استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇬🇲

غامبيا إيرادات الحكومة

سعر الصرف

٤٫٧١٨ مليارات GMD
التغير +/-
-٣٫٠٨٩ مليارات GMD
نسبة التغيير %
-٤٩٫٣٣ %

القيمة الحالية من إيرادات الحكومة في غامبيا هي ٤٫٧١٨ مليارات GMD. إيرادات الحكومة في غامبيا انخفضت إلى ٤٫٧١٨ مليارات GMD في ١‏/٣‏/٢٠٢٣، بعد أن كانت ٧٫٨٠٧ مليارات GMD في ١‏/١٢‏/٢٠٢٢. من ١‏/٣‏/٢٠٠٤ إلى ١‏/٦‏/٢٠٢٣، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في غامبيا ٢٫٣٩ مليارات GMD. أعلى قيمة سجلت في ١‏/١٢‏/٢٠٢٢ بمقدار ٧٫٨١ مليارات GMD، بينما أدنى قيمة سُجلت في ١‏/٩‏/٢٠٠٤ بمقدار ٥٧١٫٠٠ مليون. GMD.

المصدر: Central Bank of The Gambia

إيرادات الحكومة

  • ماكس

إيرادات الدولة

إيرادات الحكومة تاريخ

تاريخقيمة
١‏/٣‏/٢٠٢٣٤٫٧١٨ مليارات GMD
١‏/١٢‏/٢٠٢٢٧٫٨٠٧ مليارات GMD
١‏/٩‏/٢٠٢٢٤٫٠٩٩ مليارات GMD
١‏/٦‏/٢٠٢٢٥٫١٩٦ مليارات GMD
١‏/٣‏/٢٠٢٢٥٫١٩٦ مليارات GMD
١‏/١٢‏/٢٠٢١٤٫٦٦ مليارات GMD
١‏/٩‏/٢٠٢١٥٫٦٥٨ مليارات GMD
١‏/٦‏/٢٠٢١٥٫٤٣١ مليارات GMD
١‏/٣‏/٢٠٢١٤٫٠١٢ مليارات GMD
١‏/١٢‏/٢٠٢٠٦٫٠٥١ مليارات GMD
1
2
3
4
5
...
8

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ إيرادات الحكومة

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇬🇲
الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي
٨٠٫٨ % of GDP٨٢٫٩ % of GDPسنويًا
🇬🇲
النفقات الحكومية
٨٫٨٢٢ مليارات GMD٧٫٨٣٨ مليارات GMDفصل
🇬🇲
النفقات العسكرية
١٣٫٨ مليون. USD١٥٫٢ مليون. USDسنويًا
🇬🇲
قيمة الموازنة العامة للدولة
؜-١٫٩٧٢ مليارات GMD؜-٣٫١٢ مليارات GMDفصل
🇬🇲
مؤشر الفساد
٣٧ Points٣٤ Pointsسنويًا
🇬🇲
مرتبة الفساد
٩٨ ١١٠ سنويًا
🇬🇲
ميزانية الدولة
؜-٥٫٣ % of GDP؜-٤٫٨ % of GDPسنويًا

