استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇱🇹

ليتوانيا النسبة بين السعر والإيجار

سعر الصرف

١٢٩٫٥٨٧
التغير +/-
+١٫٦٣٢
نسبة التغيير %
+١٫٢٧ %

القيمة الحالية للنسبة بين السعر والإيجار في ليتوانيا هي ١٢٩٫٥٨٧ . النسبة بين السعر والإيجار في ليتوانيا ارتفعت إلى ١٢٩٫٥٨٧ في ١‏/١٢‏/٢٠٢٣، بعد أن كانت ١٢٧٫٩٥٥ في ١‏/٩‏/٢٠٢٣. من ١‏/٣‏/٢٠٠٦ إلى ١‏/٣‏/٢٠٢٤، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في ليتوانيا ١٢٥٫٩٠ . وتم الوصول إلى أعلى قيمة على الإطلاق في ١‏/١٢‏/٢٠٠٦ بـ ٢٠٢٫٦٤ ، بينما تم تسجيل أدنى قيمة في ١‏/٣‏/٢٠١٦ بـ ٩٢٫٢٤ .

المصدر: OECD

النسبة بين السعر والإيجار

  • ماكس

نسبة السعر إلى الإيجار

النسبة بين السعر والإيجار تاريخ

تاريخقيمة
١‏/١٢‏/٢٠٢٣١٢٩٫٥٨٧
١‏/٩‏/٢٠٢٣١٢٧٫٩٥٥
١‏/٦‏/٢٠٢٣١٢٥٫٥٤٣
١‏/٣‏/٢٠٢٣١٢٤٫٣٨٣
١‏/١٢‏/٢٠٢٢١٢٤٫٨٧
١‏/٩‏/٢٠٢٢١٢٦٫٥٤٤
١‏/٦‏/٢٠٢٢١٢٨٫٧٠٥
١‏/٣‏/٢٠٢٢١٢٨٫٢١٨
١‏/١٢‏/٢٠٢١١٣١٫٧٤٦
١‏/٩‏/٢٠٢١١٢٦٫٣٦٦
1
2
3
4
5
...
8

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ النسبة بين السعر والإيجار

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇱🇹
أسعار العقارات السكنية
٩٫٩ %٨٫٣٣ %فصل
🇱🇹
تصاريح البناء
١٬١٥٠ Units١٬٣٩٤ Unitsفصل
🇱🇹
مؤشر أسعار المنازل السنوي
٩٫٩ %٨٫٣ %فصل
🇱🇹
مؤشر السكن
٢٢٧٫٧ points٢٢٠٫٤ pointsفصل
🇱🇹
نسبة تملك المنازل
٨٨٫٨ %٨٨٫٦ %سنويًا

يُقاس معدل السعر إلى الإيجار في ليتوانيا بمؤشر أسعار المنازل الاسمية مقسومًا على مؤشر أسعار إيجار المساكن.

