استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇭🇺

المجر سعر الفائدة بين البنوك

سعر الصرف

٦٫٥٠٩ %
التغير +/-
+٠٫١٤٨ %
نسبة التغيير %
+٢٫٣٠ %

القيمة الحالية ل سعر الفائدة بين البنوك في المجر هي ٦٫٥٠٩ %. ارتفع سعر الفائدة بين البنوك في المجر إلى ٦٫٥٠٩ % في ١‏/١١‏/٢٠٢٤، بعد أن كان ٦٫٣٦١ % في ١‏/١٠‏/٢٠٢٤. من ٧‏/٩‏/١٩٩٥ إلى ٢٠‏/١١‏/٢٠٢٤، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في المجر ٨٫٢٠ %. وصل إلى أعلى مستوى له على الإطلاق في ٢٠‏/٩‏/١٩٩٥ مع ٣٢٫٠٠ %، بينما تم تسجيل أدنى قيمة في ١١‏/١‏/٢٠١٨ مع ٠٫٠٢ %.

المصدر: National Bank of Hungary

سعر الفائدة بين البنوك

  • ماكس

سعر الفائدة بين البنوك

سعر الفائدة بين البنوك تاريخ

تاريخقيمة
١‏/١١‏/٢٠٢٤٦٫٥٠٩ %
١‏/١٠‏/٢٠٢٤٦٫٣٦١ %
١‏/٩‏/٢٠٢٤٦٫٤٤٨ %
١‏/٨‏/٢٠٢٤٦٫٥٣٦ %
١‏/٧‏/٢٠٢٤٦٫٧٨ %
١‏/٦‏/٢٠٢٤٦٫٩٠٤ %
١‏/٥‏/٢٠٢٤٧٫٢٣٢ %
١‏/٤‏/٢٠٢٤٧٫٦٧٧ %
١‏/٣‏/٢٠٢٤٨٫٠٥ %
١‏/٢‏/٢٠٢٤٨٫٩ %
1
2
3
4
5
...
35

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ سعر الفائدة بين البنوك

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇭🇺
احتياطيات النقد الأجنبي
٤٦٫٤٦٣ مليارات EUR٤٦٫٠٢١ مليارات EURشهريًا
🇭🇺
الديون الخاصة إلى الناتج المحلي الإجمالي
١٥٩٫٢ %١٥٤٫٥ %سنويًا
🇭🇺
القروض الممنوحة للقطاع الخاص
١٢٫٧٨١ السيرة الذاتية. HUF١٢٫٥٢٧ السيرة الذاتية. HUFشهريًا
🇭🇺
كتلة النقود M0
١٧٫٥٧٥ السيرة الذاتية. HUF١٧٫٥٩٧ السيرة الذاتية. HUFشهريًا
🇭🇺
كتلة النقود M2
٤٢٫٠٢٦ السيرة الذاتية. HUF٤١٫٥٥٧ السيرة الذاتية. HUFشهريًا
🇭🇺
كتلة نقدية M1
٣٢٫١٧٥ السيرة الذاتية. HUF٣١٫٩٤ السيرة الذاتية. HUFشهريًا
🇭🇺
كتلة نقدية M3
٤٤٫٢٤٩ السيرة الذاتية. HUF٤٣٫٨٨٣ السيرة الذاتية. HUFشهريًا
🇭🇺
معدل الفائدة
٦٫٥ %٦٫٥ %frequency_daily
🇭🇺
معدل فائدة القرض
٧٫٧٥ %٨ %شهريًا
🇭🇺
ميزانية البنك المركزي
٢٩٫٤٨٢ السيرة الذاتية. HUF٢٩٫٨٤٦ السيرة الذاتية. HUFشهريًا
🇭🇺
ميزانية البنوك
٧٨٫٧٧٨ السيرة الذاتية. HUF٧٩٫٧٠٨ السيرة الذاتية. HUFشهريًا
🇭🇺
نسبة الاحتياطي النقدي
١٠ %١٠ %شهريًا
🇭🇺
نسبة فائدة الودائع
٥٫٧٥ %٦ %شهريًا

في المجر، يُعتبر سعر الفائدة بين البنوك هو سعر الفائدة المفروض على القروض قصيرة الأجل الممنوحة بين البنوك.