ما هو إيرادات الحكومة

موقع Eulerpool هو موقع محترف يختص بعرض البيانات الاقتصادية الكلية، ونحن هنا نقدم لك وصفاً متعمقاً لفئة "إيرادات الحكومة" في الاقتصاد الكلي. تعتبر إيرادات الحكومة جزءاً أساسياً ومهماً في الاقتصاد الكلي. وهي تتضمن جميع الأموال التي تحصل عليها الحكومة من مختلف المصادر لتمويل أنشطتها وبرامجها وتلبية احتياجات المواطنين. يمكن القول إن إيرادات الحكومة تمثل العصب الرئيسي لتمويل الحكومة وضمان قدرتها على تقديم الخدمات العامة وتحقيق الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي. تشمل إيرادات الحكومة مجموعة متنوعة من المصادر، أبرزها الضرائب. الضرائب هي المساهم الرئيسي في إيرادات الحكومة وتشمل عدة أنواع مثل ضريبة الدخل، وضريبة القيمة المضافة، والضرائب على المبيعات، والجمارك، والرسوم الأخرى. كل نوع من هذه الضرائب يلعب دوراً مهماً في توفير الإيرادات الضرورية لتمويل الأنشطة الحكومية. على سبيل المثال، تساعد ضريبة القيمة المضافة في جمع الإيرادات من الإنفاق الاستهلاكي، بينما تساهم ضريبة الدخل في جمع الإيرادات من دخول الأفراد والشركات. إضافة إلى الضرائب، تحصل الحكومة على إيرادات من مصادر أخرى مثل الأرباح التي تحققها المؤسسات الحكومية والشركات المملوكة للدولة، وعائدات الاستثمار، والإيرادات من أملاك الدولة. هذه المصادر تمثل جزءاً كبيراً من إيرادات الحكومة وتساعد في تحقيق التوازن المالي وتعزيز القدرة الإنفاقية للحكومة. وتعتبر الإعانات والتبرعات والهبات مصدر إضافي لإيرادات الحكومة، خاصة في الدول النامية أو تلك التي تواجه أزمات اقتصادية أو كوارث طبيعية. هذه المساعدات تساعد الحكومات في احتواء الأزمات والتعافي منها بسرعة أكبر. وهي تأتي غالباً من منظمات دولية أو دول صديقة تقدم دعماً مالياً غير ملزم. إيرادات الحكومة تتأثر أيضاً بالسياسات الاقتصادية والممارسات المالية. فقد تعتمد الحكومات على سياسات تشجيعية لزيادة الإيرادات، مثل تحسين كفاءة جمع الضرائب ومنع التهرب الضريبي، أو اتخاذ إجراءات لتعزيز النمو الاقتصادي وزيادة قاعدة الضريبة. في بعض الأحيان، قد تلجأ الحكومات إلى تقديم تسهيلات ضريبية لجذب الاستثمارات الأجنبية والتي بدورها قد تسهم في تعزيز الإيرادات على المدى البعيد. إلى جانب كونها أداة لتوفير الأموال، تعكس إيرادات الحكومة الصحة الاقتصادية للدولة. ارتفاع الإيرادات يشير إلى اقتصاد مزدهر ونشاط اقتصادي قوي، بينما قد يكون انخفاضها مؤشراً على تباطؤ اقتصادي أو تراجع في الأنشطة الاقتصادية. لهذا، تراقب الحكومات والمؤسسات الاقتصادية عن كثب مستويات الإيرادات كمؤشر أساسي للتخطيط الاقتصادي وصنع السياسات المالية. ولا يمكن إغفال الأثر الاجتماعي لإيرادات الحكومة. فبفضل هذه الإيرادات، تتمكن الحكومات من تقديم خدمات عامة كالتعليم والصحة والبنية التحتية، وتحسين جودة الحياة للمواطنين. توفر هذه الخدمات تحقق العدالة الاجتماعية وتعزز الاستقرار الاجتماعي. كما أن إيرادات الحكومة تساهم في تمويل برامج الرعاية الاجتماعية، والتي تشمل الدعم المالي للفئات الأقل حظاً ومساعدتهم على تحسين مستوى معيشتهم. علاوة على ذلك، تلعب إيرادات الحكومة دوراً محورياً في تحقيق الاستدامة المالية. من خلال تحقيق توازن بين الإيرادات والنفقات، تتمكن الحكومات من تجنب الاعتماد المفرط على الاقتراض ومنع تراكم الديون. ذلك يعتبر أساسياً للحفاظ على الثقة في الاستقرار المالي للدولة وضمان قدرة الحكومة على مواجهة التحديات الاقتصادية المستقبلية. إلى جانب ذلك، تحظى إدارة الإيرادات الحكومية بالأهمية الكبيرة في إطار الحوكمة المالية. تختلف سياسات إدارة الإيرادات من دولة إلى أخرى، ولكن الهدف المشترك هو تحقيق كفاءة في جمع الأموال والحد من الفساد المالي وتعزيز الشفافية. ذلك يتم عبر تبني نظم محاسبية متطورة وإجراءات رقابية صارمة لضمان تحقيق الأهداف المالية بكفاءة. وفي هذا السياق، لا بد من الإشارة إلى أهمية التعاون الدولي في تعزيز إيرادات الدول. فكثير من الدول تعتمد على اتفاقيات دولية تهدف إلى منع التهرب الضريبي وتشجيع تبادل المعلومات المالية بين الدول. هذه الاتفاقيات تساهم في تحسين كفاءة جمع الضرائب وتعزيز القدرات المالية للحكومات. إذا نظرنا إلى المستقبل، نجد أن التحديات الاقتصادية والتكنولوجية ستؤثر بشكل كبير على إيرادات الحكومة. فمع التقدم التكنولوجي، تتغير أنماط الأعمال، ويجب على الحكومات التكيف مع هذه التغيرات لضمان استمرارية تدفق إيراداتها. يعني هذا تطوير أساليب جديدة لجمع الإيرادات والاستفادة من التكنولوجيا لتعزيز الكفاءة والشفافية. بختام الموضوع، تلعب إيرادات الحكومة دوراً أساسياً في تحقيق النمو الاقتصادي والاستقرار الاجتماعي والمالي. من خلال إدارتها الفعالة والمستدامة، تستطيع الحكومات تلبية احتياجات المواطنين وتحقيق الأهداف التنموية، وهو ما يسعى موقع Eulerpool لتغطية بياناته بشكل شامل ودقيق، ليكون مرجعاً موثوقاً لكافة المهتمين بمجالات الاقتصاد الكلي والإيرادات الحكومية.