استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇩🇰

الدنمارك ميزانية البنك المركزي

سعر الصرف

٦٧٨٫٨ مليارات DKK
التغير +/-
-٩٠٠ مليون. DKK
نسبة التغيير %
-٠٫١٣ %

القيمة الحالية لـميزانية البنك المركزي في الدنمارك هي ٦٧٨٫٨ مليارات DKK. انخفضت ميزانية البنك المركزي في الدنمارك إلى ٦٧٨٫٨ مليارات DKK في ١‏/٨‏/٢٠٢٤، بعد أن كانت ٦٧٩٫٧ مليارات DKK في ١‏/٧‏/٢٠٢٤. من ١‏/١‏/١٩٨٧ إلى ١‏/٩‏/٢٠٢٤، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في الدنمارك ٣٦٤٫٢٦ مليارات DKK. وقد تم الوصول إلى أعلى مستوى على الإطلاق في ١‏/٣‏/٢٠١٥ بقيمة ٧٨٧٫٧٥ مليارات DKK، بينما تم تسجيل القيمة الأدنى في ١‏/٣‏/١٩٩٢ بقيمة ٨٣٫١١ مليارات DKK.

المصدر: Danmarks Nationalbank

ميزانية البنك المركزي

  • ماكس

ميزانية البنك المركزي

ميزانية البنك المركزي تاريخ

تاريخقيمة
١‏/٨‏/٢٠٢٤٦٧٨٫٨ مليارات DKK
١‏/٧‏/٢٠٢٤٦٧٩٫٧ مليارات DKK
١‏/٦‏/٢٠٢٤٦٨٠٫٤ مليارات DKK
١‏/٥‏/٢٠٢٤٦٧٩٫٦ مليارات DKK
١‏/٤‏/٢٠٢٤٦٧٨٫٣ مليارات DKK
١‏/٣‏/٢٠٢٤٦٧٧٫٣ مليارات DKK
١‏/٢‏/٢٠٢٤٦٧٦٫٦ مليارات DKK
١‏/١‏/٢٠٢٤٦٧٠٫٣ مليارات DKK
١‏/١٢‏/٢٠٢٣٦٥٦٫١ مليارات DKK
١‏/١١‏/٢٠٢٣٦٦٣٫٣ مليارات DKK
1
2
3
4
5
...
46

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ ميزانية البنك المركزي

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇩🇰
احتياطيات النقد الأجنبي
٦٣٨٫٨ مليارات DKK٦٣٧٫٤ مليارات DKKشهريًا
🇩🇰
الديون الخاصة إلى الناتج المحلي الإجمالي
٢٥٩٫٥ %٢٥٧٫٦ %سنويًا
🇩🇰
القروض الممنوحة للقطاع الخاص
٥٢٢٫٦٠٨ مليارات DKK٥١١٫٣٣ مليارات DKKشهريًا
🇩🇰
سعر الفائدة بين البنوك
٣٫٦٢٣ %٣٫٦٢٣ %frequency_daily
🇩🇰
كتلة النقود M0
٥٨٫١١٩ مليارات DKK٥٨٫٨٨٢ مليارات DKKشهريًا
🇩🇰
كتلة النقود M2
١٫٧٥٣ السيرة الذاتية. DKK١٫٧٧٣ السيرة الذاتية. DKKشهريًا
🇩🇰
كتلة نقدية M1
١٫٤٩ السيرة الذاتية. DKK١٫٥٠٦ السيرة الذاتية. DKKشهريًا
🇩🇰
كتلة نقدية M3
١٫٩٠٦ السيرة الذاتية. DKK١٫٩١٧ السيرة الذاتية. DKKشهريًا
🇩🇰
معدل الفائدة
٢٫٨٥ %٣٫١ %frequency_daily
🇩🇰
معدل فائدة القرض
٣٫٥ %٣٫٥ %frequency_daily
🇩🇰
ميزانية البنوك
٤٫٧٦٩ السيرة الذاتية. DKK٤٫٧١ السيرة الذاتية. DKKشهريًا

