استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇱🇻

لاتفيا الميزانية العمومية للبنوك

سعر الصرف

٢٨٫٢٤٨ مليارات EUR
التغير +/-
-٥٩٫٤ مليون. EUR
نسبة التغيير %
-٠٫٢١ %

القيمة الحالية للميزانية العمومية للبنوك في لاتفيا هي ٢٨٫٢٤٨ مليارات EUR. انخفضت الميزانية العمومية للبنوك في لاتفيا إلى ٢٨٫٢٤٨ مليارات EUR في ١‏/٥‏/٢٠٢٤، بعد أن كانت ٢٨٫٣٠٧ مليارات EUR في ١‏/٤‏/٢٠٢٤. من ١‏/٦‏/٢٠١٠ إلى ١‏/٦‏/٢٠٢٤، بلغ متوسط الناتج المحلي الإجمالي في لاتفيا ٢٧٫٢٤ مليارات EUR. تم الوصول إلى أعلى قيمة على الإطلاق في ١‏/١١‏/٢٠١٥ بـ ٣٢٫٧٤ مليارات EUR، في حين تم تسجيل أدنى قيمة في ١‏/٣‏/٢٠٢٠ بـ ٢١٫٥٠ مليارات EUR.

المصدر: Latvijas Banka

الميزانية العمومية للبنوك

  • ماكس

ميزانية البنوك

الميزانية العمومية للبنوك تاريخ

تاريخقيمة
١‏/٥‏/٢٠٢٤٢٨٫٢٤٨ مليارات EUR
١‏/٤‏/٢٠٢٤٢٨٫٣٠٧ مليارات EUR
١‏/٣‏/٢٠٢٤٢٨٫٣٠٨ مليارات EUR
١‏/٢‏/٢٠٢٤٢٨٫٢٣٩ مليارات EUR
١‏/١‏/٢٠٢٤٢٧٫٨١ مليارات EUR
١‏/١٢‏/٢٠٢٣٢٧٫٨٧٤ مليارات EUR
١‏/١١‏/٢٠٢٣٢٧٫٤٦٩ مليارات EUR
١‏/١٠‏/٢٠٢٣٢٧٫٠٦٦ مليارات EUR
١‏/٩‏/٢٠٢٣٢٦٫٩١٩ مليارات EUR
١‏/٨‏/٢٠٢٣٢٦٫٨٧٢ مليارات EUR
1
2
3
4
5
...
17

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ الميزانية العمومية للبنوك

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇱🇻
احتياطيات النقد الأجنبي
٤٫٦٦٩ مليارات USD٤٫٥٢٧ مليارات USDشهريًا
🇱🇻
القروض الممنوحة للقطاع الخاص
٤٫١٤ مليارات EUR٤٫٨٣٢ مليارات EURشهريًا
🇱🇻
كتلة النقود M0
١٢٫١٣٨ مليارات EUR١١٫٨١٣ مليارات EURشهريًا
🇱🇻
كتلة النقود M2
٢٠٫٩٦٣ مليارات EUR٢٠٫٨٨٣ مليارات EURشهريًا
🇱🇻
كتلة نقدية M1
١٦٫١٨٦ مليارات EUR١٥٫٩٠٨ مليارات EURشهريًا
🇱🇻
ميزانية البنك المركزي
٢٤٫٧٢ مليارات EUR٢٤٫٦٦٤ مليارات EURشهريًا

