استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇪🇸

إسبانيا الدين الخارجي

سعر الصرف

٢٫٥١١ مليارات EUR
التغير +/-
+٦٠٫٠٠٥ مليون. EUR
نسبة التغيير %
+٢٫٤٢ %

القيمة الحالية للدين الخارجي في إسبانيا هي ٢٫٥١١ مليارات EUR. الدين الخارجي في إسبانيا زاد إلى ٢٫٥١١ مليارات EUR في ١‏/٣‏/٢٠٢٤، بعد أن كان ٢٫٤٥١ مليارات EUR في ١‏/١٢‏/٢٠٢٣. من ١‏/٣‏/١٩٩٣ إلى ١‏/٦‏/٢٠٢٤، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في إسبانيا ١٫٣٢ مليارات EUR. تم الوصول إلى أعلى مستوى على الإطلاق في ١‏/٣‏/٢٠٢٤ بمقدار ٢٫٥١ مليارات EUR، بينما تم تسجيل أقل قيمة في ١‏/٣‏/١٩٩٣ بمقدار ١٤١٫٢٧ مليون. EUR.

المصدر: Bank of Spain

الدين الخارجي

  • ماكس

الدين الخارجي

الدين الخارجي تاريخ

تاريخقيمة
١‏/٣‏/٢٠٢٤٢٫٥١١ مليارات EUR
١‏/١٢‏/٢٠٢٣٢٫٤٥١ مليارات EUR
١‏/٩‏/٢٠٢٣٢٫٣٩٦ مليارات EUR
١‏/٦‏/٢٠٢٣٢٫٤٠٣ مليارات EUR
١‏/٣‏/٢٠٢٣٢٫٣٧٥ مليارات EUR
١‏/١٢‏/٢٠٢٢٢٫٣٥٥ مليارات EUR
١‏/٩‏/٢٠٢٢٢٫٣٥٩ مليارات EUR
١‏/٦‏/٢٠٢٢٢٫٣٥٣ مليارات EUR
١‏/٣‏/٢٠٢٢٢٫٣٧ مليارات EUR
١‏/١٢‏/٢٠٢١٢٫٣٥٧ مليارات EUR
1
2
3
4
5
...
13

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ الدين الخارجي

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇪🇸
إيرادات السياحة
٦٫٦٥٨ مليارات EUR٥٫١٩١ مليارات EURشهريًا
🇪🇸
احتياطيات الذهب
٢٨١٫٥٨ Tonnes٢٨١٫٥٨ Tonnesفصل
🇪🇸
الاستثمار الأجنبي المباشر
٢٫١٥٨ مليارات EUR؜-١٫٠١٨ مليارات EURشهريًا
🇪🇸
الديون الخارجية إلى الناتج المحلي الإجمالي
١٦٣ % of GDP١٦٥ % of GDPفصل
🇪🇸
تحويلات بنكية
٧٫٦١٧ مليارات EUR٤٫٤٦٤ مليارات EURفصل
🇪🇸
تدفقات رأس المال
٨٫٦٤٤ مليارات EUR٥٫٤١٢ مليارات EURشهريًا
🇪🇸
حساب الأداء إلى الناتج المحلي الإجمالي
٢٫٦ % of GDP٠٫٦ % of GDPسنويًا
🇪🇸
شروط التداول
٩٦٫٢ points٩٧ pointsشهريًا
🇪🇸
صادرات
٣٣٫٣٩١ مليارات EUR٣١٫٤٥ مليارات EURشهريًا
🇪🇸
مؤشر الإرهاب
١٫٦٦٩ Points٢٫٧١٢ Pointsسنويًا
🇪🇸
مبيعات الأسلحة
٩٤٠ مليون. SIPRI TIV٩٧٠ مليون. SIPRI TIVسنويًا
🇪🇸
ميزان الأداء
٥٫٥٥٥ مليارات EUR٢٫٨٣٤ مليارات EURشهريًا
🇪🇸
ميزان التجارة
؜-٤٫٦٥٦ مليارات EUR؜-٢٫٠٢٦ مليارات EURشهريًا
🇪🇸
واردات
٣٨٫٦٤٧ مليارات EUR٣٣٫٤٧٦ مليارات EURشهريًا
🇪🇸
واردات الغاز الطبيعي
0 Terajoule٩٦٬٣٨٢٫١٨٢ Terajouleشهريًا
🇪🇸
وصول السياح
٩٫٥٩٥ مليون. ١٠٫٩٣١ مليون. شهريًا

