استثمر بأفضل طريقة في حياتك
بدءًا من 2 يورو فنلندا طلبات اللجوء
سعر الصرف
القيمة الحالية لـطلبات اللجوء في فنلندا هي ٢٠٠ persons. الطلبات اللجوء في فنلندا زادت إلى ٢٠٠ persons في ١/٥/٢٠٢٤، بعد أن كانت ١٥٠ persons في ١/٤/٢٠٢٤. من ١/١/٢٠١٢ إلى ١/٦/٢٠٢٤، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في فنلندا ٤٦٤٫٩٣ persons. أعلى قيمة تم الوصول إليها كانت في ١/٩/٢٠١٥ بـ ١٠٬٨٠٥٫٠٠ persons، في حين تم تسجيل أدنى قيمة في ١/٥/٢٠٢٠ بـ ٣٠٫٠٠ persons.
طلبات اللجوء ·
ماكس
طلبات اللجوء | |
---|---|
١/١/٢٠١٢ | ٢٠٥٫٠٠ persons |
١/٢/٢٠١٢ | ١٧٠٫٠٠ persons |
١/٣/٢٠١٢ | ٢٠٠٫٠٠ persons |
١/٤/٢٠١٢ | ١٦٥٫٠٠ persons |
١/٥/٢٠١٢ | ٢٠٠٫٠٠ persons |
١/٦/٢٠١٢ | ٢٤٥٫٠٠ persons |
١/٧/٢٠١٢ | ٢٥٥٫٠٠ persons |
١/٨/٢٠١٢ | ٣٠٠٫٠٠ persons |
١/٩/٢٠١٢ | ٣٢٥٫٠٠ persons |
١/١٠/٢٠١٢ | ٣٠٠٫٠٠ persons |
١/١١/٢٠١٢ | ٣٢٠٫٠٠ persons |
١/١٢/٢٠١٢ | ٢٢٠٫٠٠ persons |
١/١/٢٠١٣ | ٢٥٠٫٠٠ persons |
١/٢/٢٠١٣ | ٢٠٠٫٠٠ persons |
١/٣/٢٠١٣ | ٢٢٥٫٠٠ persons |
١/٤/٢٠١٣ | ٢٢٥٫٠٠ persons |
١/٥/٢٠١٣ | ٢١٠٫٠٠ persons |
١/٦/٢٠١٣ | ٢١٥٫٠٠ persons |
١/٧/٢٠١٣ | ٢٥٠٫٠٠ persons |
١/٨/٢٠١٣ | ٣١٥٫٠٠ persons |
١/٩/٢٠١٣ | ٣٢٥٫٠٠ persons |
١/١٠/٢٠١٣ | ٢٦٥٫٠٠ persons |
١/١١/٢٠١٣ | ٢٦٠٫٠٠ persons |
١/١٢/٢٠١٣ | ٢٤٠٫٠٠ persons |
١/١/٢٠١٤ | ٢٥٠٫٠٠ persons |
١/٢/٢٠١٤ | ٢١٥٫٠٠ persons |
١/٣/٢٠١٤ | ٢٢٠٫٠٠ persons |
١/٤/٢٠١٤ | ٢٤٠٫٠٠ persons |
١/٥/٢٠١٤ | ٢١٥٫٠٠ persons |
١/٦/٢٠١٤ | ٢٥٠٫٠٠ persons |
١/٧/٢٠١٤ | ٢٦٠٫٠٠ persons |
١/٨/٢٠١٤ | ٣٤٥٫٠٠ persons |
١/٩/٢٠١٤ | ٣٩٠٫٠٠ persons |
١/١٠/٢٠١٤ | ٤٠٥٫٠٠ persons |
١/١١/٢٠١٤ | ٣١٠٫٠٠ persons |
١/١٢/٢٠١٤ | ٣٨٥٫٠٠ persons |
