استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇱🇻

لاتفيا مستشفيات

سعر الصرف

٣١٫٥٧ مليون. per one people
التغير +/-
-٣٠٠٬٠٠٠ per one people
نسبة التغيير %
-٠٫٩٥ %

القيمة الحالية لمستشفيات في لاتفيا هي ٣١٫٥٧ مليون. per one people. انخفضت مستشفيات في لاتفيا إلى ٣١٫٥٧ مليون. per one people في ١‏/١٢‏/٢٠٢٠، بعد أن كانت ٣١٫٨٧ مليون. per one people في ١‏/١٢‏/٢٠١٩. من ٣١‏/١٢‏/١٩٨٠ إلى ٣١‏/١٢‏/٢٠٢٠، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في لاتفيا ٥٢٫٥١ مليون. per one people. وقد تم الوصول إلى أعلى قيمة على الإطلاق في ٣١‏/١٢‏/١٩٨٠ مع ٧٣٫٦٦ مليون. per one people، بينما تم تسجيل أدنى قيمة في ٣١‏/١٢‏/٢٠٢٠ مع ٣١٫٥٧ مليون. per one people.

المصدر: OECD

مستشفيات

  • ماكس

مستشفيات

مستشفيات تاريخ

تاريخقيمة
١‏/١٢‏/٢٠٢٠٣١٫٥٧ مليون. per one people
١‏/١٢‏/٢٠١٩٣١٫٨٧ مليون. per one people
١‏/١٢‏/٢٠١٨٣٢٫١٧ مليون. per one people
١‏/١٢‏/٢٠١٧٣٢٫٤٤ مليون. per one people
١‏/١٢‏/٢٠١٦٣٣٫١٧ مليون. per one people
١‏/١٢‏/٢٠١٥٣٣٫٨٨ مليون. per one people
١‏/١٢‏/٢٠١٤٣٢٫١ مليون. per one people
١‏/١٢‏/٢٠١٣٣٢٫٣ مليون. per one people
١‏/١٢‏/٢٠١٢٣٢٫٤٤ مليون. per one people
١‏/١٢‏/٢٠١١٣٣٫٩٩ مليون. per one people
1
2
3
4

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ مستشفيات

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇱🇻
أسرّة العناية المركزة
٣٫٠٩ per 1000 people٣٫٢٢ per 1000 peopleسنويًا
🇱🇻
أسِرَة المستشفيات
٥٫١٦ per 1000 people٥٫٢٩ per 1000 peopleسنويًا
🇱🇻
أطباء
٣٫٤ per 1000 people٣٫٣٨ per 1000 peopleسنويًا
🇱🇻
ممرضات
٤٫١٩ per 1000 people٤٫٤ per 1000 peopleسنويًا

