استثمر بأفضل طريقة في حياتك

بدءًا من 2 يورو
Analyse
الملف الشخصي
🇨🇭

سويسرا طلبات اللجوء

سعر الصرف

١٬٧٣٥ persons
التغير +/-
-٥٦٥ persons
نسبة التغيير %
-٢٨٫٠٠ %

القيمة الحالية لطلبات اللجوء في سويسرا هي ١٬٧٣٥ persons. انخفضت طلبات اللجوء في سويسرا إلى ١٬٧٣٥ persons في ١‏/٢‏/٢٠٢٤، بعد أن كانت ٢٬٣٠٠ persons في ١‏/١‏/٢٠٢٤. من ١‏/١‏/٢٠٠٨ إلى ١‏/٣‏/٢٠٢٤، كان متوسط الناتج المحلي الإجمالي في سويسرا ١٬٦١١٫٠٣ persons. تم الوصول إلى أعلى قيمة على الإطلاق في ١‏/١١‏/٢٠١٥ بـ ٥٬٥٥٥٫٠٠ persons، بينما تم تسجيل أدنى قيمة في ١‏/٤‏/٢٠٢٠ بـ ٢٨٠٫٠٠ persons.

المصدر: EUROSTAT

طلبات اللجوء

  • ماكس

طلبات اللجوء

طلبات اللجوء تاريخ

تاريخقيمة
١‏/٢‏/٢٠٢٤١٬٧٣٥ persons
١‏/١‏/٢٠٢٤٢٬٣٠٠ persons
١‏/١٢‏/٢٠٢٣١٬٩٢٠ persons
١‏/١١‏/٢٠٢٣٢٬٤٥٠ persons
١‏/١٠‏/٢٠٢٣٣٬٠٦٠ persons
١‏/٩‏/٢٠٢٣٣٬٠٩٠ persons
١‏/٨‏/٢٠٢٣٢٬٨١٥ persons
١‏/٧‏/٢٠٢٣٢٬٠٥٠ persons
١‏/٦‏/٢٠٢٣٢٬٢٦٥ persons
١‏/٥‏/٢٠٢٣١٬٩٢٠ persons
1
2
3
4
5
...
20

مؤشرات ماكرو اقتصادية مشابهة لـ طلبات اللجوء

الاسمحالياًالسابقتكرار
🇨🇭
إيرادات الدولة
٢٥٢٫٨٤٤ مليارات CHF٢٥١٫٨٠٣ مليارات CHFسنويًا
🇨🇭
الدين العام
٢٠٤٫٥٠٥ مليارات CHF٢٠١٫١٢٨ مليارات CHFسنويًا
🇨🇭
الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي
٣٨٫٣ % of GDP٣٧٫٧ % of GDPسنويًا
🇨🇭
النفقات الحكومية
٢٤٨٫٤٦٩ مليارات CHF٢٤٥٫٠٠٨ مليارات CHFسنويًا
🇨🇭
النفقات الحكومية
٢٠٫٧٠٢ مليارات CHF٢٠٫٦٥٨ مليارات CHFفصل
🇨🇭
النفقات الحكومية إلى الناتج المحلي الإجمالي
٣٢ % of GDP٣١٫٩ % of GDPسنويًا
🇨🇭
النفقات العسكرية
٦٫٢٩٣ مليارات USD٥٫٦٥٢ مليارات USDسنويًا
🇨🇭
قيمة الموازنة العامة للدولة
٤٫٣٧٥ مليارات CHF٦٫٧٩٥ مليارات CHFسنويًا
🇨🇭
مؤشر الفساد
٨٢ Points٨٢ Pointsسنويًا
🇨🇭
مرتبة الفساد
٦ ٧ سنويًا
🇨🇭
ميزانية الدولة
٠٫٥ % of GDP١٫٢ % of GDPسنويًا

يشير طلب اللجوء في هذه الصفحة إلى المتقدمين بطلب اللجوء لأول مرة. يتم تزويد البيانات إلى Eulerpool من قبل يوروستات ووزارات الداخلية الوطنية وغيرها من الوكالات الرسمية.

