استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇱🇧

لبنان الدين الحكومي

سعر الصرف

١٢٥٫٨٢١ السيرة الذاتية. LBP
التغير +/-
-١٫٢١٨ السيرة الذاتية. LBP
نسبة التغيير %
-٠٫٩٦ %

القيمة الحالية للدين الحكومي في لبنان هي ١٢٥٫٨٢١ السيرة الذاتية. LBP. الدين الحكومي في لبنان انخفض إلى ١٢٥٫٨٢١ السيرة الذاتية. LBP في ١‏/١‏/٢٠٢٣، بعد أن كان ١٢٧٫٠٣٩ السيرة الذاتية. LBP في ١‏/١٢‏/٢٠٢٢. من ١‏/١٢‏/١٩٩٣ إلى ١‏/٢‏/٢٠٢٣، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في لبنان هو ٦٨٫٢٣ السيرة الذاتية. LBP. تم الوصول إلى أعلى قيمة على الإطلاق في ١‏/٢‏/٢٠٢٣ بمقدار ١٫٤١ أخ. LBP، بينما تم تسجيل أدنى قيمة في ١‏/١٢‏/١٩٩٣ بمقدار ٤٫٩٧ السيرة الذاتية. LBP.

المصدر: Ministry of Finance, Republic of Lebanon

الدين الحكومي

  • ماكس

الدين العام

الدين الحكومي تاريخ

تاريخقيمة
١‏/١‏/٢٠٢٣١٢٥٫٨٢١ السيرة الذاتية. LBP
١‏/١٢‏/٢٠٢٢١٢٧٫٠٣٩ السيرة الذاتية. LBP
١‏/١١‏/٢٠٢٢١٢٧٫٤٦٣ السيرة الذاتية. LBP
١‏/١٠‏/٢٠٢٢١٢٨٫١٢ السيرة الذاتية. LBP
١‏/٩‏/٢٠٢٢١٣١٫٨٩٥ السيرة الذاتية. LBP
١‏/٨‏/٢٠٢٢١٣٢٫٢١١ السيرة الذاتية. LBP
١‏/٧‏/٢٠٢٢١٣١٫٨٢٤ السيرة الذاتية. LBP
١‏/٦‏/٢٠٢٢١٣١٫٢١٢ السيرة الذاتية. LBP
١‏/٥‏/٢٠٢٢١٣١٫٢٤٢ السيرة الذاتية. LBP
١‏/٤‏/٢٠٢٢١٣١٫١٨٢ السيرة الذاتية. LBP
1
2
3
4
5
...
35

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ الدين الحكومي

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇱🇧
الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي
٢٨٣٫٢ % of GDP٣٤٩٫٩ % of GDPسنويًا
🇱🇧
النفقات العسكرية
٢٤١٫٣ مليون. USD٢١٨٫٧ مليون. USDسنويًا
🇱🇧
مؤشر الفساد
٢٤ Points٢٤ Pointsسنويًا
🇱🇧
مرتبة الفساد
١٤٩ ١٥٠ سنويًا
🇱🇧
ميزانية الدولة
؜-٤٫٩١٢ % of GDP٠٫٦٤١ % of GDPسنويًا

