استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇫🇮

فنلندا الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي

سعر الصرف

٢١٥ % of GDP
التغير +/-
-٥ % of GDP
نسبة التغيير %
-٢٫٣٠ %

القيمة الحالية للدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي في فنلندا هي ٢١٥ % of GDP. الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي في فنلندا انخفض إلى ٢١٥ % of GDP في ١‏/١٢‏/٢٠٢٣، بعد أن كان ٢٢٠ % of GDP في ١‏/٩‏/٢٠٢٣. من ١‏/٣‏/٢٠١٣ إلى ١‏/٣‏/٢٠٢٤، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في فنلندا ٢٢٠٫٨٠ % of GDP. تم الوصول إلى أعلى قيمة على الإطلاق في ١‏/٩‏/٢٠٢١ مع ٢٤٩٫٠٠ % of GDP، بينما تم تسجيل أدنى قيمة في ١‏/١٢‏/٢٠١٧ مع ١٨١٫٠٠ % of GDP.

المصدر: European Central Bank

الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي

  • ماكس

الديون الخارجية إلى الناتج المحلي الإجمالي

الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي تاريخ

تاريخقيمة
١‏/١٢‏/٢٠٢٣٢١٥ % of GDP
١‏/٩‏/٢٠٢٣٢٢٠ % of GDP
١‏/٦‏/٢٠٢٣٢٣٠ % of GDP
١‏/٣‏/٢٠٢٣٢٢٨ % of GDP
١‏/١٢‏/٢٠٢٢٢١٦ % of GDP
١‏/٩‏/٢٠٢٢٢٤٠ % of GDP
١‏/٦‏/٢٠٢٢٢٣٥ % of GDP
١‏/٣‏/٢٠٢٢٢٣٦ % of GDP
١‏/١٢‏/٢٠٢١٢٠٩ % of GDP
١‏/٩‏/٢٠٢١٢٤٩ % of GDP
1
2
3
4
...
5

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇫🇮
احتياطيات الذهب
٤٩٫٠٢ Tonnes٤٩٫٠٢ Tonnesفصل
🇫🇮
الاستثمار الأجنبي المباشر
٧٧٫٧٩٩ مليارات EUR٧٦٫٠٧٨ مليارات EURسنويًا
🇫🇮
الدين الخارجي
٦٢٤٫٩٨٥ مليارات EUR٥٩١٫٩٥٣ مليارات EURفصل
🇫🇮
تدفقات رأس المال
١٫٠٦ مليارات EUR١٢٫٦٩٧ مليارات EURشهريًا
🇫🇮
حساب الأداء إلى الناتج المحلي الإجمالي
؜-١٫٤ % of GDP؜-٢٫٤ % of GDPسنويًا
🇫🇮
شروط التداول
٩٩٫٩ points١٠٠٫٣ pointsشهريًا
🇫🇮
صادرات
٦٫٢٣٥ مليارات EUR٤٫٧٣ مليارات EURشهريًا
🇫🇮
مؤشر الإرهاب
0 Points0 Pointsسنويًا
🇫🇮
مبيعات الأسلحة
٣٢ مليون. SIPRI TIV٤٠ مليون. SIPRI TIVسنويًا
🇫🇮
ميزان الأداء
١٫٥١١ مليارات EUR؜-٣٢٧ مليون. EURشهريًا
🇫🇮
ميزان التجارة
؜-٣٢٠ مليون. EUR؜-٨١٥ مليون. EURشهريًا
🇫🇮
واردات
٥٫٦٩ مليارات EUR٦٫٢٣ مليارات EURشهريًا
🇫🇮
واردات الغاز الطبيعي
0 Terajoule١١٬٤٢٠ Terajouleشهريًا
🇫🇮
وصول السياح
٢٦٦٬٧٧٩ ١٦٨٬٨٠٥ شهريًا

