استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇳🇮

نيكاراغوا سعر فائدة الوديعة

سعر الصرف

١٫١٧ %
التغير +/-
-٠٫٣٢ %
نسبة التغيير %
-٢٤٫٠٦ %

القيمة الحالية لـسعر فائدة الوديعة في نيكاراغوا هي ١٫١٧ %. انخفض سعر فائدة الوديعة في نيكاراغوا إلى ١٫١٧ % في ١‏/١‏/٢٠٢٢، بعد أن كان ١٫٤٩ % في ١‏/١‏/٢٠٢١. من ١‏/١‏/١٩٨٨ إلى ١‏/١‏/٢٠٢٣، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في نيكاراغوا ٣٬٠٣٢٫٥٢ %. وتم الوصول إلى أعلى مستوى على الإطلاق في ١‏/١‏/١٩٨٨ بـ١٠٧٬٣٧٩٫١٢ %، بينما تم تسجيل أقل قيمة في ١‏/١‏/٢٠١٢ بـ١٫٠٠ %.

المصدر: World Bank

سعر فائدة الوديعة

  • ماكس

نسبة فائدة الودائع

سعر فائدة الوديعة تاريخ

تاريخقيمة
١‏/١‏/٢٠٢٢١٫١٧ %
١‏/١‏/٢٠٢١١٫٤٩ %
١‏/١‏/٢٠٢٠٢٫١٥ %
١‏/١‏/٢٠١٩٣٫٠٧ %
١‏/١‏/٢٠١٨١٫٣٢ %
١‏/١‏/٢٠١٧١٫٢٥ %
١‏/١‏/٢٠١٦١٫١ %
١‏/١‏/٢٠١٥١٫٠٥ %
١‏/١‏/٢٠١٤١٫٠٥ %
١‏/١‏/٢٠١٣١٫٠١ %
1
2
3
4

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ سعر فائدة الوديعة

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇳🇮
احتياطيات النقد الأجنبي
٥٫٦٣ مليارات USD٥٫٥٧٣ مليارات USDشهريًا
🇳🇮
كتلة النقود M2
١٩٦٫٢٠٣ مليارات NIO١٩٤٫٤٧٥ مليارات NIOشهريًا
🇳🇮
كتلة نقدية M1
١٠١٫٦١١ مليارات NIO١٠٥٫٢٤٤ مليارات NIOشهريًا
🇳🇮
كتلة نقدية M3
١٩٨٫٩٣٤ مليارات NIO١٩٣٫٦١١ مليارات NIOشهريًا
🇳🇮
معدل الفائدة
٧ %٧ %شهريًا

معدل الفائدة على الودائع هو المعدل المتوسط الذي تدفعه البنوك التجارية للأفراد أو الشركات على الودائع.

