استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇹🇱

تيمور الشرقية الإنفاق العسكري

سعر الصرف

٤٤٫٣ مليون. USD
التغير +/-
+٥٫١ مليون. USD
نسبة التغيير %
+١٢٫٢٢ %

القيمة الحالية للإنفاق العسكري في تيمور الشرقية هي ٤٤٫٣ مليون. USD. الإنفاق العسكري في تيمور الشرقية زاد إلى ٤٤٫٣ مليون. USD في ١‏/١‏/٢٠٢٢، بعد أن كان ٣٩٫٢ مليون. USD في ١‏/١‏/٢٠٢١. من ١‏/١‏/٢٠٠٥ إلى ١‏/١‏/٢٠٢٣، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في تيمور الشرقية هو ٣٠٫٠٨ مليون. USD. أعلى قيمة على الإطلاق تم تسجيلها في ١‏/١‏/٢٠٢٣ بـ ٥٥٫١٠ مليون. USD، في حين أن أدنى قيمة سجلت في ١‏/١‏/٢٠٠٥ بـ ٨٫٢٠ مليون. USD.

المصدر: SIPRI

الإنفاق العسكري

  • ماكس

النفقات العسكرية

الإنفاق العسكري تاريخ

تاريخقيمة
١‏/١‏/٢٠٢٢٤٤٫٣ مليون. USD
١‏/١‏/٢٠٢١٣٩٫٢ مليون. USD
١‏/١‏/٢٠٢٠٣٨٫٥ مليون. USD
١‏/١‏/٢٠١٩٣٤٫٤ مليون. USD
١‏/١‏/٢٠١٨٢٠٫٦ مليون. USD
١‏/١‏/٢٠١٧٢٥٫٤ مليون. USD
١‏/١‏/٢٠١٦٢٦٫٢ مليون. USD
١‏/١‏/٢٠١٥٣٧ مليون. USD
١‏/١‏/٢٠١٤٢٩٫٦ مليون. USD
١‏/١‏/٢٠١٣٣١٫٧ مليون. USD
1
2

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ الإنفاق العسكري

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇹🇱
مؤشر الفساد
٤٣ Points٤٢ Pointsسنويًا
🇹🇱
مرتبة الفساد
٧٠ ٧٧ سنويًا