ما هو النسبة بين السعر والإيجار

موقع إيولربول هو منصة متخصصة في عرض البيانات الاقتصادية الماكروية بشكل متقدم ودقيق، ومن بين الفئات المختلفة التي نقدمها نركز في هذا المقال على فئة "نسبة السعر إلى الإيجار" (Price to Rent Ratio) وأهميتها في تقييم الأسواق العقارية. تُعتبر نسبة السعر إلى الإيجار من الأدوات المالية المهمة التي يعتمد عليها المستثمرون والمحللون الاقتصاديون لتقدير القيمة الحقيقية للعقارات والفرص الاستثمارية المتاحة في مختلف الأسواق. نسبة السعر إلى الإيجار هي مقياس يستخدم للمقارنة بين سعر الشراء الحالي للعقارات ودخل الإيجار الذي يمكن تحقيقه من تلك العقارات. تحسب هذه النسبة من خلال قسمة سعر العقار على إجمالي إيرادات الإيجار السنوية، وهذا يتيح للمستثمرين والمشترين تقييم العقار من منظور مالي والتمييز بين فرص الاستثمار الجيدة وأخرى قد تكون ذات مخاطر عالية. فهم نسبة السعر إلى الإيجار يتطلب معرفة بالسياق الاقتصادي العام وحالة السوق العقاري المحلي والدولي. في الأسواق التي تتمتع بنسب سعر إلى إيجار منخفضة، يكون شراء العقار أكثر جدوى من حيث العائد المالي على المدى الطويل. بينما في الأسواق التي تكون فيها هذه النسبة مرتفعة، قد يكون من الأفضل استئجار العقار بدلاً من الشراء، نظراً لأن الكلفة الإجمالية لشراء العقارات تكون عالية مقابل العائد المالي على الإيجار. على موقع إيولربول، نقوم بعرض وتحليل نسبة السعر إلى الإيجار بطريقة مبتكرة ومتقدمة تساعد المستثمرين على اتخاذ قرارات استثمارية مستنيرة. نستخدم بيانات دقيقة وموثوقة لتحليل السوق وتقدير القيمة الحقيقية للعقارات. تحليلنا يتضمن مجموعة من المؤشرات الاقتصادية الأخرى التي تساهم في تقديم صورة شاملة عن الاتجاهات الاقتصادية والسوقية مثل أسعار الفائدة ومعدلات النمو الاقتصادي ومؤشرات التضخم. في السياق العالمي، تلعب نسبة السعر إلى الإيجار دورًا حاسمًا في تحديد الفقاعات العقارية المحتملة. في العديد من الحالات، تُظهر النسب المرتفعة والمبالغ فيها وجود فقاعة عقارية، ما يشير إلى أن أسعار العقارات قد تكون مرتفعة بشكل غير مستدام. هذه الفقاعات غالباً ما تسبق فترات من الانهيار الاقتصادي، مما يجعل فهم وتحليل نسبة السعر إلى الإيجار أمراً بالغ الأهمية. على مستوى الأفراد، تساعد نسبة السعر إلى الإيجار المشترين المحتملين في اتخاذ القرار الأنسب بين الشراء والاستئجار. فإذا كانت النسبة منخفضة، قد يكون الشراء هو الخيار الأمثل من الناحية المالية، خصوصاً إذا كان هناك توقعات بارتفاع قيمة العقار أو إذا كان الدخل من الإيجار كافياً لتغطية تكاليف الملكية. إحدى العوامل الرئيسية التي تؤثر على نسبة السعر إلى الإيجار هي معدلات الفائدة على القروض العقارية. معدلات الفائدة المنخفضة تُشجع على شراء العقارات من خلال تقليل تكلفة الاقتراض. في المقابل، تؤدي معدلات الفائدة المرتفعة إلى زيادة تكلفة الاقتراض، مما يجعل الشراء أقل جاذبية، وهذا التأثير ينعكس بوضوح على نسبة السعر إلى الإيجار. يمثل التفاوت في معدلات النمو الاقتصادي بين الدول والمناطق عاملاً آخر يؤثر على نسبة السعر إلى الإيجار. في الاقتصادات النامية ذات النمو السريع، قد تشهد زيادة كبيرة في أسعار العقارات نتيجة للطلب المتزايد، ما قد يؤدي إلى ارتفاع نسبة السعر إلى الإيجار. بينما في الاقتصادات التي تعاني من انكماش، قد تكون نسبة السعر إلى الإيجار منخفضة بسبب انخفاض الطلب على العقارات وتراجع أسعارها. كما تؤدي السياسات الحكومية المتعلقة بالإسكان إلى تأثير كبير على هذه النسبة. في بعض البلدان، تُقدّم الحكومات برامج دعم مالي أو ضريبي لتشجيع شراء العقارات، ما يؤدي إلى تغييرات في نسب السعر إلى الإيجار بمرور الوقت. بالإضافة إلى ذلك، تتأثر النسبة بسياسات التنظيم العقاري، مثل القوانين التي تحد من بناء وحدات سكنية جديدة أو تلك التي تفرض قيوداً على الإيجارات. من الجدير بالذكر أن نسبة السعر إلى الإيجار ليست الأداة الوحيدة التي يجب الاعتماد عليها عند اتخاذ قرارات استثمارية عقارية، بل هي جزء من مجموعة متكاملة من الأدوات والمؤشرات. موقع إيولربول يقدم تحليلات شاملة تأخذ في الاعتبار مجموعة متنوعة من العوامل الاقتصادية والسوقية لتزويد المستثمرين بأفضل الرؤى والتوقعات. في الختام، تُعتبر نسبة السعر إلى الإيجار من المعايير الهامة في تقييم الأسواق العقارية وفهم ديناميكيات العرض والطلب على العقارات. بتوفير هذه البيانات والتحليلات الدقيقة، يسعى موقع إيولربول إلى تمكين المستثمرين والمحللين من اتخاذ قرارات استثمارية رشيدة ومدروسة، ما يسهم في تعزيز الاستقرار المالي والاقتصادي على المستوى الفردي والجماعي. إن فهم هذا المقياس وتحليله بعمق يمنح المستثمرين ميزة تنافسية هامة في سوق العقارات دائم التغير والتطور.