استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇮🇹

إيطاليا العمل بدوام كامل

سعر الصرف

١٥٫١٥١ مليون.
التغير +/-
-٤٦٬٠٠٠
نسبة التغيير %
-٠٫٣٠ %

القيمة الحالية للعمل بدوام كامل في إيطاليا هي ١٥٫١٥١ مليون. . العمل بدوام كامل في إيطاليا انخفض إلى ١٥٫١٥١ مليون. في ١‏/٣‏/٢٠٢٤، بعد أن كان ١٥٫١٩٧ مليون. في ١‏/١٢‏/٢٠٢٣. من ١‏/٣‏/٢٠١٨ إلى ١‏/٣‏/٢٠٢٤، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في إيطاليا ١٤٫٣٩ مليون. . أعلى قيمة على الإطلاق تم الوصول إليها في ١‏/١٢‏/٢٠٢٣ مع ١٥٫٢٠ مليون. ، بينما تم تسجيل أدنى قيمة في ١‏/٣‏/٢٠٢١ مع ١٣٫٦٧ مليون. .

المصدر: National Institute of Statistics (ISTAT)

العمل بدوام كامل

  • ماكس

التوظيف بدوام كامل

العمل بدوام كامل تاريخ

تاريخقيمة
١‏/٣‏/٢٠٢٤١٥٫١٥١ مليون.
١‏/١٢‏/٢٠٢٣١٥٫١٩٧ مليون.
١‏/٩‏/٢٠٢٣١٥٫١٤٩ مليون.
١‏/٦‏/٢٠٢٣١٥٫٠٥ مليون.
١‏/٣‏/٢٠٢٣١٤٫٧٦٣ مليون.
١‏/١٢‏/٢٠٢٢١٤٫٧٩٨ مليون.
١‏/٩‏/٢٠٢٢١٤٫٦٧٨ مليون.
١‏/٦‏/٢٠٢٢١٤٫٧١١ مليون.
١‏/٣‏/٢٠٢٢١٤٫٣١٦ مليون.
١‏/١٢‏/٢٠٢١١٤٫٤٠٧ مليون.
1
2
3

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ العمل بدوام كامل

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇮🇹
أجور التصنيع
١١١٫١ points١١١ pointsشهريًا
🇮🇹
الأجور
٣٢٬٤٥٠ EUR/Month٣١٬٧٢٠ EUR/Monthسنويًا
🇮🇹
الأشخاص العاطلون عن العمل
١٫٥٨٨ مليون. ١٫٦٣٤ مليون. شهريًا
🇮🇹
الإنتاجية
٩٩٫٧٢١ points٩٩٫١٣١ pointsفصل
🇮🇹
السكان
٥٨٫٩٩ مليون. ٥٨٫٩٩٧ مليون. سنويًا
🇮🇹
العاملون
٢٤٫٠٨ مليون. ٢٤٫٠٣٥ مليون. شهريًا
🇮🇹
تغيير في العمالة
٠٫٣ %٠٫٣ %فصل
🇮🇹
تكاليف العمل
١٠٨٫١ points١٠٦٫١ pointsفصل
🇮🇹
سن التقاعد للرجال
٦٧ Years٦٧ Yearsسنويًا
🇮🇹
سن التقاعد للنساء
٦٧ Years٦٧ Yearsسنويًا
🇮🇹
عمل بدوام جزئي
٣٫٤٠٥ مليون. ٣٫٤٣٥ مليون. فصل
🇮🇹
معدل البطالة
٦٫٢ %٦٫٤ %شهريًا
🇮🇹
معدل بطالة الشباب
٢٠٫٥ %٢٠٫٥ %شهريًا
🇮🇹
نسبة الاستحواذ
٦٦٫٦ %٦٦٫٧ %شهريًا
🇮🇹
نسبة البطالة طويلة الأمد
٣٫٦ %٤٫٢ %فصل
🇮🇹
نسبة التوظيف
٦٢٫٣ %٦٢٫٣ %شهريًا
🇮🇹
نسبة العروض الوظيفية
٢٫١ %٢٫٥ %فصل
🇮🇹
نمو الأجور
٧٫٩ %٢٫٧ %شهريًا

