استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇯🇵

اليابان الاستثمار في السندات الأجنبية

سعر الصرف

٩٨٩٫٢٥ مليارات JPY
التغير +/-
-١٫٢ السيرة الذاتية. JPY
نسبة التغيير %
-٧٥٫٥٢ %

القيمة الحالية للاستثمار في السندات الأجنبية في اليابان هي ٩٨٩٫٢٥ مليارات JPY. انخفض الاستثمار في السندات الأجنبية في اليابان إلى ٩٨٩٫٢٥ مليارات JPY في ١‏/٦‏/٢٠٢٤، بعد أن كان ٢٫١٩ السيرة الذاتية. JPY في ١‏/٥‏/٢٠٢٤. من ٨‏/١‏/٢٠٠٥ إلى ٢٢‏/٦‏/٢٠٢٤، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في اليابان ١٦٨٫٠٨ مليارات JPY. تم الوصول إلى أعلى قيمة تاريخية في ١٨‏/٩‏/٢٠٢١ بـ ٦٫٧٩ السيرة الذاتية. JPY، بينما تم تسجيل أدنى قيمة في ١٧‏/٧‏/٢٠٢١ بـ ؜-٧٫٨٣ السيرة الذاتية. JPY.

المصدر: Ministry of Finance, Japan

الاستثمار في السندات الأجنبية

  • ماكس

استثمارات السندات الأجنبية

الاستثمار في السندات الأجنبية تاريخ

تاريخقيمة
١‏/٦‏/٢٠٢٤٩٨٩٫٢٥ مليارات JPY
١‏/٥‏/٢٠٢٤٢٫١٩ السيرة الذاتية. JPY
١‏/٤‏/٢٠٢٤٥٧٩٫٨٦٧ مليارات JPY
١‏/٣‏/٢٠٢٤٩٤٧٫٣ مليارات JPY
١‏/٢‏/٢٠٢٤٩٧٥٫٩ مليارات JPY
١‏/١‏/٢٠٢٤٨٧٣٫٣٣٣ مليارات JPY
١‏/١٢‏/٢٠٢٣١٫١٦٦ السيرة الذاتية. JPY
١‏/١١‏/٢٠٢٣٤ مليارات JPY
١‏/١٠‏/٢٠٢٣٤١١٫٤٣٣ مليارات JPY
١‏/٩‏/٢٠٢٣١٫٢٢٥ السيرة الذاتية. JPY
1
2
3
4
5
...
23

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ الاستثمار في السندات الأجنبية

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇯🇵
احتياطيات النقد الأجنبي
١٫٢٣٢ السيرة الذاتية. USD١٫٢٧٩ السيرة الذاتية. USDشهريًا
🇯🇵
استثمارات الأسهم الأجنبية
؜-٦٤١٫٧ مليارات JPY؜-٦١٢٫٩ مليارات JPYfrequency_weekly
🇯🇵
الديون الخاصة إلى الناتج المحلي الإجمالي
٢٤٥٫٧ %٢٤٢٫٤ %سنويًا
🇯🇵
القروض الممنوحة للقطاع الخاص
٥٤٦٫٦١٧ السيرة الذاتية. JPY٥٤٦٫٤٠٨ السيرة الذاتية. JPYشهريًا
🇯🇵
سعر الفائدة بين البنوك
٠٫٣٠٩ %٠٫٣٠٩ %frequency_daily
🇯🇵
شراء السندات الحكومية
٤٫٥٢٩ السيرة الذاتية. JPY٥٫٨٤٥ السيرة الذاتية. JPYشهريًا
🇯🇵
كتلة النقود M0
١١٤٫١٧١ السيرة الذاتية. JPY١١٤٫٧٩١ السيرة الذاتية. JPYشهريًا
🇯🇵
كتلة النقود M2
١٫٢٥٢ أخ. JPY١٫٢٥٥ أخ. JPYشهريًا
🇯🇵
كتلة نقدية M1
١٫٠٩٢ أخ. JPY١٫٠٩٦ أخ. JPYشهريًا
🇯🇵
كتلة نقدية M3
١٫٦٠٤ أخ. JPY١٫٦٠٧ أخ. JPYشهريًا
🇯🇵
معدل الفائدة
٠٫٢٥ %٠٫٢٥ %frequency_daily
🇯🇵
ميزانية البنك المركزي
٧٥٥٫٦٧٨ السيرة الذاتية. JPY٧٦٠٫٤٣١ السيرة الذاتية. JPYشهريًا
🇯🇵
نسبة فائدة الودائع
٠٫١٢ %٠٫١١٢ %شهريًا
🇯🇵
نمو الائتمان
٢٫٧ %٣ %شهريًا

