استثمر بأفضل طريقة في حياتك
بدءًا من 2 يورو كوبا مؤشر السكن
سعر الصرف
القيمة الحالية لمؤشر السكن في كوبا هي ١٨٬٦٤٥ . انخفض مؤشر السكن في كوبا إلى ١٨٬٦٤٥ في ١/١/٢٠٢١، بعد أن كان ٣٢٬٨٧٤ في ١/١/٢٠٢٠. بين ١/١/١٩٩٠ و ١/١/٢٠٢٢، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في كوبا ٣٤٬٥٨٥٫٤٤ . تم الوصول إلى أعلى مستوى على الإطلاق في ١/١/٢٠٠٦ بقيمة ١١١٬٣٧٣٫٠٠ ، بينما تم تسجيل أقل قيمة في ١/١/٢٠٠٤ بقيمة ١٥٬٣٥٢٫٠٠ .
مؤشر السكن ·
ماكس
مؤشر السكن | |
---|---|
١/١/١٩٩٠ | ٣٦٬٣٢٦٫٠٠ |
١/١/١٩٩٥ | ٤٤٬٤٩٩٫٠٠ |
١/١/٢٠٠٠ | ٤٢٬٩٤٠٫٠٠ |
١/١/٢٠٠١ | ٣٥٬٨٠٥٫٠٠ |
١/١/٢٠٠٢ | ٢٧٬٤٦٠٫٠٠ |
١/١/٢٠٠٣ | ١٥٬٥٩٠٫٠٠ |
١/١/٢٠٠٤ | ١٥٬٣٥٢٫٠٠ |
١/١/٢٠٠٥ | ٣٩٬٩١٩٫٠٠ |
١/١/٢٠٠٦ | ١١١٬٣٧٣٫٠٠ |
١/١/٢٠٠٧ | ٥٢٬٦٠٧٫٠٠ |
١/١/٢٠٠٨ | ٤٤٬٧٧٥٫٠٠ |
١/١/٢٠٠٩ | ٣٥٬٠٨٥٫٠٠ |
١/١/٢٠١٠ | ٣٣٬٩٠١٫٠٠ |
١/١/٢٠١١ | ٣٢٬٥٤٠٫٠٠ |
١/١/٢٠١٢ | ٣٢٬١٠٣٫٠٠ |
١/١/٢٠١٣ | ٢٥٬٦٣٤٫٠٠ |
١/١/٢٠١٤ | ٢٥٬٠٣٧٫٠٠ |
١/١/٢٠١٥ | ٢٣٬٠٠٣٫٠٠ |
١/١/٢٠١٦ | ٢٢٬١٠٦٫٠٠ |
١/١/٢٠١٧ | ٢١٬٨٢٧٫٠٠ |
١/١/٢٠١٨ | ٣٠٬٤٣٧٫٠٠ |
١/١/٢٠١٩ | ٤٤٬٥٦٦٫٠٠ |
١/١/٢٠٢٠ | ٣٢٬٨٧٤٫٠٠ |
١/١/٢٠٢١ | ١٨٬٦٤٥٫٠٠ |
مؤشر السكن تاريخ
تاريخ | قيمة |
---|---|
١/١/٢٠٢١ | ١٨٬٦٤٥ |
١/١/٢٠٢٠ | ٣٢٬٨٧٤ |
١/١/٢٠١٩ | ٤٤٬٥٦٦ |
١/١/٢٠١٨ | ٣٠٬٤٣٧ |
١/١/٢٠١٧ | ٢١٬٨٢٧ |
١/١/٢٠١٦ | ٢٢٬١٠٦ |
١/١/٢٠١٥ | ٢٣٬٠٠٣ |
١/١/٢٠١٤ | ٢٥٬٠٣٧ |
١/١/٢٠١٣ | ٢٥٬٦٣٤ |
١/١/٢٠١٢ | ٣٢٬١٠٣ |
مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ مؤشر السكن
الاسم | حالياً | السابق | تكرار |
---|
يشير مؤشر الإسكان في كوبا إلى عدد المنازل المنجزة.