١/١/٢٠١٥ | ٣٠٥٫٠٠ persons |
١/٢/٢٠١٥ | ٣١٠٫٠٠ persons |
١/٣/٢٠١٥ | ٣٤٥٫٠٠ persons |
١/٤/٢٠١٥ | ٣٣٥٫٠٠ persons |
١/٥/٢٠١٥ | ٥١٠٫٠٠ persons |
١/٦/٢٠١٥ | ٧٦٠٫٠٠ persons |
١/٧/٢٠١٥ | ١٬٤٥٥٫٠٠ persons |
١/٨/٢٠١٥ | ٢٬٨٦٥٫٠٠ persons |
١/٩/٢٠١٥ | ١٠٬٨٠٥٫٠٠ persons |
١/١٠/٢٠١٥ | ٦٬٩٨٥٫٠٠ persons |
١/١١/٢٠١٥ | ٥٬٦٩٠٫٠٠ persons |
١/١٢/٢٠١٥ | ١٬٧٨٥٫٠٠ persons |
١/١/٢٠١٦ | ٩٨٠٫٠٠ persons |
١/٢/٢٠١٦ | ٨٢٥٫٠٠ persons |
١/٣/٢٠١٦ | ٣٤٠٫٠٠ persons |
١/٤/٢٠١٦ | ٣٦٥٫٠٠ persons |
١/٥/٢٠١٦ | ٣١٥٫٠٠ persons |
١/٦/٢٠١٦ | ٣٣٥٫٠٠ persons |
١/٧/٢٠١٦ | ٣٣٥٫٠٠ persons |
١/٨/٢٠١٦ | ٤٦٠٫٠٠ persons |
١/٩/٢٠١٦ | ٤٧٠٫٠٠ persons |
١/١٠/٢٠١٦ | ٣١٠٫٠٠ persons |
١/١١/٢٠١٦ | ٢٧٥٫٠٠ persons |
١/١٢/٢٠١٦ | ٢٧٠٫٠٠ persons |
١/١/٢٠١٧ | ٢٣٥٫٠٠ persons |
١/٢/٢٠١٧ | ٣٥٥٫٠٠ persons |
١/٣/٢٠١٧ | ٤٢٥٫٠٠ persons |
١/٤/٢٠١٧ | ٤٠٠٫٠٠ persons |
١/٥/٢٠١٧ | ٤٢٥٫٠٠ persons |
١/٦/٢٠١٧ | ٤٢٠٫٠٠ persons |
١/٧/٢٠١٧ | ٤٤٠٫٠٠ persons |
١/٨/٢٠١٧ | ٤٣٠٫٠٠ persons |
١/٩/٢٠١٧ | ٢٧٠٫٠٠ persons |
١/١٠/٢٠١٧ | ٣١٥٫٠٠ persons |
١/١١/٢٠١٧ | ٣١٠٫٠٠ persons |
١/١٢/٢٠١٧ | ٣٠٠٫٠٠ persons |
١/١/٢٠١٨ | ٢٩٥٫٠٠ persons |
١/٢/٢٠١٨ | ٢٢٥٫٠٠ persons |
١/٣/٢٠١٨ | ٢٤٠٫٠٠ persons |
١/٤/٢٠١٨ | ٢٣٥٫٠٠ persons |
١/٥/٢٠١٨ | ٢٤٠٫٠٠ persons |
١/٦/٢٠١٨ | ٢٣٥٫٠٠ persons |
١/٧/٢٠١٨ | ٢٢٥٫٠٠ persons |
١/٨/٢٠١٨ | ٢٧٠٫٠٠ persons |
١/٩/٢٠١٨ | ٢٨٠٫٠٠ persons |
١/١٠/٢٠١٨ | ٢٥٥٫٠٠ persons |
١/١١/٢٠١٨ | ٢٠٠٫٠٠ persons |
١/١٢/٢٠١٨ | ٢٤٥٫٠٠ persons |
١/١/٢٠١٩ | ٢٠٥٫٠٠ persons |
١/٢/٢٠١٩ | ١٧٠٫٠٠ persons |
١/٣/٢٠١٩ | ١٩٠٫٠٠ persons |
١/٤/٢٠١٩ | ١٥٥٫٠٠ persons |
١/٥/٢٠١٩ | ٢٠٥٫٠٠ persons |
