استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇱🇾

ليبيا ميزان التجارة

سعر الصرف

١٦٫١٩٣ مليارات LYD
التغير +/-
+٢٫٢١٢ مليارات LYD
نسبة التغيير %
+١٤٫٦٦ %

القيمة الحالية لميزان التجارة في ليبيا هي ١٦٫١٩٣ مليارات LYD. ارتفع ميزان التجارة في ليبيا إلى ١٦٫١٩٣ مليارات LYD في ١‏/١‏/٢٠٢١، بعد أن كان ١٣٫٩٨ مليارات LYD في ١‏/١‏/٢٠١٩. من ١‏/١‏/١٩٩٠ إلى ١‏/١‏/٢٠٢٢، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في ليبيا هو ١١٫٣٧ مليارات LYD. تم الوصول إلى أعلى مستوى على الإطلاق في ١‏/١‏/٢٠٠٨ بقيمة ٥١٫٠٩ مليارات LYD، بينما تم تسجيل أدنى قيمة في ١‏/١‏/٢٠١٤ بقيمة ؜-١٤٫١٢ مليارات LYD.

المصدر: Central Bank of Lybia

ميزان التجارة

  • ماكس

ميزان التجارة

ميزان التجارة تاريخ

تاريخقيمة
١‏/١‏/٢٠٢١١٦٫١٩٣ مليارات LYD
١‏/١‏/٢٠١٩١٣٫٩٨ مليارات LYD
١‏/١‏/٢٠١٨٢٣٫٢٥٧ مليارات LYD
١‏/١‏/٢٠١٧١١٫٥٤٩ مليارات LYD
١‏/١‏/٢٠١٣١٥٫٢ مليارات LYD
١‏/١‏/٢٠١٢٤٤٫٦٥ مليارات LYD
١‏/١‏/٢٠١١٩٫٥٩ مليارات LYD
١‏/١‏/٢٠١٠٢٩٫٧٧٧ مليارات LYD
١‏/١‏/٢٠٠٩١٨٫٨١٦ مليارات LYD
١‏/١‏/٢٠٠٨٥١٫٠٨٩ مليارات LYD
1
2
3

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ ميزان التجارة

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇱🇾
إنتاج النفط الخام
١٬١٧٣ BBL/D/1K١٬٢١٨ BBL/D/1Kشهريًا
🇱🇾
احتياطيات الذهب
١٤٦٫٦٥ Tonnes١٤٦٫٦٥ Tonnesفصل
🇱🇾
الاستثمار الأجنبي المباشر
١٫٩٩٩ مليارات LYD١٫٧٠٧ مليارات LYDسنويًا
🇱🇾
تدفقات رأس المال
؜-٢٤٫٠٧٥ مليارات LYD؜-٢٩٫٠١٦ مليارات LYDسنويًا
🇱🇾
حساب الأداء إلى الناتج المحلي الإجمالي
٢٣٫٣ % of GDP١٣٫٣ % of GDPسنويًا
🇱🇾
صادرات
٣٩٫١١٨ مليارات LYD٣٢٫٩٠٤ مليارات LYDسنويًا
🇱🇾
مؤشر الإرهاب
٢٫٤٦٩ Points٤٫٧٣ Pointsسنويًا
🇱🇾
ميزان الأداء
٦٢٫٠٢٩ مليارات LYD٢٥٫٦٥٣ مليارات LYDسنويًا
🇱🇾
واردات
١٩٫٩٨٢ مليارات LYD١٦٫٧١١ مليارات LYDسنويًا

تشهد ليبيا فوائض تجارية نتيجة للصادرات الكبيرة من النفط. تشمل الواردات الرئيسية المعدات الرأسمالية والمواد الغذائية. الشريك التجاري الرئيسي لليبيا هو إيطاليا، تليها الصين وألمانيا.