ما هو سعر الفائدة بين البنوك

البنك الاحتياطي الفيدرالي، الأصول المالية العالمية والتغيرات في أسعار الفائدة، كل هذه العبارات تشير إلى مفهوم رئيسي يهم الجميع من الأفراد العاديين إلى المؤسسات الدولية، وهو "سعر الفائدة بين البنوك". يعد هذا المفهوم جزءاً أساسياً من الاقتصاد الكلي، وله تأثير واسع النطاق عبر مختلف جوانب الاقتصاد. في هذا النص سنتناول "سعر الفائدة بين البنوك" ونستوضح أهميته وتأثيراته المتعددة الأوجه. سعر الفائدة بين البنوك، الذي يُعرف أيضاً بالسعر المتوسط بين البنوك، هو معدل الفائدة الذي تفرضه البنوك على القروض التي تقدمها للبنوك الأخرى في سوق المال. يُعتبر هذا السعر مرجعاً لكثير من العمليات المالية الأخرى داخل النظام البنكي وخارجه، مما يعكس العرض والطلب على الأموال في القطاع المالي بشكل ملموس. بعبارة أخرى، يمكن القول بأن سعر الفائدة بين البنوك هو المحرك الأساسي للتدفقات المالية اليومية بين البنوك. من بين العوامل المؤثرة في سعر الفائدة بين البنوك هي سياسة البنك المركزي. فالبنوك المركزية مثل البنك الاحتياطي الفيدرالي في الولايات المتحدة، أو البنك المركزي الأوروبي، تلعب دوراً محورياً في تحديد الاتجاه العام لسعر الفائدة بين البنوك. تقوم هذه البنوك باتخاذ قرارات حول أسعار الفائدة الأساسية بناءً على مجموعة من المؤشرات الاقتصادية مثل نسبة التضخم، مستوى البطالة، والنمو الاقتصادي. عندما يقرر البنك المركزي رفع أو خفض سعر الفائدة الأساسي، يُترجم هذا القرار عادة إلى تعديلات في سعر الفائدة بين البنوك، مما يؤثر بدوره على سائر الفوائد المرتبطة بالقروض والودائع في السوق. يأتي هنا دور السيولة النقدية، وهي كمية الأموال المتاحة في النظام البنكي. تلعب السيولة النقدية دوراً مهماً في تحديد سعر الفائدة بين البنوك، حيث أن‏ وفرة السيولة تسهم في خفض أسعار الفائدة، بينما ندرة السيولة تؤدي إلى زيادتها. على سبيل المثال، في أزمات السيولة مثل الأزمة المالية لعام 2008، شهدت الأسواق أجواراً من عدم الاستقرار وارتفاعاً في أسعار الفائدة بين البنوك بسبب قلة الثقة بين المؤسسات المالية ونقص السيولة. تلعب توقعات السوق والاقتصاد العالمي دوراً لا يُستهان به في تشكيل أسعار الفائدة بين البنوك. تجار الأموال والمستثمرون دائماً ما يتابعون المؤشرات الاقتصادية ويتخذون قرارات استثمارية بناءً على توقعات أسعار الفائدة المستقبلية. إذا توقع المستثمرون ارتفاع أسعار الفائدة، فهذا قد يدفعهم إلى تعزيز سيولتهم الآن للاستفادة من العوائد المالية المتزايدة مستقبلاً. وعلى العكس، إذا كانت التوقعات تشير إلى انخفاض الأسعار، فقد يفضلون الاستثمار في أصول أخرى تحقق عوائد أعلى. المؤسسات المالية العالمية مثل صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، وكذلك وكالات التصنيف الائتماني مثل ستاندرد آند بورز وموديز، تراقب عن كثب تغييرات سعر الفائدة بين البنوك. تقوم هذه المؤسسات بتحليل البيانات المالية والاقتصادية لصياغة تقارير توقعاتها الاقتصادية والتي تجذب اهتمام القطاع المصرفي على نطاق واسع. فارتفاع أو انخفاض سعر الفائدة