استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇱🇻

لاتفيا مؤشر التفاؤل الاقتصادي

سعر الصرف

٩٧٫٣ نقاط
التغير +/-
+١٫٣ نقاط
نسبة التغيير %
+١٫٣٥ %

القيمة الحالية لمؤشر التفاؤل الاقتصادي في لاتفيا هي ٩٧٫٣ نقاط. ارتفع مؤشر التفاؤل الاقتصادي في لاتفيا إلى ٩٧٫٣ نقاط في ١‏/٨‏/٢٠٢٤، بعد أن كان ٩٦ نقاط في ١‏/٧‏/٢٠٢٤. من ١‏/٤‏/١٩٩٣ إلى ١‏/٩‏/٢٠٢٤، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في لاتفيا هو ٩٤٫٤٦ نقاط. تم الوصول إلى أعلى مستوى على الإطلاق في ١‏/١‏/٢٠٠٧ بـ١١٨٫٥٠ نقاط، بينما تم تسجيل أدنى قيمة في ١‏/٨‏/١٩٩٣ بـ٢٥٫٣٠ نقاط.

المصدر: Central Statistical Bureau of Latvia

مؤشر التفاؤل الاقتصادي

  • ماكس

مؤشر التفاؤل الاقتصادي

مؤشر التفاؤل الاقتصادي تاريخ

تاريخقيمة
١‏/٨‏/٢٠٢٤٩٧٫٣ نقاط
١‏/٧‏/٢٠٢٤٩٦ نقاط
١‏/٦‏/٢٠٢٤٩٧٫٢ نقاط
١‏/٥‏/٢٠٢٤٩٧٫٦ نقاط
١‏/٤‏/٢٠٢٤٩٨٫٢ نقاط
١‏/٣‏/٢٠٢٤٩٨ نقاط
١‏/٢‏/٢٠٢٤٩٨ نقاط
١‏/١‏/٢٠٢٤٩٦٫٥ نقاط
١‏/١٢‏/٢٠٢٣٩٦ نقاط
١‏/١١‏/٢٠٢٣٩٤٫٣ نقاط
1
2
3
4
5
...
38

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ مؤشر التفاؤل الاقتصادي

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇱🇻
أسعار البنزين
١٫٨ USD/Liter١٫٧٨ USD/Literشهريًا
🇱🇻
الديون المنزلية مقابل الدخل
٢٨٫٥٥ %٣٠٫٤٧ %سنويًا
🇱🇻
المدخرات الشخصية
٣٫٤٨ %١٠٫٧٤ %سنويًا
🇱🇻
ثقة المستهلك
؜-٦٫٤ points؜-٩٫٤ pointsشهريًا
🇱🇻
مبيعات التجزئة السنوية
؜-٢٫١ %٠٫٦ %شهريًا
🇱🇻
مبيعات التجزئة الشهرية
؜-١٫٧ %٠٫٣ %شهريًا
🇱🇻
نسبة فائدة القرض البنكي
٦٫٩٩ %٦٫٩٣ %شهريًا
🇱🇻
نفقات المستهلكين
٤٫٢٧٣ مليارات EUR٤٫٤٨١ مليارات EURفصل

في لاتفيا، يشير مؤشر التفاؤل الاقتصادي إلى الوضع الاجتماعي والاقتصادي العام بين المُصنّعين ومقدمي الخدمات والتجار والبنائين والمستهلكين خلال فترة محددة.

