استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇱🇷

ليبيريا ميزانية الحكومة

سعر الصرف

١٫٢ % of GDP
التغير +/-
-٢٫٦ % of GDP
نسبة التغيير %
-١٠٤٫٠٠ %

القيمة الحالية لميزانية الحكومة في ليبيريا هي ١٫٢ % of GDP. انخفضت ميزانية الحكومة في ليبيريا إلى ١٫٢ % of GDP في ١‏/١‏/٢٠٠٨، بعد أن كانت ٣٫٨ % of GDP في ١‏/١‏/٢٠٠٧. من ١‏/١‏/٢٠٠٢ إلى ١‏/١‏/٢٠٢٢، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في ليبيريا ؜-٢٫٤٥ % of GDP. تم الوصول إلى أعلى قيمة على الإطلاق في ١‏/١‏/٢٠٠٧ بـ ٣٫٨٠ % of GDP، بينما تم تسجيل أدنى قيمة في ١‏/١‏/٢٠١٥ بـ ؜-٨٫٤٠ % of GDP.

المصدر: Central Bank of Liberia

ميزانية الحكومة

  • ماكس

ميزانية الدولة

ميزانية الحكومة تاريخ

تاريخقيمة
١‏/١‏/٢٠٠٨١٫٢ % of GDP
١‏/١‏/٢٠٠٧٣٫٨ % of GDP
١‏/١‏/٢٠٠٦٢٫٧ % of GDP
١‏/١‏/٢٠٠٥٠٫٠٢ % of GDP
١‏/١‏/٢٠٠٣٠٫٦ % of GDP
1

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ ميزانية الحكومة

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇱🇷
الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي
٥١ % of GDP٥١٫٣ % of GDPسنويًا
🇱🇷
النفقات العسكرية
٣٧٫٢ مليون. USD٣٦٫٨ مليون. USDسنويًا
🇱🇷
مؤشر الفساد
٢٥ Points٢٦ Pointsسنويًا
🇱🇷
مرتبة الفساد
١٤٥ ١٤٢ سنويًا

يُعرَّف الميزانية الحكومية على أنها محاسبة مفصلة للمدفوعات التي تتلقاها الحكومة (الضرائب والرسوم الأخرى) والمدفوعات التي تقوم بها الحكومة (المشتريات والمدفوعات التحويلية). يحدث العجز في الميزانية عندما تنفق الحكومة أموالاً أكثر مما تحصل عليه. وعلى العكس من العجز في الميزانية، يحدث فائض في الميزانية عندما تحقق الحكومة إيرادات أكثر من نفقاتها.