ما هو ميزان التجارة

توازن التجارة هو مصطلح اقتصادي هام يعكس الفرق بين قيمة الصادرات والواردات لدولة معينة خلال فترة زمنية محددة، وعادةً ما تُقاس هذه الفترة بالسنة التقويمية. يُعتبر تحليل توازن التجارة جزءاً أساسياً من تقييم الأداء الاقتصادي لأي دولة، ويُستخدم أيضاً كإجراء لقياس مدى صحة الاقتصاد ومدى تفاعله مع الاقتصادات العالمية الأخرى. على موقع "eulerpool"، نعرض بيانات اقتصادية شاملة تغطي توازن التجارة لمختلف الدول، مما يمكن المستخدمين من تحليل هذه البيانات واتخاذ قرارات مبنية على معلومات دقيقة ومعمقة. في جوهره، يُعد توازن التجارة مؤشرًا على القوة الاقتصادية للدولة. عندما تكون قيمة الصادرات أكبر من قيمة الواردات، يُطلق على هذا الوضع "فائض تجاري". أما الوضع العكسي، عندما تكون قيمة الواردات أكبر من قيمة الصادرات، فيُطلق عليه "عجز تجاري". يمكن أن يكون لكل من الفائض والعجز تأثيرات كبيرة على الاقتصاد الداخلي والخارجي للدولة. الفائض التجاري عادةً ما يُعتبر مؤشرًا إيجابيًا. فهو يشير إلى أن الدولة تنتج أكثر مما تستهلك، مما يخلق فائضًا يمكن بيعه في الأسواق الدولية. من الناحية الاقتصادية، يمكن أن يؤدي الفائض التجاري إلى تعزيز العملة الوطنية نظرًا لتزايد الطلب على المنتجات المحلية، مما يجعل العملة أقوى مقابل العملات الأجنبية. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تكون الفوائض التجارية مصدرًا مهمًا للاستثمار الأجنبي، حيث يسعى المستثمرون إلى الأسواق التي تُظهر قدرات إنتاجية قوية. على الجانب الآخر، العجز التجاري ليس بالضرورة أن يكون مؤشرًا سلبيًا. في بعض الحالات، قد يعكس العجز التجاري نموًا اقتصاديًا داخليًا سريعًا، حيث إن الاقتصاد قد يكون في حالة توسع، ويقوم باستيراد سلع وخدمات لتلبية الطلب الداخلي المتزايد. إلا أن العجز المستمر قد يشير إلى مشكلات هيكلية في الاقتصاد، مثل ضعف القدرة الإنتاجية أو الاعتماد الكبير على الواردات، مما قد يؤدي إلى تآكل احتياطات النقد الأجنبي وتراجع قيمة العملة الوطنية. تحليل توازن التجارة يتطلب دراسة متعددة الأبعاد تأخذ في الاعتبار عوامل متنوعة مثل السياسات الحكومية، والأسواق العالمية، وأسعار الصرف، ومعدلات التضخم، والتغيرات التكنولوجية. على سبيل المثال، قد تؤدي السياسات التجارية الحمائية مثل فرض التعريفات الجمركية إلى تقليل العجز التجاري على المدى القصير، ولكنها قد تؤدي إلى حروب تجارية مع شركاء تجاريين رئيسيين وتراجع التجارة على المدى الطويل. كما أن أسعار الصرف تلعب دورًا حاسمًا في توازن التجارة. تحفيز العملة المحلية يمكن أن يؤدي إلى زيادة تكلفة الصادرات وتقليل تكلفة الواردات، مما يؤثر سلباً على توازن التجارة. وعلى العكس، يمكن لانخفاض العملة المحلية أن يحفز الصادرات ويجعل الواردات أكثر تكلفة، مما يحسن توازن التجارة. من هنا تظهر أهمية الدور الذي يلعبه موقع "eulerpool". بفضل توفيرنا لبيانات تفصيلية ودقيقة عن توازن التجارة، يمكن للمستخدمين فهم الأنماط والاتجاهات الاقتصادية بشكل أفضل. كما يمكنهم تحليل التأثيرات المترتبة على السياسات الاقتصادية المختلفة ومعرفة كيفية تعامل الاقتصادات مع التحديات العالمية مثل التغيرات في أسعار النفط أو الكوارث الطبيعية أو الأزمات المالية. علاوة على ذلك، يساعد تحليل توازن التجارة في فهم الشراكات الاقتصادية الدولية. العلاقات التجارية القوية مع دول معينة غالبًا ما تكون مؤشرًا على تكامل اقتصادي قوي، وقد تجعل هذه العلاقات الدولة أقل عرضة للصدمات الاقتصادية الخارجية. يمكن للمحللين استخدام بيانات توازن التجارة لتقييم استدامة هذه العلاقات والبحث عن فرص جديدة للتوسع التجاري. والأكثر من ذلك، يمكن لتوازن التجارة أن يكون دليلاً على تنافسية القطاعات الاقتصادية المختلفة داخل الدولة. القطاعات التي تسجل فائضًا تجاريًا عادةً ما تكون قوية وتظهر القدرة على المنافسة في الساحة الدولية. على العكس، يمكن للقطاعات التي تسجل عجزًا تجاريًا أن تكون بحاجة إلى دعم وتطوير لتعزيز قدرتها التنافسية. أخيرًا، يقدم موقع "eulerpool" للمستخدمين إمكانية الحصول على نظرة شاملة وعميقة عن توازن التجارة ضمن سياق أوسع يشمل مجموعة متنوعة من المتغيرات الاقتصادية. من خلال عرض البيانات بطرق مرنة وسلسة، يمكن للمستخدمين تحليل البيانات بسهولة والاستفادة منها في دراساتهم وأبحاثهم وقراراتهم الاقتصادية. في الختام، يُعد توازن التجارة أحد أهم المؤشرات الاقتصادية التي يفضل مراعاتها عند تقييم صحة الاقتصاد على المستوى الكلي. من خلال الفهم المتعمق لهذا المؤشر وكيفية تأثيره على جوانب الاقتصاد المختلفة، يمكن للمستخدمين اتخاذ قرارات مدروسة واستخدام هذه المعلومات لتعزيز فهمهم وتحليلهم للأوضاع الاقتصادية المحلية والدولية. ويعد موقع "eulerpool" شريككم الأمثل في هذا الصدد، حيث نوفر قاعدة بيانات متكاملة تمكنكم من الوصول إلى أدق المعلومات وأحدثها بخصوص توازن التجارة وغيره من المؤشرات الاقتصادية الحيوية.