ما هو مؤشر التفاؤل الاقتصادي

مؤشر التفاؤل الاقتصادي يعد أحد مؤشرات الاقتصاد الكلي المهمة التي يتم استخدامها لتقييم مدى التفاؤل أو التشاؤم السائد في الاقتصاد الوطني. يمثل هذا المؤشر نظرة للإتجاهات الاقتصادية المستقبلية من خلال قياس مواقف وتوقعات المستهلكين ورجال الأعمال تجاه الاقتصاد. يأتي هذا المؤشر غالباً من استبيانات تقوم بها مؤسسات ومراكز بحثية، حيث يتم جمع الآراء حول العديد من المتغيرات الاقتصادية مثل النمو الاقتصادي، البطالة، التضخم، والاستثمار. يكتسب مؤشر التفاؤل الاقتصادي أهميته من كونه يعكس ثقة المشاركين في الاقتصاد ويساعد في تحديد مواقفهم وسلوكياتهم المستقبلية. إذا كانت النتائج تميل نحو التفاؤل، فهذا يعني أن المستهلكين ورجال الأعمال يتوقعون نمواً اقتصادياً جيداً ويخططون لإنفاق واستثمار أكبر. أما إذا كانت النتائج تشير إلى التشاؤم، فهذا يمكن أن يعني تقليلهم من الإنفاق والادخار، مما يؤثر سلباً على الاقتصاد. فيما يتعلق بكيفية استخدام هذا المؤشر وتحليله، يتميز مؤشر التفاؤل الاقتصادي بعدة جوانب يمكن أن تساعد المحللين الاقتصاديين وصانعي السياسات في اتخاذ قرارات مدروسة. أولاً، يمكن أن يكون هذا المؤشر أحد الأدوات الهامة توقع التقلبات الاقتصادية. فالتغيرات الدورية في التفاؤل الاقتصادي يمكن أن تكون دلالة على تغييرات قادمة في الأنشطة الاقتصادية الفعلية. إذا أظهر المؤشر تفاؤلاً مستمراً، فقد يكون ذلك إشارة إلى نمو اقتصادي مستدام. ثانياً، يمكن استخدام مؤشر التفاؤل الاقتصادي كأداة لتحديد صحة الاقتصاد بوجه عام. إذ أنه يعكس ثقة المشاركين في الاقتصاد السائد، والتي تكون مبنية على أساس العديد من العوامل الاقتصادية مثل الأوضاع السياسية، السياسات النقدية والمالية، والبيئة الاستثمارية. على سبيل المثال، في العادة، ارتفاع مستوى التفاؤل يكون مؤشراً على ثقة المستهلكين في السياسة الاقتصادية ومعاملاتهم المالية، مما يعزز من استقرار الأسواق المالية. علاوة على ذلك، يمكن أن يكون مؤشر التفاؤل الاقتصادي أداة فعالة لتوجيه السياسات الاقتصادية. فهو يمكن أن يساعد الحكومات والبنوك المركزية في اتخاذ قرارات سياساتية مبنية على توقعات الجمهور. على سبيل المثال، إذا أشار المؤشر إلى تزايد التفاؤل، قد يكون هناك حاجة أقل لتدخلات تحفيزية من قبل الحكومة أو البنك المركزي. وعلى العكس، إذا أظهر المؤشر تشاؤماً واسع النطاق، قد تتطلب الظروف تدخلات سياساتية لدعم الاقتصاد ومعالجة الأسباب الكامنة وراء هذا التشاؤم. لا يمكن أن نغفل أيضاً البُعد النفسي والاجتماعي الذي يحمله مؤشر التفاؤل الاقتصادي. فإن الثقة الاقتصادية عادة ما تكون مرتبطة بالشعور بالأمان الاقتصادي والاستقرار المالي للأفراد. كلما ارتفع مؤشر التفاؤل، هذا يعني أن الجمهور يشعر بأمان أكبر واستقرار مالي وتحسن في مستوى حياتهم. وبذلك، فإن مؤشر التفاؤل الاقتصادي يمكن أن يكون عائقاً عظيما في دراسة الأوضاع الاجتماعية وأثرها على الاقتصاد العام. على الرغم من أهمية مؤشر التفاؤل الاقتصادي، ينبغي الإشارة إلى بعض القيود التي قد تؤثر على دقة نتائجه. أولاً، قد يتأثر المؤشر بتغيرات قصيرة الأجل أو أحداث غير متوقعة مثل الأزمات العالمية أو الكوارث الطبيعية. هذه الأحداث يمكن أن تؤدي إلى تقلبات حادة في مستوى التفاؤل. ثانياً، هناك العديد من العوامل الذاتية التي قد تؤثر على النتائج مثل التفضيلات الشخصية والتوقعات الفردية التي قد لا تعكس الصورة الحقيقية للاقتصاد. من الجدير بالذكر أن مؤشر التفاؤل الاقتصادي يجب أن يتم تحليله جنباً إلى جنب مع مؤشرات أخرى للاقتصاد الكلي لضمان الحصول على صورة شاملة ودقيقة. في النهاية، يعد مؤشر التفاؤل الاقتصادي أداة قيّمة في تحليل وتفسير الاتجاهات الاقتصادية المستقبلية. يمكن أن يكون بمثابة بوصلة ترشد صناع القرار الاقتصادي نحو الاتجاهات الأكثر استدامة واستقراراً. ومن خلال متابعته وتحليله بانتظام، يمكن لصناع القرار التعرف على التحديات المقبلة واتخاذ خطوات استباقية لضمان استقرار ونمو الاقتصاد. على موقع Eulerpool، نقدم هذه البيانات بدقة واحترافية لتوفير رؤية واضحة وشاملة للمهتمين بالاقتصاد الكلي.