ما هو ميزانية الحكومة

ميزانية الحكومة هي إحدى الفئات الرئيسية في علم الاقتصاد الكلي وتعد من أبرز العناصر الاقتصادية التي تحظى بأهمية كبيرة لدى صناع القرار والمحللين الاقتصاديين على حد سواء. في هذا السياق، تبرز أهمية ميزانية الحكومة كوسيلة رئيسية لتحقيق التوازن الاقتصادي والتنمية المستدامة، فضلاً عن دورها في تحسين جودة الحياة للمواطنين. لذلك، موقعنا المتخصص في عرض البيانات الاقتصادية، eulerpool، يولي أهمية قصوى لهذه الفئة ويحرص على تقديم معلومات دقيقة وشاملة حولها. تتكون ميزانية الحكومة من مجمل الإيرادات والمصروفات التي تخطط الحكومة لتنفيذها خلال فترة زمنية محددة، وغالباً ما تكون السنة المالية. تتضمن الإيرادات الحكومية مختلف المصادر التي تحصل من خلالها الحكومة على الأموال، مثل الضرائب، الرسوم الجمركية، الإعانات والمنح، وأرباح المؤسسات الحكومية. من ناحية أخرى، تتضمن المصروفات الحكومية جميع النفقات التي تتكبدها الحكومة لتحقيق الأهداف والسياسات العامة، من بينها الرواتب والأجور، الاستثمارات في البُنى التحتية، نفقات التعليم والصحة، والدعم الاجتماعي. تعتبر ميزانية الحكومة أداة اقتصادية هامة ليس فقط لأنها تظهر كيفية توزيع الموارد، بل أيضاً لأنها تعكس توجهات الحكومة الاقتصادية والسياسية. عند النظر في ميزانية الحكومة بعمق، يمكن أن نستخلص الكثير من الدلالات حول مدى التزام الحكومة بالتنمية الاقتصادية، وتخفيض معدلات البطالة، وتحقيق العدالة الاجتماعية. لذلك، توفر ميزانية الحكومة إشارات حيوية حول الأداء الاقتصادي العام وقدرته على تحقيق التوازن بين الإيرادات والمصروفات. من السمات الأساسية التي يجب ملاحظتها في ميزانية الحكومة هي الفائض والعجز. الفائض يحدث عندما تتجاوز الإيرادات مصروفات الحكومة، مما يوفر مرونة مالية تمكن الحكومة من تسديد الديون أو زيادة الاستثمارات العامة. على الجانب الآخر، يحدث العجز عندما تتجاوز المصروفات الإيرادات، مما يضطر الحكومة إلى الاقتراض لتغطية الفجوة. في هذا السياق، تظل إدارة العجز والفائض من القضايا المحورية التي تواجهها الحكومات حول العالم. تؤدي سياسة الحكومة المتعلقة بميزانيتها دوراً حاسماً في تحديد استدامة المالية العامة. إذا كانت الحكومة تتحرى الدقة والحكمة في إدارة الدين العام، فإن ذلك يعزز الاستقرار المالي ويجنب الاقتصاد مخاطر التضخم أو الأزمات المالية. وبالعكس، قد يؤدي السوء في إدارة الميزانية إلى تراكم الديون وزيادة الأعباء الاقتصادية على الأجيال القادمة. إلى جانب عادة الفائض والعجز، يمكن أن تؤثر تغيرات السياسة المالية وانعكاساتها على الاقتصاد الكلي بشكل جوهري على ميزانية الحكومة. مثل التغيرات في معدلات الضرائب أو تطبيق سياسات جديدة للدعم يمكن أن تؤثر بشكل كبير على الإيرادات والمصروفات. لذا، تحتاج الحكومات إلى تبني استراتيجيات فعالة للتنويع الاقتصادي والإدارة المالية لضمان الاستدامة والمرونة في ميزانيتهم. من الناحية العملية، تُعَدُ عملية إعداد ميزانية الحكومة من المراحل الدقيقة التي تتطلب دراسات معمقة وتنسيق بين مختلف الوزارات والهيئات الحكومية. يُعتمد على الأهداف الاستراتيجية الوطنية كنقاط تصدير في توجيه إعداد الميزانية، ما يتطلب تقييم متطلبات النمو والتنمية وتحديد الأولويات المالية والاجتماعية. بعد إعداد الميزانية، تأتي مرحلة أخرى حيوية وهي التنفيذ الرقابي. هنا، يظهر الدور الرئيسي للمؤسسات الرقابية مثل البرلمانات وأجهزة الرقابة المالية التي تضمن أن يتم تنفيذ الميزانية وفقاً للخطة الموضوعة، وبشفافية وفعالية. تلعب هذه المؤسسات دوراً محوريًا في تحقيق الاستدامة المالية ومنع الفساد والإهدار في المال العام. علاوة على ذلك، تؤثر ميزانية الحكومة على الأسواق المالية والمستثمرين. يمكن أن تكون لمؤشرات الفائض أو العجز تأثيرات إيجابية أو سلبية على ثقة المستثمرين وسلوكهم. لذلك فإن الشفافية في إعداد وتنفيذ الميزانية تعد عاملاً مهماً في جذب الاستثمارات وتحقيق النمو الاقتصادي. في الختام، تعد ميزانية الحكومة حجر الأساس في الأداء الاقتصادي للدولة. إنها الأداة الرئيسية التي تستخدمها الحكومات لتحقيق أهدافها الاقتصادية والاجتماعية والاستراتيجية. من خلال موقع eulerpool، نقدم لزوّارنا إمكانية الوصول إلى بيانات موثوقة ومحدثة حول ميزانية الحكومات، مما يتيح لهم فهم أعمق للأوضاع الاقتصادية واتخاذ قرارات مستنيرة بناءً على بيانات دقيقة وشاملة. نحن في موقع eulerpool نقدم لكم الأدوات والمعلومات التي تحتاجونها لفهم وتحليل بيانات ميزانية الحكومات بشكل دقيق ومنهجي. انضموا إلى مجتمعنا لتبقوا على اطلاع دائم على أحدث البيانات الاقتصادية وتحليلها بطرق علمية ومهنية عالية لتكونوا جزءًا من مسيرة النمو الاقتصادي والاستدامة المالية.