ما هو ميزانية البنك المركزي

يعد "ميزانية البنك المركزي" من المواضيع الأساسية في مجال الاقتصاد الكلي، حيث تلعب دوراً بالغ الأهمية في استقرار الاقتصاد الوطني وتحقيق أهدافه. موقع Eulerpool، الموقع المهني لعرض البيانات الاقتصادية الكلية، يفخر بتقديم تحليل مفصل وشامل لهذه الفئة الهامة من الاقتصاد. تتكون ميزانية البنك المركزي من مجموعة من الأصول والخصوم التي تعكس الأنشطة الاقتصادية والمالية للبنك. تُعَد الأصول بشكل رئيسي من الاحتياطيات النقدية والذهب والعملات الأجنبية والسندات الحكومية، بينما تتكون الخصوم من الودائع لدى البنوك التجارية والأموال المعلقة وغيرها. تاريخياً، تهدف ميزانية البنك المركزي إلى تحقيق الاستقرار النقدي من خلال إدارة العرض النقدي وأسعار الفائدة. هذا يتطلب مراقبة دقيقة وحكيمة للظروف الاقتصادية وتفاعل مرن مع التحديات المالية العالمية. على سبيل المثال، تُعتبر القرارات المتعلقة بشراء وبيع السندات الحكومية جزءاً أساسياً من السياسات النقدية للبنوك المركزية، وتسهم في تحديد مستويات الفائدة والسيولة في الاقتصاد. أحد الجوانب الحيوية لدراسة ميزانية البنك المركزي هو تحليل تأثيرها على التضخم والنمو الاقتصادي. فإذا كان البنك المركزي يقوم بتوسيع قاعدة النقد بشكل مفرط، قد يؤدي ذلك إلى تضخم مرتفع، حيث يزيد العرض النقدي بوتيرة أسرع من الطلب على السلع والخدمات. وبالمقابل، إذا كان هناك تقلص شديد في الحجم النقدي، يمكن أن يؤدي ذلك إلى ركود اقتصادي وزيادة في معدلات البطالة. لذلك، التوازن هو المعيار الذي يجب أن يسعى إليه البنك المركزي في إدارة ميزانيته. عند تناول موضوع "ميزانية البنك المركزي"، من الضروري أيضاً النظر في تأثير الأدوات الأخرى التي يستخدمها البنك لتحقيق الأهداف الاقتصادية الكلية. على سبيل المثال، تستخدم سياسة التيسير الكمي عندما تكون أسعار الفائدة قريبة من الصفر وغير قادرة على تحفيز النمو الاقتصادي بمفردها. في هذه الحالة، يقوم البنك بشراء الأصول طويلة الأجل مثل السندات لتحفيز زيادة في العرض النقدي وتخفيض معدلات الفائدة الطولية، وهو ما يساعد في تعزيز الاستثمارات وتحفيز النشاط الاقتصادي. كما تلعب إدارة احتياطيات النقد الأجنبي دوراً محورياً في ميزانية البنك المركزي. هذه الاحتياطيات تُستخدم لتحقيق توازن في المدفوعات الدولية ودعم سعر الصرف المحلي، خاصة في الأوقات التي تواجه فيها العملة المحلية ضغوطاً من الأسواق العالمية. من المهم أن يتم إدارة هذه الاحتياطيات بحكمة لضمان الحفاظ على الاستقرار المالي والسياسي، وفي نفس الوقت تقديم دعماً للنظام المالي بأكمله. عندما نفكر في "ميزانية البنك المركزي"، لا يمكننا إغفال دورها الحيوي في إدارة الأزمات المالية. فقد شهدت العقود الأخيرة عدة أزمات مالية، من الأزمة المالية العالمية لعام 2008 إلى جائحة كوفيد-19، والتي أظهرت الحاجة الملحة لوجود سياسات نقدية فعّالة وقدرة على التحرك السريع للحفاظ على الاستقرار. خلال هذه الأزمات، لعبت ميزانيات البنوك المركزية دوراً حاسماً في توفير السيولة ودعم الأسواق المالية ومنع حدوث انهيارات مالية كارثية. من ناحية أخرى، تُعَد التقارير الدورية التي تصدرها البنوك المركزية حول ميزانياتها فعالة للغاية في تقديم صورة شاملة عن النشاط الاقتصادي والمخاطر المالية المحتملة. هذه التقارير تلعب دوراً محورياً في توجيه توقعات السوق والمستثمرين والمهتمين بالشؤون الاقتصادية. من خلال تقديم بيانات دقيقة وشفافة، تساهم هذه التقارير في تحقيق استقرار أكبر وثقة أعلى في النظام المالي. كما يتطلب تحليل ميزانية البنك المركزي فهماً معمقاً لطبيعة الأصول والخصوم. بمعنى آخر، يجب أن يتم دراسة تكوين هذه الأصول بعناية، سواء كانت سندات حكومية أو احتياطيات ذهبية أو أصول مالية أخرى، وذلك لفهم كيفية تأثيرها على الاقتصاد. كما يجب أخذ حجم الخصوم بعين الاعتبار، مثل الودائع البنكية والتزامات البنك الأخرى، لتقييم مدى استدامة الميزانية. الشفافية والمساءلة هما عنصران أساسيان في إدارة ميزانية البنك المركزي. يجب أن يتم نشر البيانات المتعلقة بالميزانية بشكل دوري وأن تكون متاحة للجمهور لضمان الرقابة والمساءلة. هذا يساعد على تعزيز الثقة في السياسات النقدية ويسهم في تحقيق الأهداف الاقتصادية العامة. تتجلى أهمية ميزانية البنك المركزي أيضاً في تأثيرها على الأسواق المالية والاستثمارية. قرارات البنك المتعلقة بشراء أو بيع الأصول يمكن أن تؤدي إلى تقلبات في أسعار الفائدة وأسعار الأصول المالية، ولهذا السبب يراقب المستثمرون والمحللون الاقتصاديون ميزانيات البنوك المركزية عن كثب للحصول على تلميحات حول الاتجاهات المستقبلية للأسواق. مجمل القول، تُعَد ميزانية البنك المركزي عنصراً أساسياً لفهم الاقتصاد الكلي وإدارته بكفاءة. تلعب دوراً حيوياً في تحقيق الاستقرار المالي والنقدي، وتشكل أداة رئيسية في السياسات الاقتصادية التي تهدف إلى تحقيق النمو والتوازن في نفس الوقت. موقع Eulerpool يفخر بتقديم هذا التحليل الشامل حول ميزانية البنك المركزي، ويسعى دائما لتقديم البيانات الاقتصادية بطريقة مهنية وموثوقة لدعم الأبحاث والتحليلات الاقتصادية في مجتمعنا.