استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇬🇷

اليونان العمل بدوام كامل

سعر الصرف

٣٫٩٧٧ مليون.
التغير +/-
+٥٢٬٣٠٠
نسبة التغيير %
+١٫٣٢ %

القيمة الحالية لـ العمل بدوام كامل في اليونان هي ٣٫٩٧٧ مليون. . زادت قيمة العمل بدوام كامل في اليونان إلى ٣٫٩٧٧ مليون. في ١‏/٩‏/٢٠٢٣ بعد أن كانت ٣٫٩٢٥ مليون. في ١‏/٦‏/٢٠٢٣. من ١‏/٣‏/١٩٩٨ إلى ١‏/١٢‏/٢٠٢٣، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في اليونان ٣٫٨٠ مليون. . بلغ أعلى مستوى له على الإطلاق في ١‏/٩‏/٢٠٠٨ بمقدار ٤٫٣٨ مليون. ، في حين تم تسجيل أدنى قيمة في ١‏/٣‏/٢٠١٥ بمقدار ٣٫١٥ مليون. .

المصدر: National Statistical Service of Greece

العمل بدوام كامل

  • ماكس

التوظيف بدوام كامل

العمل بدوام كامل تاريخ

تاريخقيمة
١‏/٩‏/٢٠٢٣٣٫٩٧٧ مليون.
١‏/٦‏/٢٠٢٣٣٫٩٢٥ مليون.
١‏/٣‏/٢٠٢٣٣٫٧٥٣ مليون.
١‏/١٢‏/٢٠٢٢٣٫٧٩٩ مليون.
١‏/٩‏/٢٠٢٢٣٫٩١١ مليون.
١‏/٦‏/٢٠٢٢٣٫٨١٧ مليون.
١‏/٣‏/٢٠٢٢٣٫٦٧٨ مليون.
١‏/١٢‏/٢٠٢١٣٫٦٨٢ مليون.
١‏/٩‏/٢٠٢١٣٫٧٨٣ مليون.
١‏/٦‏/٢٠٢١٣٫٥٩٦ مليون.
1
2
3
4
5
...
11

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ العمل بدوام كامل

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇬🇷
الأشخاص العاطلون عن العمل
٤٩٠٬٦٥٧ ٥٢٨٬٢٤٥٫٢ شهريًا
🇬🇷
الإنتاجية
٩٨٫٤٧٥ points٩٩٫٤٢١ pointsفصل
🇬🇷
الحد الأدنى للأجور
٩٦٨٫٣٣ EUR/Month٩١٠ EUR/Monthفصل
🇬🇷
السكان
١٠٫٣٩٧ مليون. ١٠٫٤١٤ مليون. سنويًا
🇬🇷
العاملون
٤٫٤٢٣ مليون. ٤٫٢٣١ مليون. شهريًا
🇬🇷
تغيير في العمالة
٠٫٦ %٠٫٦ %فصل
🇬🇷
تكاليف العمل
١١٠٫٩١٣ points١١٧٫٦٧٧ pointsفصل
🇬🇷
سن التقاعد للرجال
٦٧ Years٦٧ Yearsسنويًا
🇬🇷
سن التقاعد للنساء
٦٧ Years٦٧ Yearsسنويًا
🇬🇷
عمل بدوام جزئي
٣١٥٬٥٠٠ ٢٧٨٬٨٠٠ فصل
🇬🇷
فرص العمل
٧٠٬٨٢٦ ٤١٬١٢٠ فصل
🇬🇷
معدل البطالة
٩٫٦ %١٠٫٣ %شهريًا
🇬🇷
معدل بطالة الشباب
٢٢٫٦ %٢٢٫٨ %شهريًا
🇬🇷
نسبة الاستحواذ
٥١٫٧ %٥٢٫٨ %فصل
🇬🇷
نسبة البطالة طويلة الأمد
٦٫٢ %٥٫٥ %فصل
🇬🇷
نسبة التوظيف
٩١٫٨٣ %٨٩٫٦٠٩ %شهريًا
🇬🇷
نسبة العروض الوظيفية
٣٫١ %١٫٨ %فصل