صفحات ماكرو لدول أخرى في أمريكا
- 🇦🇷الأرجنتين
- 🇦🇼أروبا
- 🇧🇸جزر البهاما
- 🇧🇧بربادوس
- 🇧🇿بليز
- 🇧🇲برمودا
- 🇧🇴بوليفيا
- 🇧🇷البرازيل
- 🇨🇦كندا
- 🇰🇾جزر كايمان
- 🇨🇱تشيلي
- 🇨🇴كولومبيا
- 🇨🇷كوستاريكا
- 🇩🇴جمهورية الدومينيكان
- 🇪🇨الإكوادور
- 🇸🇻السلفادور
- 🇬🇹غواتيمالا
- 🇬🇾غيانا
- 🇭🇹هايتي
- 🇭🇳هندوراس
- 🇯🇲جامايكا
- 🇲🇽المكسيك
- 🇳🇮نيكاراغوا
- 🇵🇦بنما
- 🇵🇾باراغواي
- 🇵🇪بيرو
- 🇵🇷بورتوريكو
- 🇸🇷سورينام
- 🇹🇹ترينيداد وتوباغو
- 🇺🇸الولايات المتحدة
- 🇺🇾أوروغواي
- 🇻🇪فنزويلا
- 🇦🇬أنتيجوا وبربودا
- 🇩🇲دومينيكا
- 🇬🇩غرينادا
ما هو مؤشر السكن
مؤشر الإسكان هو أداة حيوية في عالم الاقتصاد الكلي توفر رؤى مهمة حول الحالة العامة للسوق العقاري وأداء الاقتصاد بصفة عامة. يعد مؤشر الإسكان من بين المؤشرات الأكثر تأثيراً في الاقتصاد، حيث يرتبط بشكل مباشر بتوجهات الطلب والإمداد في سوق العقارات، ومعطيات التوظيف، والتضخم، بالإضافة إلى السياق المالي والسياسي العام. يعتبر تحليل مؤشر الإسكان أمراً بالغ الأهمية بالنسبة للمستثمرين والمتخصصين في التخطيط الاقتصادي والمحللين الماليين، حيث يمكن أن يقدم لهم معلومات دقيقة ومستدامة حول النمط المستقبلي للسوق العقاري. يعد مؤشر الإسكان أحد العوامل الرئيسية في تحديد صحة الاقتصاد الوطني، فهو يعكس مستويات الاستثمار العقاري، التغيرات في أسعار العقارات، ومدى قدرة المواطنين على تحمل تكلفة المسكن. يمكن أن يعكس مؤشر الإسكان العديد من الظروف الاقتصادية. على سبيل المثال، ارتفاع أسعار العقارات يمكن أن يشير إلى نمو اقتصادي قوي وزيادة في القدرة الشرائية للأفراد، بينما يمكن أن يشير تراجع الأسعار إلى تباطؤ اقتصادي أو إحراج مالي. لذا، يعتمد صناع القرار على هذه المؤشرات للتأكد من اتخاذ القرارات الاقتصادية المناسبة في الوقت المناسب. لا يمكن انكار أهمية السياق التاريخي والمفاهيم الاقتصادية التي تشكل خلفية مؤشر الإسكان. يعتمد قياس هذا المؤشر على بيانات متكاملة تشمل معدلات الفائدة، معدلات البطالة، معدلات التضخم، ومستويات الدخل الشخصي. كل هذه المتغيرات تتفاعل مع بعضها البعض لتساهم في تشكيل الصورة العامة لمؤشر الإسكان. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي ارتفاع معدل الفائدة إلى تقليل الطلب على القروض العقارية، مما يؤدي بدوره إلى تباطؤ في سوق العقارات. من ناحية أخرى، يمكن أن يؤدي انخفاض نسبة البطالة وارتفاع مستويات الدخل إلى زيادة الطلب على العقارات. هذه العلاقات التبادلية تعتبر أساسية لفهم ديناميكية مؤشر الإسكان وكيفية تأثيره على الاقتصاد الكلي. عندما نفكر في مؤشر الإسكان، يجب أيضاً أن نأخذ في اعتبارنا العوامل الجغرافية والديموغرافية. هذه العوامل يمكن أن تؤثر بشكل كبير على طلب وإمداد العقارات. على سبيل المثال، مناطق الحضر قد تشهد طلباً أكبر على العقارات مقارنًة بالمناطق الريفية بسبب توفر الفرص الوظيفية والخدمات. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤثر التحولات الديموغرافية مثل ارتفاع معدلات الولادات أو الهجرة الداخلية والخارجية على الطلب العقاري. من الجدير بالذكر أن السياسات الحكومية تلعب دوراً مهماً في تشكيل وتوجيه مؤشر الإسكان. قد تقوم الحكومة بتقديم حوافز ضريبية أو تسهيلات مالية لزيادة الطلب على العقارات أو لتحقيق استقرار في السوق العقاري. على سبيل المثال، يمكن أن تؤدي برامج تحفيزية لأول مرة لمشتري المنازل إلى زيادة في الطلب على العقارات، مما ينعكس إيجاباً على مؤشر الإسكان. يعتمد تحليل مؤشر الإسكان أيضاً على بيانات متكاملة تشمل مختلف الجوانب الاقتصادية. هذه البيانات تتضمن تقارير مبيعات المنازل الجديدة وقائمة المنازل المعروضة للبيع، بالإضافة إلى تقارير البناء يومياً. هذه التقارير توفر للمحللين الماليين قاعدة بيانات قوية تساعدهم في اتخاذ القرارات الاستثمارية المناسبة وفي تقديم التنبؤات التي تعتمد على أسس قوية. علاوة على ذلك، يجب الأخذ في اعتبار العلاقات الدولية والتأثيرات العالمية على مؤشر الإسكان. يمكن أن تؤثر الأوضاع الاقتصادية والسياسية العالمية على السوق العقاري المحلي. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي نقص المواد الخام العالمية أو ارتفاع تكاليف البناء إلى تباطؤ في النشاط العقاري المحلي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن تؤثر التغيرات في سياسات الهجرة العالمية على الطلب على العقارات السكنية والتجارية. من المهم أيضاً مراعاة العوامل النفسية والاجتماعية عند تحليل مؤشر الإسكان. قد تظهر التوقعات والتوجهات الاجتماعية تأثيراً كبيراً على السوق العقاري. على سبيل المثال، قد يؤدي ارتفاع التفاؤل العام بشأن المستقبل الاقتصادي إلى زيادة في الطلب على العقارات، في حين يمكن أن يؤدي الشعور بعدم الأمان الاقتصادي إلى تقليل الاستثمار العقاري. تلخيصاً لما سبق، يمكن القول بأن مؤشر الإسكان هو مرآة تعكس حالة الاقتصاد الكلي وتوجهاته المستقبلية. يقدم هذا المؤشر نظرة شاملة ودقيقة تساعد المستثمرين والمحللين وصناع القرار على فهم ديناميكية السوق العقاري واتخاذ القرارات الاقتصادية المناسبة. في موقعنا eulerpool، نحن ملتزمون بتقديم البيانات الدقيقة والمحدثة التي تساعدك على فهم وتقييم مؤشر الإسكان بشكل أفضل، لتكون دوماً على استعداد لمواجهة التحديات والفرص في عالم الاقتصاد المتغير.