ما هو طلبات اللجوء

فئة "طلبات اللجوء" في الاقتصاد الكلي تعد واحدة من الفئات الهامة التي يجب متابعتها وتحليلها بدقة لفهم الظروف الاقتصادية والسياسية والاجتماعية السائدة في الدول المختلفة. يشير مصطلح "طلبات اللجوء" إلى الإجراءات التي يقوم بها الأفراد طلبًا للحماية من الاضطهاد أو الخطر في بلد آخر غير وطنهم نتيجة لأسباب سياسية أو دينية أو قومية أو اجتماعية أو نتيجة لآراءهم السياسية. بدأت حركة طلبات اللجوء تكتسب اهتمامًا متزايدًا خلال العقود الأخيرة، وذلك نتيجة لتفاقم النزاعات المسلحة والتغيرات المناخية والاضطرابات السياسية التي دفعت أعدادًا كبيرة من الناس إلى الهجرة بحثًا عن الأمان والاستقرار. يتسبب هذا في تأثيرات واسعة على الاقتصادات المحلية والعالمية، الأمر الذي يستدعي دراسة متعمقة لهذه الظاهرة. يمكن أن نلاحظ أن الدول المستقبلة لطلبات اللجوء تواجه تحديات اقتصادية متعددة نتيجة لتدفق الأفراد الذين يحتاجون إلى الدعم الاجتماعي والاقتصادي. يجب على هذه الدول توفير المأوى والرعاية الصحية والتعليم والعمل لتلك الأفراد، مما يزيد من استهلاك الموارد ويؤثر على الميزانيات العامة. على الجانب الآخر، يمكن أن تشكل طلبات اللجوء دورًا إيجابيًا في تنمية الاقتصاد من خلال دخول الكفاءات الجديدة وتنوع الثقافات والخبرات. تحليل البيانات المتعلقة بطلبات اللجوء يعد أمرًا بالغ الأهمية لفهم الديناميات السكانية والتوجهات السياسية في الدول المختلفة. تشمل هذه البيانات عدد الطلبات المقدمة، وجنسية طالبي اللجوء، ونسبة الموافقة على الطلبات، إضافة إلى مدة معالجة الطلبات وخلفيات الأفراد الثقافية والاجتماعية. من خلال تحليل هذه البيانات، يمكن للباحثين وصناع السياسات تطوير استراتيجيات فعالة للتعامل مع هذه الظاهرة. في سياق منفصل، تختلف أسباب اللجوء من منطقة إلى أخرى بحسب الظروف السائدة فيها. على سبيل المثال، نجد أن النزاعات المسلحة تشكل الدافع الرئيسي لطالبي اللجوء في منطقة الشرق الأوسط، بينما تكون الأسباب الاقتصادية والاجتماعية هي المحرك الأساسي في بعض الدول الإفريقية والجنوب أمريكية. هذا التنوع في الأسباب يحتاج إلى مقاربات مختلفة في التحليل والتخطيط للتعامل مع طلبات اللجوء بفعالية. أما من منظور عالمي، فإن التوترات السياسية والاقتصادية تعتبر العامل المحفز الرئيسي للتزايد في طلبات اللجوء. الأزمات الاقتصادية تزيد من الفقر ومن عدم الاستقرار، مما يدفع الأفراد إلى البحث عن بدائل أكثر أمانًا. إضافة إلى ذلك، التغيرات المناخية والبيئية تفرض ضغوطًا إضافية على بعض المناطق، مما يؤدي إلى نزوح جماعي بحثًا عن مناطق ملائمة للعيش. على المستوى السياسي، يمكن أن تسبب زيادة طلبات اللجوء توترًا بين الدول المستقبلة والدول المصدرة للأفراد. التوترات قد تنشأ بسبب تبادل الاتهامات حول المسؤولية عن الظروف التي أجبرت الأفراد على النزوح، مما يفاقم العلاقات الدبلوماسية تجدر الإشارة إلى أن السياسات المتعلقة باللجوء تختلف من دولة إلى أخرى، حيث تتبنى بعض الدول سياسات استقبال مفتوحة ومرنة، بينما تتبع دول أخرى نهجًا أكثر تحفظًا وتشددًا. هذا التنوع في السياسات يعكس التنوع في المواقف السياسية والثقافية والاجتماعية، ويؤثر بشكل مباشر على التوجهات المستقبلية لطالبي اللجوء. كما أن الدراسات الإحصائية تلعب دورًا حيويًا في فهم التأثيرات الاقتصادية والاجتماعية لطلبات اللجوء. يمكن من خلال هذه الدراسات رصد الاتجاهات العامة والتحولات الديموغرافية التي تنشأ نتيجة لتدفق اللاجئين، مما يسهم في بناء سياسات مستدامة تستند إلى بيانات دقيقة وموضوعية. في ضوء التحديات الاقتصادية والسياسية التي تواجهها الدول المستقبلة للاجئين، بات من الضروري توفير برامج دعم متكاملة تراعي الجوانب الإنسانية والاقتصادية. هذه البرامج يجب أن تشمل التوجهات السياساتية لتضمين اللاجئين في المجتمع بطرق تعزز من مساهمتهم الاقتصادية والثقافية، وتخفف من الضغوط على البنى التحتية والخدمات العامة. وتواجه الجهات العاملة في مجال الهجرة واللجوء تحديات متعددة، من بينها الحاجة لتنسيق العمل بين الجهات الحكومية والمنظمات غير الحكومية، إضافة إلى التأكد من احترام حقوق الإنسان وضمان عدم التمييز. هذا يتطلب تعزيز التعاون الدولي وتبادل الخبرات والممارسات الجيدة في معالجة طلبات اللجوء. من ناحية أخرى، تظل قضية طلبات اللجوء غاية في التعقيد والحساسية، مما يستدعي فهمًا شاملاً للعوامل الدافعة للنزوح وأثرها على الدول المستقبلة. الأزمات الإنسانية الناتجة عن النزاعات المسلحة والانتهاكات الحقوقية تلزم المجتمع الدولي بالتحرك الفعال لتوفير الحماية والدعم اللازمين للفئات الأكثر ضعفًا. وفي الختام، فإن فئة "طلبات اللجوء" في الاقتصاد الكلي تعكس جوانب متعددة ومعقدة من العلاقات الدولية والاقتصاد والسياسات الاجتماعية. من خلال تحليل هذه الفئة بشكل دقيق، يمكننا الحصول على رؤى مهمة تساعد على فهم الديناميات العالمية واتخاذ القرارات الصائبة التي تساهم في تحقيق التنمية المستدامة والاستقرار الاجتماعي والاقتصادي. موقع "Eulerpool" يعكف على تقديم البيانات والتحليلات الاقتصادية الموثوقة حول هذه الفئة، مما يسهم في تعزيز الفهم والإدارة الفعالة لهذه الظاهرة المعقدة.