١/٦/٢٠١٩ | ٢٠٠٫٠٠ persons |
١/٧/٢٠١٩ | ٢٦٠٫٠٠ persons |
١/٨/٢٠١٩ | ٢٠٥٫٠٠ persons |
١/٩/٢٠١٩ | ٢٣٥٫٠٠ persons |
١/١٠/٢٠١٩ | ٢٠٥٫٠٠ persons |
١/١١/٢٠١٩ | ١٩٥٫٠٠ persons |
١/١٢/٢٠١٩ | ٢١٥٫٠٠ persons |
١/١/٢٠٢٠ | ٢١٥٫٠٠ persons |
١/٢/٢٠٢٠ | ٢٠٥٫٠٠ persons |
١/٣/٢٠٢٠ | ١٣٠٫٠٠ persons |
١/٤/٢٠٢٠ | ٥٠٫٠٠ persons |
١/٥/٢٠٢٠ | ٣٠٫٠٠ persons |
١/٦/٢٠٢٠ | ٤٥٫٠٠ persons |
١/٧/٢٠٢٠ | ١٠٥٫٠٠ persons |
١/٨/٢٠٢٠ | ١٧٠٫٠٠ persons |
١/٩/٢٠٢٠ | ١٣٥٫٠٠ persons |
١/١٠/٢٠٢٠ | ٢٠٠٫٠٠ persons |
١/١١/٢٠٢٠ | ٨٥٫٠٠ persons |
١/١٢/٢٠٢٠ | ٨٠٫٠٠ persons |
١/١/٢٠٢١ | ٥٠٫٠٠ persons |
١/٢/٢٠٢١ | ٤٠٫٠٠ persons |
١/٣/٢٠٢١ | ٦٠٫٠٠ persons |
١/٤/٢٠٢١ | ٣٥٫٠٠ persons |
١/٥/٢٠٢١ | ٤٥٫٠٠ persons |
١/٦/٢٠٢١ | ١١٥٫٠٠ persons |
١/٧/٢٠٢١ | ١٢٥٫٠٠ persons |
١/٨/٢٠٢١ | ٢٣٠٫٠٠ persons |
١/٩/٢٠٢١ | ١٤٥٫٠٠ persons |
١/١٠/٢٠٢١ | ١٢٥٫٠٠ persons |
١/١١/٢٠٢١ | ٢٠٠٫٠٠ persons |
١/١٢/٢٠٢١ | ١٨٥٫٠٠ persons |
١/١/٢٠٢٢ | ١٣٠٫٠٠ persons |
١/٢/٢٠٢٢ | ٢٢٥٫٠٠ persons |
١/٣/٢٠٢٢ | ١٬٨٢٥٫٠٠ persons |
١/٤/٢٠٢٢ | ٢٥٥٫٠٠ persons |
١/٥/٢٠٢٢ | ١٦٥٫٠٠ persons |
١/٦/٢٠٢٢ | ١٩٥٫٠٠ persons |
١/٧/٢٠٢٢ | ١٩٠٫٠٠ persons |
١/٨/٢٠٢٢ | ٢٢٥٫٠٠ persons |
١/٩/٢٠٢٢ | ٤٩٠٫٠٠ persons |
١/١٠/٢٠٢٢ | ٦٠٠٫٠٠ persons |
١/١١/٢٠٢٢ | ٣٠٠٫٠٠ persons |
١/١٢/٢٠٢٢ | ٢٢٠٫٠٠ persons |
١/١/٢٠٢٣ | ٢٩٥٫٠٠ persons |
١/٢/٢٠٢٣ | ٢٣٥٫٠٠ persons |
١/٣/٢٠٢٣ | ٢٤٠٫٠٠ persons |
١/٤/٢٠٢٣ | ٢٣٠٫٠٠ persons |
١/٥/٢٠٢٣ | ٢٩٥٫٠٠ persons |
١/٦/٢٠٢٣ | ٣٠٥٫٠٠ persons |
١/٧/٢٠٢٣ | ٢٥٠٫٠٠ persons |
١/٨/٢٠٢٣ | ٣٠٠٫٠٠ persons |
١/٩/٢٠٢٣ | ٣٣٠٫٠٠ persons |
١/١٠/٢٠٢٣ | ٣١٥٫٠٠ persons |
١/١١/٢٠٢٣ | ١٬١١٥٫٠٠ persons |
