استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇱🇹

ليتوانيا الائتمان في القطاع الخاص

سعر الصرف

٢٥٫٩٢٥ مليارات EUR
التغير +/-
+١٧٣٫٥ مليون. EUR
نسبة التغيير %
+٠٫٦٧ %

القيمة الحالية لـ الائتمان في القطاع الخاص في ليتوانيا هي ٢٥٫٩٢٥ مليارات EUR. الائتمان في القطاع الخاص في ليتوانيا زاد إلى ٢٥٫٩٢٥ مليارات EUR في ١‏/٥‏/٢٠٢٤، بعد أن كان ٢٥٫٧٥١ مليارات EUR في ١‏/٤‏/٢٠٢٤. من ١‏/١٢‏/١٩٩٣ إلى ١‏/٦‏/٢٠٢٤، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في ليتوانيا هو ١١٫٢٦ مليارات EUR. تم الوصول إلى أعلى قيمة في التاريخ في ١‏/٦‏/٢٠٢٤ بـ ٢٦٫١٨ مليارات EUR، بينما تم تسجيل أدنى قيمة في ١‏/١٢‏/١٩٩٣ بـ ٥٨٢٫٩٨ مليون. EUR.

المصدر: Bank of Lithuania

الائتمان في القطاع الخاص

  • ماكس

الائتمان المقدم للقطاع الخاص

الائتمان في القطاع الخاص تاريخ

تاريخقيمة
١‏/٥‏/٢٠٢٤٢٥٫٩٢٥ مليارات EUR
١‏/٤‏/٢٠٢٤٢٥٫٧٥١ مليارات EUR
١‏/٣‏/٢٠٢٤٢٥٫٦٢٧ مليارات EUR
١‏/٢‏/٢٠٢٤٢٥٫٢٤٦ مليارات EUR
١‏/١‏/٢٠٢٤٢٥٫٢٠٨ مليارات EUR
١‏/١٢‏/٢٠٢٣٢٥٫٢٣٦ مليارات EUR
١‏/١١‏/٢٠٢٣٢٥٫٠٦٢ مليارات EUR
١‏/١٠‏/٢٠٢٣٢٥٫٠٥٢ مليارات EUR
١‏/٩‏/٢٠٢٣٢٤٫٨٥١ مليارات EUR
١‏/٨‏/٢٠٢٣٢٤٫٦٣٧ مليارات EUR
1
2
3
4
5
...
37

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ الائتمان في القطاع الخاص

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇱🇹
أسعار البنزين
١٫٥٥ USD/Liter١٫٥٥ USD/Literشهريًا
🇱🇹
الديون المنزلية كنسبة من الناتج المحلي الإجمالي
٢١٫٧٣ % of GDP٢١٫٨٩ % of GDPفصل
🇱🇹
الديون المنزلية مقابل الدخل
٣٥٫٥٤ %٣٦٫٢٤ %سنويًا
🇱🇹
المدخرات الشخصية
٤٫٨٥ %١٠٫٩١ %سنويًا
🇱🇹
ثقة المستهلك
٦ points٤ pointsشهريًا
🇱🇹
قروض الاستهلاكية
١٫٢٠٥ مليارات EUR١٫١٨٢ مليارات EURشهريًا
🇱🇹
مبيعات التجزئة السنوية
١٫٨ %٥ %شهريًا
🇱🇹
مبيعات التجزئة الشهرية
؜-٤٫٣ %٨٫٧ %شهريًا
🇱🇹
نفقات المستهلكين
٦٫٨٥٤ مليارات EUR٧٫٣٣٤ مليارات EURفصل