ما هو الإنفاق العسكري

النفقات العسكرية تمثل جزءًا أساسيًا من الإنفاق العام للدول وتلعب دورًا حيويًا في الاقتصاد الكلي لدولة ما. في موقع Eulerpool، نعرض بيانات اقتصادية معمقة وشاملة حول فئات عديدة من الاقتصاد، والنفقات العسكرية هي واحدة من هذه الفئات التي نوليها اهتمامًا خاصًا نظرًا لأهميتها القصوى في تحديد سياسات الدول الاقتصادية والأمنية. تُعتبر النفقات العسكرية جزءًا من موازنة الدفاع، وتشمل هذه النفقات تمويل القوات المسلحة، وشراء المعدات العسكرية، والصيانة، والبحث والتطوير في المجال العسكري، بالإضافة إلى إلإمدادات واللوجستيات والعناية الصحية للقوات المسلحة. الهدف الأساسي من هذه النفقات هو الحفاظ على الأمن الوطني، والدفاع عن الحدود، وحماية المصالح الاستراتيجية للدولة. تختلف النفقات العسكرية من دولة إلى أخرى بناءً على عدة عوامل منها التهديدات الأمنية التي تواجهها الدولة، القدرات الاقتصادية، والسياسات الحكومية. في الدول ذات الاقتصاديات الكبيرة والمتطورة مثل الولايات المتحدة والصين، نجد أن الميزانية المخصصة للشؤون العسكرية كبيرة جدًا بالمقارنة بالدول الأخرى، مما يعكس دور القوة العسكرية كعنصر استراتيجي في تعزيز النفوذ الدولي. يرتبط حجم النفقات العسكرية أيضًا بالتزامات الدولة الدولية سواء كان ذلك في إطار تحالفات عسكرية مثل حلف الناتو، أو في سياق مشاركتها في عمليات حفظ السلام الدولية أو التدخلات العسكرية الخارجية. فالدول الأعضاء في التحالفات العسكرية تجد نفسها مضطرة لتخصيص جزء من ميزانيتها لملائمة متطلبات التعاون الدفاعي المشترك. تلعب النفقات العسكرية دورًا مؤثرًا في الاقتصاد الكلي للدولة. فمن ناحية، تعتبر هذه النفقات استثمارًا في البحث والتطوير التكنولوجي، ما يؤدي إلى ابتكارات وتحسينات تقنية تمتد آثارها إلى القطاعات المدنية. من ناحية أخرى، يمكن للنفقات العسكرية الضخمة أن تؤدي إلى ضغوط على الموازنة العامة وتؤثر سلبًا على الإنفاق في مجالات أخرى مثل التعليم والصحة والبنية التحتية. كما أن للتوزيع الجغرافي للنفقات العسكرية دور هام في تحديد الوجهة الاقتصادية للدولة. فعلى سبيل المثال، تتركز الصناعات الدفاعية في بعض المناطق المحددة داخل الدولة، مما يعزز من النشاط الاقتصادي في هذه المناطق ويوفر فرص العمل، وبالتالي يسهم في تقليل البطالة وتحسين مستوى الدخل. في السياق الدولي، تعتبر النفقات العسكرية مؤشراً مهماً للتوترات الجيوسياسية والتوازنات العسكرية بين الدول. فزيادة النفقات العسكرية لدولة ما يمكن أن تؤدي إلى سباق تسلح في منطقة معينة، مما يزيد من تعقيد المشهد الأمني ويضعف الاستقرار الإقليمي. ومن هنا تأتي أهمية مراقبة هذه النفقات وتحليل بياناتها لفهم التحولات الجيوسياسية وفهم ديناميكيات القوى الدولية. من خلال موقع Eulerpool، يمكن للمهتمين بالاقتصاد الكلي والباحثين والمحللين الحصول على بيانات دقيقة ومحدثة حول النفقات العسكرية للدول المختلفة. نحن نقدم إشعارات وتحليلات موثوقة يمكن الاستناد إليها لاتخاذ قرارات مستنيرة، سواء كان ذلك في المجال الاقتصادي أو الأمني أو البحثي. فنحن نسعى لأن نكون مصدرًا رائدًا يُعتمد عليه في فهم التوجهات الاقتصادية الكبرى والعوامل المؤثرة فيها، بما في ذلك النفقات العسكرية. تتفرع بيانات النفقات العسكرية التي نقدمها لتشمل تفاصيل متعددة مثل نسبة الإنفاق من الناتج المحلي الإجمالي، والإنفاق الفردي على القوات المسلحة، والميزانية المخصصة للبحث والتطوير العسكري، بالإضافة إلى مقارنة هذه النفقات مع الإنفاق العام وتوزيعها الزمني لتقديم رؤية شاملة ومتكاملة. وباستعراض تاريخي، نجد أن النفقات العسكرية غالبًا ما تزيد في أوقات الحروب والأزمات الدولية، وتتقلص في فترات السلام والاستقرار، ما يعكس الطبيعة الدورية لهذه النفقات وتأثرها بالعوامل الخارجية. كما أن للأزمات الاقتصادية تأثير مباشر على النفقات العسكرية، ففي فترات الركود الاقتصادي يمكن أن تضطر الحكومات إلى تقليص ميزانيتها الدفاعية لتوجيه الموارد نحو القطاعات الأكثر أولوية كالصحة والرعاية الاجتماعية. باختصار، النفقات العسكرية هي جزء لا يتجزأ من الاقتصاد الكلي، تؤثر وتتأثر بالعديد من العوامل الداخلية والخارجية. في موقع Eulerpool نهدف إلى تقديم البيانات والتحليلات الواقعية والدقيقة التي تساعد في رسم صورة واضحة وشاملة عن هذا الجانب الحيوي من الإنفاق الحكومي. ونسعى جاهدين لتلبية احتياجات المستخدمين بمختلف اهتماماتهم من خلال توفير معلومات موثوقة وموضوعية تمكنهم من فهم أعمق وأدق للحقائق الاقتصادية والأمنية المرتبطة بالنفقات العسكرية.