ما هو مستشفيات

مستشفيات هي جزء أساسي وحيوي من الاقتصاد الكلي لأي بلد. في موقع "eulerpool"، نسعى لتزويد مستخدمينا ببيانات دقيقة وشاملة عن الجوانب الاقتصادية المختلفة، وقطاع المستشفيات ليس استثناءً. في هذا المقال، نستعرض دور المستشفيات في الاقتصاد الكلي ونتناول جوانب متعددة تتعلق بها، بما في ذلك تأثيرها على النمو الاقتصادي، العمالة، الإنفاق الحكومي، ونوعية الحياة. تلعب المستشفيات دورًا محوريًا في الاقتصاد كنتائجها المباشرة وغير المباشرة على جوانب عديدة من حياة المواطنين والاقتصادات الوطنية. على المستوى المباشر، تُعد المستشفيات جزءًا من قطاع الصحة الذي يسهم بشكل كبير في الناتج المحلي الإجمالي ويعمل على توظيف عدد كبير من الأفراد. إن القطاع الصحي لا يُعتبر فقط مزودًا للخدمات الصحية، بل إنه يمثل قطاعًا اقتصاديًا بحد ذاته يساهم في خلق وظائف جديدة، سواء كانت طبية، إدارية، لوجستية أو غيرها، مما يدعم الاقتصاد ويعزز من نموه. من ناحية التأثير على السوق الوظيفي، تُعتبر المستشفيات واحدة من أكبر أصحاب العمل في العديد من البلدان. يتطلب تشغيل المستشفيات توظيف مختلف التخصصات والكفاءات، بما في ذلك الأطباء والممرضين والفنيين والإداريين. هذه الوظائف تسهم في تقليل نسب البطالة وتعزز الاقتصاد المحلي بشكل كبير. بالإضافة إلى ذلك، يُعزز الطلب المستمر على الخدمات الصحية الحاجة المستمرة لتدريب وتعليم كوادر جديدة في مختلف مجالات الطب والصحة، مما يدفع عجلة التعليم والتطوير المهني. علاوة على ذلك، تُعتبر المستشفيات مصدرًا هامًا للبحث والتطوير الطبي. تقوم العديد من المستشفيات بتوفير الموارد والدعم للأبحاث الطبية، التي تهدف إلى تحسين الرعاية الصحية، وتقديم علاجات جديدة، وتطوير تقنيات طبية متقدمة. هذه الأبحاث تسهم بشكل كبير في النمو الاقتصادي من خلال خلق فرص عمل جديدة وتطوير صناعات جديدة ذات قيمة مضافة، مثل صناعة التكنولوجيا الحيوية والأدوية. من ناحية الإنفاق الحكومي، يُعتبر القطاع الصحي، بما في ذلك المستشفيات، جزءًا كبيرًا من ميزانيات الحكومات في العديد من البلدان. الحكومة تنفق مبالغ كبيرة لبناء وتشغيل وصيانة المستشفيات، مما يشكل جزءًا كبيرًا من الإنفاق العام. ومن هنا تأتي أهمية الكفاءة في إدارة المستشفيات لتحقيق أقصى استفادة من الموارد المتاحة. إن إدارة الموارد بشكل فعّال يساهم في خفض الإنفاق الحكومي وتعزيز الاقتصاد. كما تلعب المستشفيات دورًا أساسيًا في تحسين جودة الحياة. من خلال توفير الرعاية الصحية، تساهم المستشفيات بشكل مباشر في تحسين الصحة العامة وزيادة متوسط العمر المتوقع والحد من معدلات الوفاة والمرض. الصحة الجيدة للسكان تنعكس إيجابًا على الاقتصاد من خلال زيادة الإنتاجية وتقليل النشاط الاقتصادي الضائع الناجم عن الأمراض والإجازات المرضية. تجدر الإشارة هنا إلى أن الاستثمار في بناء وتحسين وتجهيز المستشفيات يُعتبر استثمارًا طويل الأجل في رأس المال البشري. إن الجودة العالية للرعاية الصحية تُسهم في بناء قوة عاملة تتمتع بصحة جيدة، مما يزيد من إنتاجية الفرد والأمة ككل. هكذا، يمكننا اعتبار الإنفاق على المستشفيات جزءًا من استراتيجية التنمية المستدامة التي تهدف إلى تعزيز رأس المال البشري والنمو الاقتصادي في المستقبل. لا يمكن تجاهل الأثر المالي للمستشفيات على الأسر والأفراد. في البلدان التي يعتمد نظام الرعاية الصحية فيها بشكل كبير على الدفع من الجيب، يمكن أن يكون للإنفاق على الرعاية الصحية تأثير كبير على الاقتصاد الأُسري. لذلك، يُعتبر تحسين كفاءة المستشفيات وخفض تكاليف الرعاية الصحية أمرًا حيويًا لدعم الأسر وتقليل الفقر وتعزيز النمو الاقتصادي. على صعيد التجارة الدولية، يُمكن للمستشفيات المتقدمة التي توفر خدمات طبية عالية الجودة أن تكون مصدر جذب للمرضى من مختلف أنحاء العالم، وهذا ما يُعرف بالسياحة الطبية. إن جذب المرضى من خارج البلاد يمكن أن يُدر دخلًا كبيرًا ويُسهم في تحفيز الاقتصاد المحلي. توفر هذه الرحلات خيارات علاجية لا تتوفر في بلاد المرضى وتعزز من سمعة البلد المضيف كمركز طبي متقدم، مما يُعزز النمو الاقتصادي ويحسن من ميزان المدفوعات. في النهاية، يمكن القول إن المستشفيات ليست مجرد مرافق طبية، بل هي مشاريع اقتصادية واستثمارية هامة تؤثر بشكل كبير على مختلف جوانب الاقتصاد الكلي. من خلال تحليل البيانات المقدمة من موقع "eulerpool"، يمكن لصانعي السياسات والباحثين والمستثمرين الاطلاع على مقدار التأثير الذي تملكه المستشفيات على الاقتصاد والعمل على تحسين الاستراتيجيات التي تُسهم في تعزيز هذا القطاع الحيوي. إن الفهم العميق لدور المستشفيات في الاقتصاد الكلي يُمكّننا من اتخاذ قرارات استراتيجية مدروسة تهدف إلى تحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة وتحسين الجودة الشاملة لحياة المواطنين.