تشير البيانات الصافية إلى الفرق بين الاستحواذ والتصرف في الأوراق المالية طويلة الأجل: يشير العلامة الموجبة إلى صافي مشتريات الأوراق المالية الأجنبية من قبل المستثمرين اليابانيين؛ بينما تشير العلامة السالبة إلى صافي بيع وتدفق الأموال إلى اليابان. لا تشمل هذه البيانات بنك اليابان.

ما هو الاستثمار في السندات الأجنبية

استثمار السندات الأجنبية هو موضوع حيوي في مجال الاقتصاد الكلي، وله تأثيرات كبيرة على الاقتصادات الفردية والأسواق المالية العالمية. يُعرف استثمار السندات الأجنبية باقتناء المستثمرين لسندات صادرة عن مؤسسات أو حكومات أجنبية، وهذه السندات تمثل ديناً مديوناً على الجهة المصدرة. من صفحة Eulerpool، نقدم تحليلًا شاملاً لأسواق الاستثمار التابعة للسندات الأجنبية، مع التركيز على الديناميكيات والعوامل المؤثرة في هذا السوق، وأثره على الاقتصاد الكلي. السوق العالمية للسندات، بما فيها السندات الأجنبية، تُعتبر مكوناً أساسياً في النظام المالي العالمي. عندما تقوم الحكومات والمؤسسات بإصدار سندات لجمع الأموال، تُتاح الفرص للراغبين في الاستثمار خارج حدود وطوائف بلدانهم الأصلية. واحدة من الفوائد الرئيسية لاستثمار السندات الأجنبية هي التنويع؛ إذ يساعد المستثمرين على توزيع أموالهم عبر مختلف الأسواق والدول، مما يقلل من مخاطر الاعتماد على اقتصاد واحد. السندات الأجنبية ليست مجرد وسيلة لتحصيل الأرباح بالنسبة للمستثمرين، بل تلعب أيضًا دورًا هامًا في استراتيجية الديون الوطنية للحكومات في جميع أنحاء العالم. الحكومات قد تصدر سندات في الأسواق الدولية لجمع الأموال اللازمة لتمويل مشاريع التنمية والبنية التحتية، أو حتى لسداد جزء من الدين الخارجي. تنوع مصادر التمويل من خلال السندات الأجنبية يسهم في زيادة استقرار الأنظمة المالية الوطنية، ويعزز الثقة في الاقتصاد الكلي لأي دولة. وبالرغم من أن استثمار السندات الأجنبية يمكن أن يكون مربحًا، إلا أنه يأتي مع مجموعة من التحديات والمخاطر. تتراوح هذه المخاطر بين مخاطر العملة، حيث يمكن أن تتأثر قيمة السندات بتقلبات أسعار الصرف، إلى المخاطر السياسية، حيث يمكن أن تؤثر القرارات الحكومية أو الاضطرابات السياسية في البلد المصدر على الاستقرار المالي وقدرة الجهة المصدرة على الوفاء بالتزاماتها. أضف إلى ذلك، المخاطر الاقتصادية المرتبطة بأداء الاقتصاد الكلي للبلد المصدر والتي قد تؤثر على قدرته على سداد الدين. البنوك المركزية، وصناديق التحوط، وشركات التأمين، والمؤسسات الأخرى تلعب أدوارًا هامة في الأسواق العالمية للسندات الأجنبية. تقوم هذه الكيانات بشراء السندات كجزء من استراتيجياتها الاستثمارية لإدارة المخاطر وتحقيق العوائد. ومن جانب الجهة المصدرة، فإن الطلب القوي على السندات الصادرة عن الدول الأكثر استقرارًا اقتصاديًا