ما هو سعر فائدة الوديعة

نسبة الفائدة على الودائع هي إحدى الأدوات الأساسية في النظام المالي العالمي وهي موضوع ذو أهمية قصوى للمستثمرين والمحللين الاقتصاديين عند دراسة الاقتصاد الكلي. تُعرف نسبة الفائدة على الودائع بأنها النسبة التي تدفعها المؤسسات المالية، مثل البنوك، للمودعين مقابل الاحتفاظ بأموالهم على شكل ودائع. تختلف هذه النسبة من بنك إلى آخر ومن دولة إلى أخرى بناءً على مجموعة متنوعة من العوامل الاقتصادية والتشريعية والتنظيمية. تلعب نسبة الفائدة على الودائع دورًا حيويًا في التأثير على الاستثمارات الخاصة والإنفاق العام والادخار الشخصي والاقتصاد الوطني بشكل عام. عندما تكون نسب الفائدة على الودائع مرتفعة، يكون الأفراد أكثر ميلًا لتخفيف الإنفاق وزيادة الادخار، مما يؤدي إلى تراجع في الطلب الاستهلاكي. في المقابل، عندما تنخفض نسب الفائدة، يميل الأفراد إلى زيادة الإنفاق وتقليل الادخار، مما يعزز الطلب الاستهلاكي ويحفز النمو الاقتصادي. تعد تلك النسب أداة السياسة النقدية الأساسية التي تستخدمها البنوك المركزية للتحكم في السيولة والسوق المالي بشكل عام. على سبيل المثال، في أوقات التضخم المرتفع، قد يقوم البنك المركزي برفع نسبة الفائدة على الودائع بهدف تشجيع الأفراد على الادخار وتقليل السيولة في السوق، مما يساعد على خفض التضخم. على العكس من ذلك، في أوقات الركود الاقتصادي، قد يخفض البنك المركزي نسبة الفائدة على الودائع لتشجيع الإنفاق والاستثمار، مما يساهم في تحفيز الاقتصاد. وقع نسبة الفائدة على الودائع ليس فقط على الأفراد والمودعين بل يمتد تأثيره إلى المستثمرين والشركات والأسواق المالية. عندما تكون نسبة الفائدة على الودائع مرتفعة، تكون تكلفة الاقتراض مرتفعة أيضًا، مما يؤثر على قدرة الشركات على تمويل مشاريعها التوسعية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يؤدي ارتفاع نسب الفائدة إلى زيادة قيمة العملة المحلية مقارنةً بالعملات الأجنبية، مما قد يؤثر على الصادرات والواردات. تعتبر نسبة الفائدة على الودائع من المؤشرات الاقتصادية التي تُراقب عن كثب من قبل المحللين الماليين والمستثمرين للحصول على نظرة جيدية حول حالة الاقتصاد واتجاهات السوق المستقبلية. وبالتالي، فإن أي تغيير في تلك النسب يُمكن أن يكون له تأثير كبير وفوري على الأسواق المالية والبورصات العالمية. تتأثر نسبة الفائدة على الودائع بعوامل متعددة داخلية وخارجية، من بينها السياسة النقدية للبنك المركزي، التضخم، النمو الاقتصادي، والظروف المالية العالمية. كما يمكن أن تتأثر بعوامل أخرى مثل الاستقرار السياسي والمخاطر الجيوسياسية والتغيرات في أسعار الفائدة العالمية. من هنا، يجب على الاعتماد الكامل على التحليل المدروس عند اتخاذ قرارات استثمارية أو عندما يقوم الأفراد باختيار المؤسسات المالية لإيداع أموالهم. في هذا السياق تأتي أهمية متابعة وتحليل البيانات الاقتصادية بشكل دقيق ومستمر. ويبذل موقع Eulerpool جهدًا كبيرًا في تقديم تقارير وتحليلات تخصصية تتناول مختلف جوانب الاقتصاد الكلي بما في ذلك نسبة الفائدة على الودائع. يعتمد الموقع على مصادر موثوقة وبيانات محدثة ليزود متابعيه بأدق المعلومات لمساعدتهم في اتخاذ قراراتهم الاقتصادية المستنيرة. تعد الشفافية والدقة في تقديم البيانات هي الركيزة الأساسية التي يعتمد عليها الموقع، ما يجعله موثوقاً لدى المحللين والمستثمرين على حد سواء. من المهم أيضًا فهم التوجهات المستقبلية لنسب الفائدة على الودائع حيث يمكن أن تعكس هذه التوجهات التوقعات الاقتصادية المستقبلية وتأثيرها على الأسواق والأفراد. فلا يمكن النظر إلى نسب الفائدة على الودائع بمعزل عن باقي عناصر الاقتصاد. حيث يلعب العرض والطلب على الأموال دورًا أساسيًا في تحديد هذه النسب، بالإضافة إلى السياسات المالية والنقدية التي تتخذها الحكومات والمؤسسات المالية. في الختام، تبقى نسبة الفائدة على الودائع إحدى المحاور الأساسية في فهم وتحليل الاقتصاد الكلي. من الضروري دومًا متابعة هذه النسب وفهم ديناميكياتها وأثرها على مختلف جوانب الاقتصاد من استثمار وادخار وإنفاق، سواء كنت مستثمراً أو محللاً اقتصادياً أو حتى فرداً يسعى إلى إدارة موارده المالية بشكل أمثل. بقاءك على اطلاع دائم ومستمر على التغيرات الاقتصادية يعد أداة قوية تتيح لك التعامل بمرونة وذكاء مع الظروف الاقتصادية المتغيرة وتحقيق أفضل العوائد المرجوة من استثماراتك.