ما هو العمل بدوام كامل

العمالة الكاملة هي مفهوم أساسي في علم الاقتصاد الكلي الذي يشير إلى الحالة التي يتم فيها توظيف جميع الأشخاص الراغبين في العمل القادرين عليه ضمن الاقتصاد. يعتبر هذا المفهوم من المؤشرات الرئيسية التي تقيس صحة الاقتصاد وتطوره. في هذا النص، سنناقش بشكل شامل مفهوم العمالة الكاملة، أهميته، طرق قياسه، وتأثيره على الاقتصاد الكلي. تعد العمالة الكاملة واحدة من الأهداف الرئيسية للسياسات الاقتصادية في العديد من الدول، وذلك لأنها ترتبط بشكل وثيق بمستويات الدخل والنمو الاقتصادي والاستقرار الاجتماعي. عندما يصل اقتصاد ما إلى حالة العمالة الكاملة، فإنه يستفيد من إمكانياته الإنتاجية بصورة مثلى، مما يزيد من كفايته الاقتصادية والناتج المحلي الإجمالي. هناك عدة طرق لقياس العمالة الكاملة، ولكن الأكثر شيوعاً هو معدل البطالة. معدل البطالة هو نسبة الأفراد الذين يبحثون عن عمل ولا يجدونه إلى إجمالي القوة العاملة. يمكن القول إن الاقتصاد قد وصل إلى العمالة الكاملة عندما يكون معدل البطالة منخفضاً جداً بحيث لا يتجاوز المستوى الطبيعي المتوقع للاحتكاك الاقتصادي، ويعني ذلك أن نسبة الاقتصاد في حالة العمالة الكاملة عندما يكون معدل البطالة هو البطالة الطبيعية أو البطالة الاحتكاكية، وهي تلك البطالة التي تنتج عن الانتقال الطبيعي بين الوظائف والتغيير الهيكلي في الاقتصاد. إن أهمية العمالة الكاملة تأتي من تأثيرها الكبير على عدد من الجوانب الاقتصادية والاجتماعية. أولاً، تؤدي العمالة الكاملة إلى زيادة مستويات الدخل الفردي والجماعي، مما يعزز الطلب على السلع والخدمات ويحفز النمو الاقتصادي. ثانياً، تساهم العمالة الكاملة في تخفيض معدلات الفقر والجريمة وتحسن الاستقرار الاجتماعي والسياسي. ثالثاً، تساعد في تحقيق الاستدامة المالية للحكومات من خلال زيادة الإيرادات الضريبية وتقليل النفقات على برامج الدعم الاجتماعي. التحقيق في العمالة الكاملة يتطلب مجموعة من السياسات الاقتصادية المتكاملة. من بين هذه السياسات، يمكن الإشارة إلى السياسات النقدية والمالية التي تهدف إلى تحفيز النمو الاقتصادي وخلق فرص العمل. على سبيل المثال، يمكن للبنوك المركزية تخفيض أسعار الفائدة لتعزيز الاستثمار والاستهلاك، مما يؤدي إلى زيادة الطلب على العمالة. كما يمكن للحكومات تنفيذ برامج إنفاق عام تستهدف القطاعات التي تنتج فرص عمل، مثل البنية التحتية والتعليم والرعاية الصحية. هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على العمالة الكاملة، وهذه العوامل تختلف من بلد إلى آخر ومن فترة زمنية إلى أخرى. من بين هذه العوامل: النمو الاقتصادي، التغيرات التكنولوجية، التنمية البشرية، والسياسات الاقتصادية. على سبيل المثال، التطورات التكنولوجية يمكن أن تؤدي إلى فقدان بعض الوظائف التقليدية، ولكنها في الوقت ذاته تخلق فرص عمل جديدة في مجالات أخرى تتطلب مهارات متقدمة. لذلك فإن التعليم والتدريب المهني يلعب دوراً حيوياً في تهيئة القوى العاملة للمستقبل. أما عن التحديات التي تواجه تحقيق العمالة الكاملة، فيمكن الإشارة إلى بعض العوائق البنيوية مثل التفاوتات الإقليمية، القضايا الديمغرافية، والتفاوت في جودة التعليم والتدريب. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للسياسات الاقتصادية غير المدروسة أن تؤدي إلى تقلبات اقتصادية تعرقل الوصول إلى العمالة الكاملة. لذا، فإن التنسيق بين السياسات الاقتصادية المختلفة وضمان استدامتها يُعد أمراً ضرورياً لتحقيق هذا الهدف. في سياق اقتصاد عالمي متشابك ومعقد مثل اقتصاد اليوم، بات من الضروري أن تكون هناك سياسات دولية متكاملة لدعم العمالة الكاملة. تعاون الدول من خلال الاتفاقيات الاقتصادية والتجارية يمكن أن يؤدي إلى تحقيق استقرار أكبر في أسواق العمل العالمية. على سبيل المثال، يمكن للتعاون التجاري أن يُخفف من حدة البطالة في البلدان النامية من خلال فتح أسواق جديدة للسلع والخدمات. من الضروري أيضاً أن تلعب الحكومات دوراً في دعم قطاع الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث تعد هذه القطاعات من المحركات الأساسية لخلق فرص العمل. تقديم الحوافز الضريبية والتمويل الميسر وتحسين البنية التحتية والوصول إلى الأسواق يمكن أن يعزز من قدرة هذه الشركات على التوسع وتوظيف المزيد من العاملين. ختاماً، يمكن القول إن العمالة الكاملة ليست فقط هدفاً اقتصادياً بل هي أيضاً هدف اجتماعي وسياسي يسعى لتحقيق الرفاهية والاستقرار. وفي موقع eulerpool، نستهدف تقديم بيانات اقتصادية محدثة وشاملة تساعد المنظمات الاقتصادية والحكومات على اتخاذ قرارات مبنية على معلومات دقيقة وموثوقة لتحقيق أهداف العمالة الكاملة ودفع عجلة النمو الاقتصادي. من خلال تحليل مستدام ودقيق للبيانات الاقتصادية، نسعى لتقديم رؤى تساعد في تحسين جودة الحياة وزيادة الإنتاجية وتحقيق الاستقرار والتقدم للجميع.