١/١٢/٢٠٢٣ | ٥٤٥٫٠٠ persons |
١/١/٢٠٢٤ | ٣٠٥٫٠٠ persons |
١/٢/٢٠٢٤ | ١٩٠٫٠٠ persons |
١/٣/٢٠٢٤ | ١٥٥٫٠٠ persons |
١/٤/٢٠٢٤ | ١٥٠٫٠٠ persons |
١/٥/٢٠٢٤ | ٢٠٠٫٠٠ persons |
طلبات اللجوء تاريخ
تاريخ | قيمة |
---|---|
١/٥/٢٠٢٤ | ٢٠٠ persons |
١/٤/٢٠٢٤ | ١٥٠ persons |
١/٣/٢٠٢٤ | ١٥٥ persons |
١/٢/٢٠٢٤ | ١٩٠ persons |
١/١/٢٠٢٤ | ٣٠٥ persons |
١/١٢/٢٠٢٣ | ٥٤٥ persons |
١/١١/٢٠٢٣ | ١٬١١٥ persons |
١/١٠/٢٠٢٣ | ٣١٥ persons |
١/٩/٢٠٢٣ | ٣٣٠ persons |
١/٨/٢٠٢٣ | ٣٠٠ persons |
مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ طلبات اللجوء
الاسم | حالياً | السابق | تكرار |
---|---|---|---|
🇫🇮 إيرادات الدولة | ٦٫٠٤٣ مليارات EUR | ٦٫٧٢١ مليارات EUR | شهريًا |
🇫🇮 الدين العام | ١٦٦٫٩ مليارات EUR | ١٦٥٫٩٦٨ مليارات EUR | شهريًا |
🇫🇮 الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي | ٧٥٫٨ % of GDP | ٧٣٫٥ % of GDP | سنويًا |
🇫🇮 النفقات الحكومية | ٦٫١٤٦ مليارات EUR | ٦٫١١٨ مليارات EUR | شهريًا |
🇫🇮 النفقات الحكومية | ١٤٫٠٥٩ مليارات EUR | ١٥٫٣٩٥ مليارات EUR | فصل |
🇫🇮 النفقات الحكومية إلى الناتج المحلي الإجمالي | ٥٥٫٦ % of GDP | ٥٣٫٤ % of GDP | سنويًا |
🇫🇮 النفقات العسكرية | ٧٫٣٤٨ مليارات USD | ٤٫٤٤٦ مليارات USD | سنويًا |
🇫🇮 قيمة الموازنة العامة للدولة | ٥٧٥ مليون. EUR | -٩٤ مليون. EUR | شهريًا |
🇫🇮 مؤشر الفساد | ٨٧ Points | ٨٧ Points | سنويًا |
🇫🇮 مرتبة الفساد | ٢ | ٢ | سنويًا |
🇫🇮 ميزانية الدولة | -٢٫٧ % of GDP | -٠٫٤ % of GDP | سنويًا |
تشير طلبات اللجوء في هذه الصفحة إلى طالبي اللجوء للمرة الأولى. يتم توفير البيانات لموقع Eulerpool من قبل اليورُوستات ووزارات الداخلية الوطنية وغيرها من الهيئات الرسمية.