ما هو الائتمان في القطاع الخاص

قطاع الائتمان الخاص هو واحد من الجوانب الحيوية في الاقتصاد الكلي ويشكل محورًا رئيسيًا لفهم وتحليل الديناميكيات الاقتصادية لأي بلد. في موقع "eulerpool"، ندرك أهمية هذا المؤشر الاقتصادي ونلتزم بتقديم بيانات موثوقة وشاملة تسهم في تعزيز الفهم العميق والعلمي للاقتصاد الكلي. الائتمان الخاص يشير إلى القروض والتمويلات التي تقدمها المؤسسات المالية الخاصة مثل البنوك وشركات التمويل للأفراد والشركات. ويعتبر هذا القطاع من المؤشرات القوية على الصحة الاقتصادية أي دولة، لأنه يعكس مستوى النشاط الاقتصادي العام والثقة المالية سواء كان لدى الأفراد أو الشركات. أحد الاعتبارات الأساسية لفهم الائتمان الخاص هو دوره في تحفيز النمو الاقتصادي. عندما تتمكن الشركات من الحصول على التمويل اللازم لتوسيع أعمالها واستثماراتها، فإنها تساهم بشكل مباشر في زيادة الإنتاجية وخلق فرص العمل مما يؤدي في النهاية إلى نمو اقتصادي مستدام. بالنسبة للأفراد، فإن القدرة على الحصول على قروض المستهلك مثل قروض السيارات أو القروض العقارية تعزز من قدرتهم على الاستهلاك، مما يزيد من الحركة الاقتصادية على المستوى الكلي. لكن من الضروري أن نلاحظ أن ارتفاع مستويات الائتمان الخاص قد يكون مؤشرًا على المخاطر المالية أيضًا، إذا لم يتم إدارتها بعناية. الائتمان المفرط يمكنه أن يقود إلى تكوين فقاعة ديون، وهو ما قد يؤدي إلى أزمات مالية خطيرة كما حدث في الأزمة المالية العالمية عام 2008. لذا، توازن النمو في الائتمان الخاص مع السياسات الفعالة لإدارة المخاطر يمثل جوهر الاستقرار المالي على المدى الطويل. من الناحية التنظيمية، تتدخل العديد من الجهات الحكومية وغير الحكومية لتنظيم ومراقبة قطاع الائتمان الخاص. البنوك المركزية على سبيل المثال، تلعب دورًا محوريًا من خلال التحكم في معدلات الفائدة والسياسات النقدية الأخرى التي تؤثر مباشرة على تكلفة وتوافر الائتمان. تُعتبر هذه التدخلات ضرورية لضمان أن النظام المالي يبقى مستقرًا وقادرًا على دعم النشاط الاقتصادي بدون انزلاق نحو الاختلالات المالية. تتفاوت اتجاهات الائتمان الخاص بناءً على المرحلة الاقتصادية التي تمر بها الدولة. في فترات الانتعاش الاقتصادي، غالبًا ما نشهد ارتفاعًا في الطلب على القروض مع ارتفاع الثقة في النمو الاقتصادي المستقبلي، بينما في فترات الركود، يتم تقليص الإقراض نتيجة للحذر المالي وتراجع الثقة في الاقتصاد. لذلك، تعتمد العديد من الدراسات والبحوث الاقتصادية على تحليل بيانات الائتمان الخاص لفهم ومعالجة التوجهات الاقتصادية المستقبلية. من الجوانب الأخرى المهمة في قطاع الائتمان الخاص هو استخدام الأدوات التكنولوجية الحديثة لتسهيل الوصول إلى التمويل. التكنولوجيا المالية، أو الـ"فينتك"، تمثل تحولًا كبيرًا في كيفية تقديم واستقبال القروض المالية، مما يجعل النظام المالي أكثر تكاملًا وسهولة للأفراد والشركات الصغيرة التي قد تواجه صعوبات في التمويل التقليدي. هذه التطورات تضيف بُعدًا جديدًا لفهم وتحليل الائتمان الخاص وتجعله أكثر تعقيدًا وتنوعًا. بالإضافة إلى ذلك، فإن التوجه نحو الشمول المالي يسعى لضمان أن تكون الخدمات المالية متاحة لجميع فئات المجتمع، بما في ذلك الفئات المهمشة التي لا تملك إمكانية الوصول السهل إلى البنوك والمؤسسات المالية. من خلال تحسين الوصول إلى الائتمان الخاص، يمكن تحقيق توزيع أكثر عدالة للموارد المالية مما يعزز التنمية الاقتصادية الشاملة. الشفافية والموثوقية في نشر بيانات الائتمان الخاص تمثل أحد التحديات المهمة التي نواجهها في موقع "eulerpool". نحن ملتزمون بتقديم معلومات دقيقة وحديثة تعتمد على مصادر موثوقة ورسمية، مع توفير الأدوات والتفسيرات التي تساعد المهتمين من باحثين، محللين، ومستثمرين على فهم ديناميكيات هذا القطاع بشكل أفضل. في الختام، يعد الائتمان الخاص أداة حيوية لفهم وتحفيز النمو الاقتصادي، مع تحقيق توازن دقيق بين الفرص والمخاطر فيه. معرفة كيفية إدارة هذا القطاع بكفاءة يعتبر أمرًا ضروريًا لاستقرار وسلامة الاقتصاد الكلي. في موقع "eulerpool"، نواصل جهودنا لتزويدكم بأفضل البيانات والتحليلات لإثراء معرفتكم وتمكينكم من اتخاذ قرارات مستنيرة تعتمد على المعرفة الاقتصادية العميقة. يسعدنا أن تكونوا جزءًا من مجتمع "eulerpool" وأن نساهم سويًا في تحقيق فهم أعمق وأكثر شمولًا للائتمان الخاص وغيره من مؤشرات الاقتصاد الكلي الحيوية.