ما هو الدين الخارجي

الدين الخارجي هو أحد المواضيع الحيوية ضمن فئة الاقتصاد الكلي، ويعتبر عنصرًا مهمًا لتقييم سلامة واستدامة الأنظمة الاقتصادية لأي دولة. إنه يعكس قدرة الدولة على تمويل مشروعاتها والاستثمار في بنيتها التحتية دون الحاجة إلى الضغط على مواردها المحلية. الدين الخارجي هو مجموع الأموال التي تقترضها الدولة من جهات خارجية، والذي يمكن أن يكون من دول أخرى، أو منظمات مالية دولية، أو بنوك تجارية أو مستثمرين أجانب. تاريخيًا، كان الدين الخارجي دائمًا موضوعًا مثيرًا للجدل والتحليل الاقتصادي والسياسي. من جهة، يمكن للدين الخارجي أن يكون أداة فعالة لتمويل التنمية الاقتصادية، والاستثمار في مشاريع البنية التحتية وتحفيز النمو الاقتصادي، خاصة في البلدان ذات الموارد المحدودة. قد تسمح القروض الدولية للحكومات بتمويل مشاريع كبرى مثل بناء الطرق، والجسور، والمستشفيات التي يمكن أن تدعم الاقتصاد المحلي على المدى الطويل. من ناحية أخرى، يمكن أن يؤدي الدين الخارجي المفرط إلى ضغوط اقتصادية وسياسية كبيرة. الدين الكبير يستوجب سداد الفوائد والأصل في المقام الأول بالعملة الأجنبية، ما قد يشكل عبئًا على الاقتصاد عندما تكون الإيرادات من النقد الأجنبي غير مستقرة أو منخفضة. قد تؤدي تراكمات الديون وعدم القدرة على سدادها إلى حدوث أزمات مالية، تؤثر على سمعة الدولة الاقتصادية وتزيد من تكاليف الاقتراض في المستقبل. عامل آخر له أهمية خاصة هو شروط الدين الخارجي. شروط الاقتراض مثل معدلات الفائدة، وفترات السداد، وشروط القروض يمكن أن تؤثر بشكل كبير على كيفية تأثير الدين الخارجي على الاقتصاد. القروض الناعمة ذات الفوائد المنخفضة وفترات السداد الطويلة يمكن أن تكون أكثر استدامة للدول النامية مقارنة بالقروض التجارية ذات الفوائد العالية والفترات القصيرة. عندما نتحدث عن الدين الخارجي، يجب علينا أيضاً أن نتطرق إلى مفهوم الاستدامة. استدامة الدين تعني قدرة الدولة على خدمة دينها الخارجي دون الحاجة إلى اللجوء إلى إعادة هيكلة كبيرة أو التخلف عن السداد. هناك مؤشرات عديدة تُستخدم لتقييم استدامة الدين الخارجي منها نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي، ونسبة خدمة الدين إلى الإيرادات الحكومية، ونسبة الدين إلى الصادرات. هذه المؤشرات تساعد على فهم مدى قدرة الدولة على تحمل أعباء ديونها دون التأثير سلبًا على نموها الاقتصادي واستقرارها المالي. في السياق نفسه، تلعب العملات دورًا محوريًا في موضوع الدين الخارجي. معظم الديون الخارجية تكون مقومة بعملات رئيسية مثل الدولار الأمريكي أو اليورو، وهذا يجعل الدول المقترضة معرضة لتقلبات أسعار الصرف. إذا حدث ضعف في العملة المحلية، تصبح خدمة الدين أكثر تكلفة، وهذا يمكن أن يؤدي إلى تفاقم مشكلة الديون ويزيد من الضغط على الاقتصاد المحلي. كما تتضمن قضية الدين الخارجي دور الجهات المقرضة. تختلف الجهات المنوعة للدين ما بين البنوك التجارية الدولية وصناديق الاستثمار والمؤسسات المالية الدولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. لكل نوع من المقرضين شروطه وآثاره على الاقتصاد المقترض. القروض من المنظمات الدولية غالباً ما تكون مرتبطة ببرامج إصلاح اقتصادية قد تتطلب تنفيذ سياسات معينة مثل تقليص الدعم الحكومي أو تحرير سوق العمل. موضوع الدين الخارجي له أيضًا جوانب سياسية وجيوسياسية. القرارات المتعلقة بالاقتراض قد تكون مرتبطة بتحالفات سياسية أو اقتصادية، وقد تؤدي في بعض الأحيان إلى اعتماد اقتصادي وسياسي على الدول المقرضة. في هذا السياق، يمكن أن تكون المفاوضات المتعلقة بالديون حساسة للغاية، وتستلزم دبلوماسية ماهرة ومتوازنة مع الحفاظ على المصالح الوطنية. من الناحية الاجتماعية، يمكن أن يكون للدين الخارجي آثار ملموسة على سكان الدولة. زيادة في خدمة الدين قد تؤدي إلى تقليص النفقات الحكومية على البرامج الاجتماعية والخدمات الأساسية مثل التعليم والصحة. هذا قد يؤدي بدوره إلى زيادة في معدلات الفقر والبطالة وانخفاض في مستوى المعيشة. وكجزء من التحليل الشامل، يجب النظر في سياسات إدارة الدين الخارجي. الحكومات تحتاج إلى وضع استراتيجيات محكمة لإدارة ديونها بطريقة تضمن الحفاظ على استقرار الاقتصاد وتجنب الأزمات المالية. هذه الاستراتيجيات يمكن أن تشمل التنويع في مصادر التمويل، تحسين إدارة الدين العام، وتعزيز الإيرادات الحكومية. ورغم كل هذه التحديات، يمكن أن يكون هناك حلول مبتكرة لمشكلة الدين الخارجي. من خلال تحسين كفاءة الإدارة المالية، وزيادة الشفافية في عملية الاقتراض، وتقوية المؤسسات الاقتصادية، يمكن للدول أن تحسّن من قدرتها على إدارة ديونها الخارجية بفعالية. كما أن تعزيز التعاون الإقليمي والدولي في مجال إدارة الدين يمكن أن يوفر حلولًا مستدامة تدعم النمو الاقتصادي والاستقرار المالي. باختصار، الدين الخارجي هو قضية معقدة ومتعددة الأبعاد تتطلب فهماً شاملاً لجميع جوانبها الاقتصادية والسياسية والاجتماعية. إدارة الدين الخارجي بكفاءة تتيح للدول الفرصة للاستفادة من مصادر التمويل الدولية لدعم نموها الاقتصادي وتحقيق أهدافها التنموية، ولكنها في الوقت نفسه تتطلب حذرًا وتخطيطًا مستدامًا لتجنب الوقوع في أزمات الديون. من خلال تبني سياسات إدارة دين فعّالة وشاملة، يمكن للدول أن توازن بين تمويل احتياجاتها التنموية والمحافظة على استقرارها الاقتصادي والمالي.