صفحات ماكرو لدول أخرى في أوروبا
- 🇦🇱ألبانيا
- 🇦🇹النمسا
- 🇧🇾بيلاروسия
- 🇧🇪بلجيكا
- 🇧🇦البوسنة والهرسك
- 🇧🇬بلغاريا
- 🇭🇷كرواتيا
- 🇨🇾قبرص
- 🇨🇿جمهورية التشيك
- 🇩🇰الدنمارك
- 🇪🇪إستونيا
- 🇫🇴جزر فارو
- 🇫🇷فرنسا
- 🇩🇪ألمانيا
- 🇬🇷اليونان
- 🇭🇺المجر
- 🇮🇸جزيرة
- 🇮🇪أيرلندا
- 🇮🇹إيطاليا
- 🇽🇰كوسوفو
- 🇱🇻لاتفيا
- 🇱🇮ليختنشتاين
- 🇱🇹ليتوانيا
- 🇱🇺لوكسمبورغ
- 🇲🇰شمال مقدونيا
- 🇲🇹مالطا
- 🇲🇩مولدافيا
- 🇲🇨موناكو
- 🇲🇪مونتينيغرو
- 🇳🇱هولندا
- 🇳🇴النرويج
- 🇵🇱بولندا
- 🇵🇹البرتغال
- 🇷🇴رومانيا
- 🇷🇺روسيا
- 🇷🇸صربيا
- 🇸🇰سلوفاكيا
- 🇸🇮سلوفينيا
- 🇪🇸إسبانيا
- 🇸🇪السويد
- 🇨🇭سويسرا
- 🇺🇦أوكرانيا
- 🇬🇧المملكة المتحدة
- 🇦🇩أندورا
ما هو طلبات اللجوء
فئة "طلبات اللجوء" في الاقتصاد الكلي تعد واحدة من الفئات الهامة التي يجب متابعتها وتحليلها بدقة لفهم الظروف الاقتصادية والسياسية والاجتماعية السائدة في الدول المختلفة. يشير مصطلح "طلبات اللجوء" إلى الإجراءات التي يقوم بها الأفراد طلبًا للحماية من الاضطهاد أو الخطر في بلد آخر غير وطنهم نتيجة لأسباب سياسية أو دينية أو قومية أو اجتماعية أو نتيجة لآراءهم السياسية. بدأت حركة طلبات اللجوء تكتسب اهتمامًا متزايدًا خلال العقود الأخيرة، وذلك نتيجة لتفاقم النزاعات المسلحة والتغيرات المناخية والاضطرابات السياسية التي دفعت أعدادًا كبيرة من الناس إلى الهجرة بحثًا عن الأمان والاستقرار. يتسبب هذا في تأثيرات واسعة على الاقتصادات المحلية والعالمية، الأمر الذي يستدعي دراسة متعمقة لهذه الظاهرة. يمكن أن نلاحظ أن الدول المستقبلة لطلبات اللجوء تواجه تحديات اقتصادية متعددة نتيجة لتدفق الأفراد الذين يحتاجون إلى الدعم الاجتماعي والاقتصادي. يجب على هذه الدول توفير المأوى والرعاية الصحية والتعليم والعمل لتلك الأفراد، مما يزيد من استهلاك الموارد ويؤثر على الميزانيات العامة. على الجانب الآخر، يمكن أن تشكل طلبات اللجوء دورًا إيجابيًا في تنمية الاقتصاد من خلال دخول الكفاءات الجديدة وتنوع الثقافات والخبرات. تحليل البيانات المتعلقة بطلبات اللجوء يعد أمرًا بالغ الأهمية لفهم الديناميات السكانية والتوجهات السياسية في الدول المختلفة. تشمل هذه البيانات عدد الطلبات المقدمة، وجنسية طالبي اللجوء، ونسبة الموافقة على الطلبات، إضافة إلى مدة معالجة الطلبات وخلفيات الأفراد الثقافية والاجتماعية. من خلال تحليل هذه البيانات، يمكن للباحثين وصناع السياسات تطوير استراتيجيات فعالة للتعامل مع هذه الظاهرة. في سياق منفصل، تختلف أسباب اللجوء من منطقة إلى أخرى بحسب الظروف السائدة فيها. على سبيل المثال، نجد أن النزاعات المسلحة تشكل الدافع الرئيسي لطالبي اللجوء في منطقة الشرق الأوسط، بينما تكون الأسباب الاقتصادية والاجتماعية هي المحرك الأساسي في بعض الدول الإفريقية والجنوب أمريكية. هذا التنوع في الأسباب يحتاج إلى مقاربات مختلفة في التحليل والتخطيط للتعامل مع طلبات اللجوء بفعالية. أما من منظور عالمي، فإن التوترات