وسياسيًا يُظهر الثقة في قوة اقتصادها وقدرتها على السداد، مما يؤدي إلى خفض تكاليف الاقتراض لهذه الدول. على الصعيد العالمي، تصدر اقتصادات كبرى مثل الولايات المتحدة، اليابان، والدول الأوروبية السندات الأجنبية باعتبارها أدوات شائعة للحصول على التمويل. تُعتبر سندات الخزانة الأمريكية واحدة من أبرز الأدوات المالية المستقرّة التي تحظى بإقبال كبير من المستثمرين على مستوى العالم. تتميز هذه السندات بأنها آمنة وتدفع عوائد دورية، ما يجعلها خياراً جذاباً لأدوات الاستثمار المحافظة الساعية للاستقرار والأمان. من الأهمية بمكان أن نذكر أن استثمار السندات الأجنبية يتطلب قدراً كبيراً من البحث والتحليل الدقيق. يجب على المستثمرين تحليل العوامل الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي قد تؤثر في أداء السندات. هذا التحليل يمكن أن يتضمن مراجعة التصنيف الائتماني للسندات، مراقبة الأسواق المالية، وتتبع السياسات الحكومية والاقتصادية في البلد المصدر. تشكل السياسات النقدية والسياسات المالية في البلدان المضيفة أساسًا محوريًا لتحليل استثمارات السندات الأجنبية. فعلى سبيل المثال، السياسات المالية التوسعية التي تتضمن زيادة الإنفاق الحكومي و / أو تخفيض الضرائب يمكن أن تؤدي إلى زيادة الدين العام وبالتالي تؤثر على جاذبية السندات لتلك البلد. على النقيض، السياسات النقدية التقييدية مثل رفع أسعار الفائدة يمكن أن تزيد من تكلفة الاقتراض وتقلل من جاذبية السندات الصادرة عنها. علاوة على ذلك، الدورات الاقتصادية للدول تؤثر بشكل كبير على سوق السندات الأجنبية. خلال فترات النمو الاقتصادي المرتفع، تزداد الإيرادات الحكومية مما يدعم قدرة البلدان على خدمة ديونها. وعلى النقيض، خلال فترات الركود أو الأزمات الاقتصادية، قد تتزايد المخاوف بشأن القدرة على السداد وتتأثر قيمة السندات. كما أن التحولات الجيوسياسية تلعب دوراً كبيراً في تحديد مسار استثمارات السندات الأجنبية. الأزمات السياسية أو الحروب أو التوترات الجغرافية يمكن أن تؤدي إلى عدم الاستقرار وتؤثر على تصورات المخاطر لدى المستثمرين. لذا من الضروري للمستثمرين متابعة التطورات السياسية والأخبار العالمية بشكل مستمر للحفاظ على استثماراتهم آمنة. في الختام، يُعد استثمار السندات الأجنبية جزءًا لا يتجزأ من الإستراتيجيات الاستثمارية العالمية ومجالًا معقدًا يتطلب تحليلاً عميقاً وفهماً شاملاً للعوامل الاقتصادية والسياسية المختلفة. من خلال موقع Eulerpool، نُقدم بيانات دقيقة وشاملة تساعد المستثمرين على اتخاذ قرارات مدروسة ومستنيرة فيما يتعلق باستثمار السندات الأجنبية. إن تتبع وتحليل هذه البيانات يمكن أن يمنح المستثمرين القدرة على التنبؤ بتقلبات السوق وإدارة المخاطر بشكل فعّال، مما يسهم في تحقيق العوائد المرجوة من استثماراتهم.