ما هو العمل بدوام كامل

العمالة الكاملة هي مفهوم أساسي في علم الاقتصاد الكلي الذي يشير إلى الحالة التي يتم فيها توظيف جميع الأشخاص الراغبين في العمل القادرين عليه ضمن الاقتصاد. يعتبر هذا المفهوم من المؤشرات الرئيسية التي تقيس صحة الاقتصاد وتطوره. في هذا النص، سنناقش بشكل شامل مفهوم العمالة الكاملة، أهميته، طرق قياسه، وتأثيره على الاقتصاد الكلي. تعد العمالة الكاملة واحدة من الأهداف الرئيسية للسياسات الاقتصادية في العديد من الدول، وذلك لأنها ترتبط بشكل وثيق بمستويات الدخل والنمو الاقتصادي والاستقرار الاجتماعي. عندما يصل اقتصاد ما إلى حالة العمالة الكاملة، فإنه يستفيد من إمكانياته الإنتاجية بصورة مثلى، مما يزيد من كفايته الاقتصادية والناتج المحلي الإجمالي. هناك عدة طرق لقياس العمالة الكاملة، ولكن الأكثر شيوعاً هو معدل البطالة. معدل البطالة هو نسبة الأفراد الذين يبحثون عن عمل ولا يجدونه إلى إجمالي القوة العاملة. يمكن القول إن الاقتصاد قد وصل إلى العمالة الكاملة عندما يكون معدل البطالة منخفضاً جداً بحيث لا يتجاوز المستوى الطبيعي المتوقع للاحتكاك الاقتصادي، ويعني ذلك أن نسبة الاقتصاد في حالة العمالة الكاملة عندما يكون معدل البطالة هو البطالة الطبيعية أو البطالة الاحتكاكية، وهي تلك البطالة التي تنتج عن الانتقال الطبيعي بين الوظائف والتغيير الهيكلي في الاقتصاد. إن أهمية العمالة الكاملة تأتي من تأثيرها الكبير على عدد من الجوانب الاقتصادية والاجتماعية. أولاً، تؤدي العمالة الكاملة إلى زيادة مستويات الدخل الفردي والجماعي، مما يعزز الطلب على السلع والخدمات ويحفز النمو الاقتصادي. ثانياً، تساهم العمالة الكاملة في تخفيض معدلات الفقر والجريمة وتحسن الاستقرار الاجتماعي والسياسي. ثالثاً، تساعد في تحقيق الاستدامة المالية للحكومات من خلال زيادة الإيرادات الضريبية وتقليل النفقات على برامج الدعم الاجتماعي. التحقيق في العمالة الكاملة يتطلب مجموعة من السياسات الاقتصادية المتكاملة. من بين هذه السياسات، يمكن الإشارة إلى السياسات النقدية والمالية التي تهدف إلى تحفيز النمو الاقتصادي وخلق فرص العمل. على سبيل المثال، يمكن للبنوك المركزية تخفيض أسعار الفائدة لتعزيز الاستثمار والاستهلاك، مما يؤدي إلى زيادة الطلب على العمالة. كما يمكن للحكومات تنفيذ برامج إنفاق عام تستهدف القطاعات التي تنتج فرص عمل، مثل البنية التحتية والتعليم والرعاية الصحية. هناك العديد من العوامل التي يمكن أن تؤثر على العمالة الكاملة، وهذه العوامل تختلف من بلد إلى آخر ومن فترة زمنية إلى أخرى. من بين هذه العوامل: النمو الاقتصادي، التغيرات التكنولوجية، التنمية البشرية، والسياسات الاقتصادية. على سبيل المثال، التطورات التكنولوجية يمكن أن تؤدي إلى فقدان بعض الوظائف التقليدية، ولكنها في الوقت ذاته تخلق فرص عمل جديدة في مجالات أخرى تتطلب مهارات متقدمة. لذلك فإن التعليم والتدريب المهني يلعب دوراً حيوياً في تهيئة القوى العاملة للمستقبل. أما عن التحديات التي تواجه تحقيق العمالة الكاملة، فيمكن الإشارة إلى بعض العوائق البنيوية مثل التفاوتات الإقليمية، القضايا الديمغرافية، والتفاوت في جودة التعليم والتدريب. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للسياسات الاقتصادية غير المدروسة أن تؤدي إلى تقلبات اقتصادية تعرقل الوصول إلى العمالة الكاملة. لذا، فإن التنسيق بين السياسات الاقتصادية المختلفة وضمان استدامتها يُعد أمراً ضرورياً لتحقيق هذا الهدف. في سياق اقتصاد عالمي متشابك ومعقد مثل اقتصاد اليوم، بات من الضروري أن تكون هناك سياسات دولية متكاملة لدعم العمالة الكاملة. تعاون الدول من خلال الاتفاقيات الاقتصادية والتجارية يمكن أن يؤدي إلى تحقيق استقرار أكبر في أسواق العمل العالمية. على سبيل المثال، يمكن للتعاون التجاري أن يُخفف من حدة البطالة في البلدان النامية من خلال فتح أسواق جديدة للسلع والخدمات. من الضروري أيضاً أن تلعب الحكومات دوراً في دعم قطاع الأعمال والشركات الصغيرة والمتوسطة، حيث تعد هذه القطاعات من المحركات الأساسية لخلق فرص العمل. تقديم الحوافز الضريبية والتمويل الميسر وتحسين البنية التحتية والوصول إلى الأسواق يمكن أن يعزز من قدرة هذه الشركات على التوسع وتوظيف المزيد من العاملين. ختاماً، يمكن القول إن العمالة الكاملة ليست فقط هدفاً اقتصادياً بل هي أيضاً هدف اجتماعي وسياسي يسعى لتحقيق الرفاهية والاستقرار. وفي موقع eulerpool، نستهدف تقديم بيانات اقتصادية محدثة وشاملة تساعد المنظمات الاقتصادية والحكومات على اتخاذ قرارات مبنية على معلومات دقيقة وموثوقة لتحقيق أهداف العمالة الكاملة ودفع عجلة النمو الاقتصادي. من خلال تحليل مستدام ودقيق للبيانات الاقتصادية، نسعى لتقديم رؤى تساعد في تحسين جودة الحياة وزيادة الإنتاجية وتحقيق الاستقرار والتقدم للجميع.