بين البنوك يمثل إشارة قوية لأداء الاقتصاد وقدرته على النمو أو التراجع في المستقبل. تأثير سعر الفائدة بين البنوك ليس محصوراً فقط على القطاع البنكي، بل يمتد ليشمل الأفراد والشركات. عندما يرتفع سعر الفائدة بين البنوك، تنتقل هذه الزيادة عادةً إلى المستهلكين في شكل زيادة تكلفة القروض، سواء كانت قروض عقارية، أو قروض السيارات، أو قروض الأعمال. هذا بالطبع يؤدي إلى تقليل الإنفاق الاستهلاكي والنشاط الاقتصادي على المستوى الكلي. وعلى النقيض، انخفاض سعر الفائدة بين البنوك يعني تكلفة أقل للاقتراض، مما يدعم القدرة الشرائية للافراد ويحفز الشركات على الاستثمار والتوسع. علاوة على ذلك، فإن سعر الفائدة بين البنوك يؤثر على أسواق العملات. تغيرات أسعار الفائدة بين البنوك تؤدي عادة إلى تغييرات في سعر الصرف للعملات الوطنية. على سبيل المثال، إذا قام بنك مركزي برفع سعر الفائدة الأساسي، فهذا قد يؤدي إلى جذب رؤوس الأموال الأجنبية بحثاً عن عوائد أعلى، مما يرفع من قيمة العملة الوطنية على حساب العملات الأخرى. هذه الديناميكية تؤثر بدورها على التجارة الدولية، حيث تصبح الصادرات أغلى في الأسواق العالمية والواردات أرخص في السوق المحلي، مما ينعكس على الميزان التجاري وتأثيره على الاقتصاد الكلي. في سياق الحديث عن أسعار الفائدة بين البنوك، من المهم عدم إغفال دور التكنولوجيات المالية الحديثة (فين تيك). حيث سهل التقدم التكنولوجي عملية التعاملات بين البنوك وأتاح استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحليل المتقدم للبيانات لتحسين نظم التقييم والمخاطر. هذا بدوره يؤثر على كيفية تحديد أسعار الفائدة بين البنوك، مما يجعلها أكثر تعقيدًا وتطلبًا لمستويات أعلى من التحليل المالي. وفيما يتعلق بالدورات الاقتصادية، فإن تغيرات أسعار الفائدة بين البنوك تُعتبر أداة تحكم بيد البنوك المركزية لتطبيق السياسات النقدية، حيث تستخدم كوسيلة لتحفيز الاقتصاد في فترات الركود أو لكبح التضخم في فترات الازدهار الاقتصادي. فزيادة أسعار الفائدة تعمل على تقليل الاقتراض والإنفاق، مما يساهم في تهدئة الاقتصاد، بينما تقليلها يزيد من قدرة البنوك على تقديم قروض بتكلفة أقل، مما يعزز النمو الاقتصادي. كمثال عملي، فترة الجائحة العالمية في 2020 شهدت تذبذبات كبيرة في أسعار الفائدة بين البنوك نتيجة التغيرات المفاجئة في الطلب على السيولة والتدخلات المكثفة من البنوك المركزية حول العالم لدعم الاقتصاد. هذه الفترة أوضحت مدى حساسية النظام المالي العالمي لتغيرات سعر الفائدة بين البنوك وأهمية وجود سياسات نقدية مرنة واستراتيجيات استثمار مبتكرة للمواجهة. باختصار، سعر الفائدة بين البنوك هو عنصر حيوي في النظام المالي يؤثر على الاقتصاد الكلي بشكل مباشر ومستمر. سواء كنت مُستثمراً، مُقترضاً، أو حتى فرداً عادياً، فإن فهم هذا المفهوم وتحليل تأثيراته يمكن أن يكون له أثر كبير على قراراتك المالية والإقتصادية. لكل هذه الأسباب تبرز أهمية متابعة هذا المعدل على موقع eulerpool حيث نقدم لكم أحدث البيانات والتحليلات لتكونوا دائماً على بصيرة من مستجدات الاقتصاد الكلي.