ما هو الميزانية العمومية للبنوك

موقع "Eulerpool" يعد من المواقع الرائدة في تقديم البيانات الاقتصادية الكلية، حيث نقدم تحليلات وبيانات متعمقة في مختلف المجالات الاقتصادية. من بين هذه المجالات المهمة يبرز مجال "ميزانيات البنوك"، الذي يعد ركيزة أساسية لفهم الاقتصاد الكلي وتحديد توجهاته المستقبلية. في هذا النص، سنقوم بشرح مفصل عن أهمية ميزانيات البنوك، مكوناتها، وكيف تساهم في تشكيل الصورة الاقتصادية العامة. تعتبر ميزانيات البنوك من العناصر الحيوية التي تعكس الحالة المالية للبنوك والمؤسسات المالية. إنها الوثيقة المالية التي تسجل جميع الأصول والخصوم والإيرادات والنفقات لبنك معين خلال فترة زمنية محددة. تشكل الميزانية العمومية أو كما تعرف بميزانية البنك، أساسًا لفهم الأداء المالي للبنك وطريقة إدارته للموارد. تتكون ميزانية البنك من عدة عناصر رئيسية: الأصول، الخصوم، وحقوق الملكية. الأصول تشمل جميع الممتلكات التي يمتلكها البنك مثل النقد، الاستثمار، القروض، وغير ذلك. بينما الخصوم تشتمل على الديون والالتزامات المالية الأخرى مثل الودائع المصرفية والقروض المستحقة الدفع. أما حقوق الملكية فتتمثل في رأس المال الأولي والأرباح المحتجزة والمساهمات الأخرى التي يمتلكها أصحاب الأسهم. تعد الأصول من العناصر الأكثر أهمية لأنها تعكس القدرة الربحية للبنك. تشمل الأصول النقدية الموجودة في البنك، القروض المقدمة للعملاء، الاستثمارات في الأوراق المالية، والممتلكات العقارية. وتعتبر القروض العنصر الأهم من بين هذه الأصول، حيث يُعتمد عليها بشكل كبير لتحقيق الأرباح من خلال الفوائد المفروضة على القروض. إذا انتقلنا إلى الجانب الآخر من الميزانية، سنجد الخصوم. تشمل الخصوم جميع الالتزامات المالية المترتبة على البنك. هذه الالتزامات يمكن أن تتنوع بين الودائع التي قدمها العملاء والتي تشكل المصدر الأساسي للتمويل للبنوك، وبين القروض التي حصل عليها البنك من مؤسسات أخرى لضمان السيولة. الحوكمة المالية الجيدة تتطلب من البنوك إدارة هذه الخصوم بكفاءة لضمان توازن مستدام بين الأصول والالتزامات. ومن أبرز المؤشرات المالية التي يمكن استنتاجها من ميزانية البنك هي نسبة السيولة، نسبة كفاية رأس المال، ونسبة الديون إلى الأصول. نسبة السيولة تعكس قدرة البنك على الوفاء بالتزاماته على المدى القصير، وهي مؤشر حيوي لربحية واستقرار البنك. أما نسبة كفاية رأس المال فتشير إلى قدرة البنك على تحمل الخسائر غير المتوقعة، مما يعكس قوة المركز المالي للبنك. ونسبة الديون إلى الأصول تعطي فكرة عن مدى اعتماد البنك على الديون لتمويل نشاطاته. تقدم ميزانيات البنوك صورة شاملة عن الأداء المالي للبنك، وتساعد المستثمرين والمراقبين الماليين وصناع القرار في تقييم مدى صحة واستقرار الاقتصاد. فعلى سبيل المثال، عندما تُظهر الميزانيات زيادة في حجم القروض الممنوحة، يمكن أن يكون ذلك دليلاً على توسع النشاط الاقتصادي وثقة المستهلكين في المستقبل. ومن جهة أخرى، إذا أظهرت البيانات نموًا في حجم الودائع بدون زيادة مماثلة في القروض، فقد يشير ذلك إلى توجه نحو الادخار وانخفاض في الإنفاق الاستهلاكي، وهو ما قد يكون نذيرًا لتباطؤ اقتصادي. بالتوازي مع تحليل العناصر المالية، يمكن استخدام ميزانيات البنوك لفهم مسائل أعمق تتعلق بالسياسات المالية والنقدية للدولة. فالدراسة الدقيقة للميزانيات يمكن أن تكشف عن تأثير السياسات النقدية التي يصدرها البنك المركزي، مثل معدلات الفائدة ومتطلبات الاحتياطي النقدي. كما يمكن أن تبرز تأثير السياسات الضريبية والإنفاق الحكومي على نشاط البنوك ونمو الإقراض. على موقع "Eulerpool"، نحن ملتزمون بتقديم تحليلات متقدمة ومخصصة لميزانيات البنوك لمساعدة المستخدمين في فهم التحولات الاقتصادية الكبرى والتوجهات المستقبلية. نحن نتعاون مع العديد من المؤسسات المالية والبنوك المركزية لضمان دقة وموثوقية البيانات التي نقدمها. نهدف إلى تقديم رؤى متعمقة ومؤشرات واضحة لدعم المستخدمين في اتخاذ قرارات أكثر استنارة. في الخلاصة، ميزانيات البنوك ليست مجرد أرقام وبيانات جامدة، بل هي أدوات مالية تدل على واقع ومستقبل الاقتصاد. من خلال تحليلها وفهمها يمكننا التنبؤ بتوجهات السوق، واستشراف الفرص الاستثمارية، والتعامل بفاعلية مع التحديات الاقتصادية المحتملة. ونحن في "Eulerpool" نفخر بأن نكون روادًا في تقديم خدمات تحليل البيانات الاقتصادية بما يخدم مصالح المهتمين والمتخصصين في هذا المجال الحيوي.