ما هو الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي

الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي هو مؤشر اقتصادي مهم يقيس نسبة الدين الخارجي الذي تدين به دولة معينة إلى إجمالي ناتجها المحلي. يعد هذا المؤشر من الأدوات الأساسية في تحليل الصحة المالية والاقتصادية للدول، حيث يعكس مدى اعتماد الاقتصاد على التمويلات الخارجية وكيف يمكن لتلك الديون أن تؤثر على النمو الاقتصادي والاستقرار المالي. في البداية، يجب أن نوضح أن الدين الخارجي يتكون من جميع الالتزامات المالية التي تدين بها دولة ما إلى جهات خارجية، سواء كانت حكومات أخرى، مؤسسات مالية دولية، أو حتى مستثمرين أجانب. يشمل الدين الخارجي القروض السيادية، وهو الدين الذي تقترضه الحكومة، ودين القطاع الخاص، الذي يكون بغرض تمويل الأنشطة الاقتصادية الخاصة مثل التجارة والاستثمار. إذا كانت نسبة الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي مرتفعة، فهذا يمكن أن يشير إلى عدة نقاط حيوية. على سبيل المثال، يمكن أن يعني أن الدولة تعتمد بشكل كبير على التمويل الخارجي لتلبية احتياجاتها المالية، مما قد يعرضها لمخاطر تقلبات أسعار الصرف والفوائد على القروض. ارتفاع نسبة الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي قد يؤدي أيضًا إلى زيادة الأعباء المالية على الدولة، حيث يتعين عليها تخصيص جزء أكبر من دخلها لسداد الديون بدلاً من الاستثمار في تحسين البنية التحتية والخدمات العامة. تحليل نسبة الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي يمكن أن يساعد المستثمرين وصناع القرار في الحكومة على فهم مدى استدامة الدين العام. إذا كانت النسبة منخفضة، فهذا قد يعتبر علامة على صحة اقتصادية جيدة واستدامة مالية. أما إذا كانت النسبة مرتفعة، فقد يكون ذلك مؤشرًا على وجود تحديات اقتصادية تحتاج إلى معالجة عاجلة. يعتمد تأثير الدين الخارجي على الاقتصاد على عدة عوامل بما في ذلك هيكل الدين، شروط القروض، والغرض من الاقتراض. إذا كانت القروض تستخدم لتمويل مشاريع البنية التحتية والتنمية الاقتصادية التي تعزز النمو على المدى الطويل، فقد يكون الدين مفيدًا. على العكس، إذا استخدمت القروض لسد الفجوات المالية على المدى القصير دون تعزيز النمو الاقتصادي، فقد يؤدي ذلك إلى مشاكل مالية مستدامة. من الجوانب الهامة أيضًا لفهم الدين الخارجي هي شروط الاقتراض. الفوائد المرتفعة وشروط السداد الصارمة يمكن أن تجعل إدارة الدين الخارجي أكثر تحديًا. في هذا السياق، تنشط الدول في التفاوض على شروط أفضل للاقتراض، بما في ذلك تخفيض أسعار الفائدة أو تمديد فترات السداد. بالإضافة إلى ذلك، فإن تبعات الدين الخارجي لا تقتصر على الاقتصاد فحسب، بل تمتد لتشمل الأبعاد الاجتماعية والسياسية. الدول التي تواجه ضغوطًا من الدائنين الدوليين قد تضطر لإجراء إصلاحات اقتصادية قد تكون غير شعبية، مثل زيادة الضرائب أو خفض الإنفاق العام، مما يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات اجتماعية. أيضاً، يحظى الدين الخارجي بأهمية خاصة في سياق التبادلات التجارية والعلاقات الدولية. الدول التي تتجاوز نسبة ديونها الخارجية لناتجها المحلي الإجمالي قد تتعرض لضغوط دولية للتعامل مع تحدياتها الاقتصادية، وهو ما يمكن أن يؤثر على سياستها الخارجية وقدرتها على الحفاظ على استقلاليتها الاقتصادية. علاوة على ذلك، من الأهمية بمكان الإشارة إلى أن تقييم نسبة الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي يتطلب النظر في السياقات التاريخية والاقتصادية للدولة. بعض الدول قد تشهد ارتفاعًا في هذه النسبة نتيجة لأزمات اقتصادية أو كوارث طبيعية تستدعي اقتراضًا كبيرًا، ولكنها قد تكون قادرة على التعافي بسرعة. من ناحية أخرى، التغيرات في قيمة العملة المحلية يمكن أن تؤثر أيضًا على نسبة الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي. انخفاض قيمة العملة المحلية يمكن أن يجعل الدين المقوم بالعملات الأجنبية أكثر تكلفة، مما يزيد من عبء الدين الخارجي ويؤثر على المؤشر بشكل سلبي. في الختام، يعد مؤشر الدين الخارجي إلى الناتج المحلي الإجمالي أداة مهمة لتقييم الصحة المالية والاقتصادية للدول. يمكن أن يساعد على فهم مدى استدامة الدين العام وتأثيره على الاقتصاد بشكل عام. وفي ظل العولمة المتزايدة والتكامل الاقتصادي العالمي، فإن فهم واستيعاب هذا المؤشر يعزز من القدرة على اتخاذ قرارات مستنيرة تلعب دورًا أساسيًا في تحقيق الاستقرار والنمو الاقتصادي. لذلك، يمكن اعتبار تحليل هذا المؤشر جزءًا من عملية أوسع لفهم الصورة الاقتصادية والمالية لأي دولة وتحضير السياسات الاقتصادية اللازمة لضمان استدامة النمو والتنمية.