السياسية والاقتصادية تعتبر العامل المحفز الرئيسي للتزايد في طلبات اللجوء. الأزمات الاقتصادية تزيد من الفقر ومن عدم الاستقرار، مما يدفع الأفراد إلى البحث عن بدائل أكثر أمانًا. إضافة إلى ذلك، التغيرات المناخية والبيئية تفرض ضغوطًا إضافية على بعض المناطق، مما يؤدي إلى نزوح جماعي بحثًا عن مناطق ملائمة للعيش. على المستوى السياسي، يمكن أن تسبب زيادة طلبات اللجوء توترًا بين الدول المستقبلة والدول المصدرة للأفراد. التوترات قد تنشأ بسبب تبادل الاتهامات حول المسؤولية عن الظروف التي أجبرت الأفراد على النزوح، مما يفاقم العلاقات الدبلوماسية تجدر الإشارة إلى أن السياسات المتعلقة باللجوء تختلف من دولة إلى أخرى، حيث تتبنى بعض الدول سياسات استقبال مفتوحة ومرنة، بينما تتبع دول أخرى نهجًا أكثر تحفظًا وتشددًا. هذا التنوع في السياسات يعكس التنوع في المواقف السياسية والثقافية والاجتماعية، ويؤثر بشكل مباشر على التوجهات المستقبلية لطالبي اللجوء. كما أن الدراسات الإحصائية تلعب دورًا حيويًا في فهم التأثيرات الاقتصادية والاجتماعية لطلبات اللجوء. يمكن من خلال هذه الدراسات رصد الاتجاهات العامة والتحولات الديموغرافية التي تنشأ نتيجة لتدفق اللاجئين، مما يسهم في بناء سياسات مستدامة تستند إلى بيانات دقيقة وموضوعية. في ضوء التحديات الاقتصادية والسياسية التي تواجهها الدول المستقبلة للاجئين، بات من الضروري توفير برامج دعم متكاملة تراعي الجوانب الإنسانية والاقتصادية. هذه البرامج يجب أن تشمل التوجهات السياساتية لتضمين اللاجئين في المجتمع بطرق تعزز من مساهمتهم الاقتصادية والثقافية، وتخفف من الضغوط على البنى التحتية والخدمات العامة. وتواجه الجهات العاملة في مجال الهجرة واللجوء تحديات متعددة، من بينها الحاجة لتنسيق العمل بين الجهات الحكومية والمنظمات غير الحكومية، إضافة إلى التأكد من احترام حقوق الإنسان وضمان عدم التمييز. هذا يتطلب تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات والممارسات الجيدة في معالجة طلبات اللجوء. من ناحية أخرى، تظل قضية طلبات اللجوء غاية في التعقيد والحساسية، مما يستدعي فهمًا شاملاً للعوامل الدافعة للنزوح وأثرها على الدول المستقبلة. الأزمات الإنسانية الناتجة عن النزاعات المسلحة والانتهاكات الحقوقية تلزم المجتمع الدولي بالتحرك الفعال لتوفير الحماية والدعم اللازمين للفئات الأكثر ضعفًا. وفي الختام، فإن فئة "طلبات اللجوء" في الاقتصاد الكلي تعكس جوانب متعددة ومعقدة من العلاقات الدولية والاقتصاد والسياسات الاجتماعية. من خلال تحليل هذه الفئة بشكل دقيق، يمكننا الحصول على رؤى مهمة تساعد على فهم الديناميات العالمية واتخاذ القرارات الصائبة التي تساهم في تحقيق التنمية المستدامة والاستقرار الاجتماعي والاقتصادي. موقع "Eulerpool" يعكف على تقديم البيانات والتحليلات الاقتصادية الموثوقة حول هذه الفئة، مما يسهم في تعزيز الفهم والإدارة الفعالة لهذه الظاهرة المعقدة.