ما هو الدين الحكومي

الدين الحكومي - نظرة معمقة الدين الحكومي هو أحد المحاور الرئيسية التي يتم تناولها ضمن مجال الاقتصاد الكلي ولديه تأثير كبير على الاقتصادات الوطنية والعالمية. في موقع إيولربول، نحن نفخر بتقديم بيانات اقتصادية دقيقة وشاملة تسهم في فهم القضايا المعقدة مثل الدين الحكومي. الهدف من هذا النص هو تقديم رؤية شاملة عن الدين الحكومي، من خلال تحليل مختلف الأبعاد الاقتصادية والسياسية التي تؤثر عليه وتحدد مدى تأثيره على الاقتصاد بشكل عام. الدين الحكومي يُعرف بأنه مجموع المبالغ المالية التي تستدينها الحكومة من الجهات المختلفة، سواء كانت داخلية أو خارجية، لتمويل احتياجاتها المالية التي لا تستطيع تغطيتها من عائدات الضرائب والإيرادات الأخرى. يعتبر الدين الحكومي وسيلة رئيسية لتمويل المشاريع العامة وتسهيل الأنشطة الاقتصادية، ولكنه في نفس الوقت يشكل حملاً ثقيلاً قد يؤثر سلباً على استقرار الاقتصاد. تتعدد أسباب اللجوء إلى الدين الحكومي، ومن هذه الأسباب يمكن ذكر السياسات المالية التوسعية التي تتبناها الحكومات لتحقيق النمو الاقتصادي، معالجة الأزمات المالية والاقتصادية، تغطية نفقات العجز في الميزانية، وتمويل المشاريع الاستراتيجية الكبرى. بالرغم من أن هذه الأسباب تبدو مبررة، إلا أنها تحمل في طياتها مخاطر اقتصادية مختلفة تتطلب دراسة متأنية. أحد أبرز المؤشرات المستخدمة في تقييم حجم الدين الحكومي وتأثيره هو نسبة الدين الحكومي إلى الناتج المحلي الإجمالي (GDP). هذه النسبة تعكس مدى قدرة الاقتصاد على تحمل الدين وسداده. عندما تكون نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي مرتفعة، يكون هناك مخاوف أكبر من إمكانية استمرار الحكومة في سداد ديونها دون التأثير على النمو الاقتصادي والاستقرار المالي. بالإضافة إلى ذلك، مؤشر العائدات على السندات الحكومية يعتبر أيضاً مقياساً مهماً، حيث يعطي فكرة عن تكلفة الاقتراض الحكومي ومستوى الثقة في الاقتصاد. من الجوانب الأساسية التي يجب تناولها عند الحديث عن الدين الحكومي هو التأثير على الأسواق المالية. ارتفاع الدين الحكومي بشكل مفرط يمكن أن يؤدي إلى زيادة تكلفة الاقتراض ليس فقط للحكومة، ولكن أيضاً للقطاع الخاص بسبب ما يعرف بتأثير الإزاحة. بمرور الوقت، يمكن أن تواجه الحكومة ضغوطاً لرفع معدلات الفائدة لجذب المستثمرين، وهو ما يتسبب في زيادة تكلفة الديون الجديدة والقديمة، ويؤدي إلى تقليل الاستثمارات الخاصة والنمو الاقتصادي. الدين الحكومي ليس مقتصراً فقط على الدول النامية، بل يشمل أيضاً الدول المتقدمة اقتصادياً. في الحقيقة، تقارير الديون السيادية تظهر أن العديد من الدول الكبرى مثل الولايات المتحدة، اليابان، ودول الاتحاد الأوروبي لديها نسب دين عالية للغاية. يعود ذلك إلى السياسات المالية التي تتبعها هذه الدول لتمويل الحروب، خطط التحفيز الاقتصادي، والبرامج الاجتماعية الكبرى. الأهمية البالغة أيضاً تنصب حول استدامة الدين الحكومي، وهي قدرة الدولة على إدارة دينها دون الحاجة إلى تقديم تنازلات كبيرة على مستوى الخدمات الاجتماعية أو التعرض لأزمات اقتصادية عميقة. تتمثل الاستدامة في مدى قدرة الحكومة على توليد فائض أولي يساعدها في سداد فوائد الدين وتقليل حجم الدين تدريجياً. السياسات المالية التي تركز على ضبط الإنفاق الحكومي وزيادة الإيرادات تعتبر من الطرق الأساسية لتحقيق استدامة الدين. الاستدامة تشمل أيضاً القدرة على توقع وتحليل الصدمات الاقتصادية التي قد تتعرض لها الدولة، مثل الأزمات المالية العالمية، انخفاض أسعار السلع الأساسية، أو التغيرات في الأسواق الدولية. هنا يأتي دور المؤسسات المالية الدولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي في تقديم المساعدات والاستشارات للحكومات لضمان أن تكون لديها القدرة على إدارة ديونها بفعالية. من الزوايا التي تتطلب تحليلاً خاصاً هي تأثير الدين الحكومي على الأجيال القادمة. الدين الحكومي يشكل عبئاً على دافعي الضرائب في المستقبل الذين سيتحملون تكاليف سداده. لذلك، يجب على الحكومات تبني سياسات مستدامة تحقق التوازن بين تلبية الاحتياجات الحالية دون التضحية بمستقبل الأجيال القادمة. الإجراءات الإصلاحية التي تشمل تعزيز كفاءة الإنفاق الحكومي، تحسين الإدارة العامة، وزيادة الشفافية والمساءلة تعد أحد أهم السبل لتحقيق ذلك. أخيراً، لا بد من الإشارة إلى أن الدين الحكومي يشمل أيضاً البعد السياسي، حيث تؤثر القرارات السياسية بشكل كبير على مستوى وحجم الدين. الحكومات قد تلجأ إلى الديون لتمويل الإنفاق الذي يحقق شعبيتها السياسية، أو في بعض الأحيان للتعامل مع ضغوط سياسية داخلية وخارجية. التحليل الدقيق للدين الحكومي يتطلب النظر في السياسات السياسية والنظام الحاكم الذي يتحكم في اتخاذ القرارات الاقتصادية. في ختام هذا النص، لا شك أن الدين الحكومي يمثل أحد التحديات الرئيسية التي تواجه الاقتصادات الحديثة. في موقع إيولربول، نهدف إلى توفير البيانات والتحليلات الدقيقة التي تساعد على فهم هذا الموضوع المعقد من مختلف الزوايا. من خلال استخدام الأدوات الاقتصادية والتقارير المالية الدولية، نسعى لتقديم رؤية شاملة عن الدين الحكومي وأثره على الاقتصاد على المدى القصير والطويل. نأمل أن تشكل هذه المعلومات قيماً مضافة لزوار موقعنا والمحللين الاقتصاديين والمستثمرين والمشرعين على حد سواء. نشكركم على ثقتكم بموقع إيولربول ونأمل أن تستمروا في متابعة تحليلاتنا ومعلوماتنا المفصلة حول الدين الحكومي وباقي جوانب الاقتصاد الكلي.